المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاخلاق و الادعية
عدد المواضيع في هذا القسم 5767 موضوعاً
الفضائل
آداب
الرذائل وعلاجاتها
قصص أخلاقية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
امكانية تخزين الخضر والفاكهة
2024-05-21
الكثافة الالكترونيةElectron Density
2024-05-21
ميكانيكية التشويب Mechanism of Doping
2024-05-21
تشويب البوليمرات المتعاقبة Doping of Conjugated Polymers
2024-05-21
التوصيل الكهربائي Electrical Conduction
2024-05-21
البوليمرات الموصلة كهربائياً Electrically Conducting Polymers
2024-05-21

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تكبيرة الإحرام  
  
833   03:52 مساءً   التاريخ: 9-4-2019
المؤلف : محمد مهدي النراقي
الكتاب أو المصدر : جامع السعادات
الجزء والصفحة : 346-347
القسم : الاخلاق و الادعية / آداب / آداب الصلاة /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-9-2016 587
التاريخ: 21-9-2016 867
التاريخ: 21-9-2016 535
التاريخ: 22-9-2016 809

معناها : انه – تعالى - أكبر من ان يوصف ، او أكبر من كل شي‏ء ، أو أكبر من أن يدرك بالحواس ، أو يقاس بالناس.

فانتقل منه إلى غاية عظمته و جلاله ، و استناد ما سواه اليه ، بالإيجاد و الاختراع و الاخراج من كتم العدم.

وينبغي ان تكون‏ على يقين بذلك ، حتى لا يكذب لسانك قلبك ، فان كان في قلبك شي‏ء هو أكبر من اللّه - تعالى – عندك ، فاللّه يشهد أنك كاذب ، و ان كان الكلام صدقا ، كما شهد على المنافقين في قولهم : إن النبي (صلى الله عليه واله) رسول اللّه .

وإن كان هواك اغلب عليك من امر اللّه - تعالى - ، و أنت اطوع له منك للّه و لأمره ، فقد اتخذته إلهك و كبرته ، فيوشك ان يكون قولك (اللّه أكبر) كلاما باللسان المجرد ، و قد تخلف القلب عن مساعدته ، و ما أعظم الخطر في ذلك ، لو لا التوبة و الاستغفار و حسن الظن بكرمه - تعالى- و عفوه.

قال الصادق (عليه السلام) : «فإذا كبرت ، فاستصغر ما بين السماوات العلى و الثرى دون كبريائه ، فان اللّه - تعالى - اذا اطلع على قلب العبد و هو يكبر، و في قلبه عارض عن حقيقة تكبيره ، قال : يا كذاب أتخدعني؟! و عزتي و جلالي! لأحرمنك حلاوة ذكري ، ولأجبنك عن قربي و المسرة بمناجاتي!» .

فاعتبر أنت قلبك حين صلاتك ، فان كنت تجد حلاوتها و في نفسك سرورها و بهجتها ، و قلبك مسرور بمناجاته ، و ملتذ بمخاطباته ، فاعلم انه - تعالى - قد صدقك في تكبيرك ، و ان سلبت لذة المناجاة ، و حرمت حلاوة العبادة ، فاعلم أنه تعالى كذبك في تكبيرك ، و طردك عن بابه و أبعدك عن جنابه ، فابك على نفسك بكاء الثكلى ، وبادر إلى العلاج قبل ان تدركك الحسرة العظمى.




جمع فضيلة والفضيلة امر حسن استحسنه العقل السليم على نظر الشارع المقدس من الدين والخلق ، فالفضائل هي كل درجة او مقام في الدين او الخلق او السلوك العلمي او العملي اتصف به صاحبها .
فالتحلي بالفضائل يعتبر سمة من سمات المؤمنين الموقنين الذين يسعون الى الكمال في الحياة الدنيا ليكونوا من الذين رضي الله عنهم ، فالتحلي بفضائل الاخلاق أمراً ميسورا للكثير من المؤمنين الذين يدأبون على ترويض انفسهم وابعادها عن مواطن الشبهة والرذيلة .
وكثيرة هي الفضائل منها: الصبر والشجاعة والعفة و الكرم والجود والعفو و الشكر و الورع وحسن الخلق و بر الوالدين و صلة الرحم و حسن الظن و الطهارة و الضيافةو الزهد وغيرها الكثير من الفضائل الموصلة الى جنان الله تعالى ورضوانه.





تعني الخصال الذميمة وهي تقابل الفضائل وهي عبارة عن هيأة نفسانية تصدر عنها الافعال القبيحة في سهولة ويسر وقيل هي ميل مكتسب من تكرار افعال يأباها القانون الاخلاقي والضمير فهي عادة فعل الشيء او هي عادة سيئة تميل للجبن والتردد والافراط والكذب والشح .
فيجب الابتعاد و التخلي عنها لما تحمله من مساوئ وآهات تودي بحاملها الى الابتعاد عن الله تعالى كما ان المتصف بها يخرج من دائرة الرحمة الالهية ويدخل الى دائرة الغفلة الشيطانية. والرذائل كثيرة منها : البخل و الحسد والرياء و الغيبة و النميمة والجبن و الجهل و الطمع و الشره و القسوة و الكبر و الكذب و السباب و الشماتة , وغيرها الكثير من الرذائل التي نهى الشارع المقدس عنها وذم المتصف بها .






هي ما تأخذ بها نفسك من محمود الخصال وحميد الفعال ، وهي حفظ الإنسان وضبط أعضائه وجوارحه وأقواله وأفعاله عن جميع انواع الخطأ والسوء وهي ملكة تعصم عما يُشين ، ورياضة النفس بالتعليم والتهذيب على ما ينبغي واستعمال ما يحمد قولاً وفعلاً والأخذ بمكارم الاخلاق والوقوف مع المستحسنات وحقيقة الأدب استعمال الخُلق الجميل ولهذا كان الأدب استخراجًا لما في الطبيعة من الكمال من القول إلى الفعل وقيل : هو عبارة عن معرفة ما يحترز به عن جميع أنواع الخطأ.
وورد عن ابن مسعود قوله : إنَّ هذا القرآن مأدبة الله تعالى ؛ فتعلموا من مأدبته ، فالقرآن هو منبع الفضائل والآداب المحمودة.






شعبة مدارس الكفيل النسوية تطلق فعّاليات مخيم (بنات العقيدة) العشرين
قسم التربية والتعليم يعقد اجتماعاً تحضيرياً لملاكاته استعداداً لانطلاق برنامجه التأهيلي
متحف الكفيل يعقد أولى اجتماعاته التحضيرية لمؤتمره الدوليّ الخامس
وفد قسم الشؤون الفكرية وسفير العراق في فرنسا يبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك