أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-03-02
1290
التاريخ: 29-1-2023
1625
التاريخ: 14-8-2019
2065
التاريخ: 29-4-2017
2639
|
نعم وبالتأكيد إن طبيبك يمكنه أن يساعدك بالعلاج الدوائي أو بالعلاج السلوكي أو بهما معاً. ونطمئنك أن آلافاً ممن يعانون من الرهاب (الخوف) الإجتماعي قد تحسنوا على هذا العلاج.
& من أفواه المرضى
ـ (لم أعلم أنها حالة مرضيّة يمكن علاجها ولكني ظننت أنها جزء من شخصيتي).
ـ (إن أول مرة شعرت بفائدة العلاج عندما ذهبت لصرف شيك من البنك ولأول مرة في حياتي لم ألاحظ أي ارتعاش في يدي عند توقيعه).
ـ (في البداية خشيت أن يظن الناس بأنني مجنون لو ذهبت إلى طبيب نفسي ولكن العلاج أحدث تغييراً حقيقياً حيث لاحظ ذلك جميع أصدقائي).
& دعم الأصدقاء والأقارب
ـ إن لدي صديقاً أو قريباً يحتمل أنه يعاني من الرهاب (الخوف) الإجتماعي.
فهل يمكنني المساعدة؟
إن دعم الأصدقاء والأقارب يمكن أن يساعد كثيراً وهذه خطوط عريضة لذلك:
ـ تعلم وتعرف بعمق على هذه الحالة.
ـ تقبل واعترف بأنه مشكلة حقيقية، لأن الرهاب (الخوف) الإجتماعي ليس نوعاً سيئاً من الخجل ولكنه حالة مرضيّة يجب أن نتعامل معها بجدية.
ـ كن متفهماً واعلم أن إتاحة الفرصة للمريض لشرح مشكلته سيساعده ليشعر بعدم العزلة ولا يخجل من حالته.
ـ لا تعتبر الحالة المرضية خطأ لأحد معين وتلقي باللوم عليه أو على نفسك أو على المريض.
ـ شجع المريض بلطف ليراجع الطبيب المختص. واعترف أن هذا القرار صعب بحكم طبيعة الحالة المرضية والتي تجعل المريض يرهب من طلب المساعدة من الناس الغرباء ومنهم الطبيب.
ـ شجع المريض من بداية العلاج على أن يستمر عليه ويواصله وأظهر تقديرك وإعجابك بأي تحسن يطرأ مهما كان قليلاً.
ـ عندما يبدأ تأثير العلاج فإن ذلك سيشجع المريض على أن يبدأ بمواجهة المناسبات الاجتماعية المثيرة للخوف والرهاب وهنا فإن دعمك وتفهمك له مهم جداً.
ـ في المنزل ينصح المريض ويشجع على أن يواصل حياته اليومية بشكل طبيعي بقدر الإمكان ولهذا فلا تقبل أن تكيف حياتك لتتمشى مع مخاوفة وقلقه.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|