أقرأ أيضاً
التاريخ: 17/12/2022
1522
التاريخ: 30-11-2016
1065
التاريخ: 19-8-2017
724
التاريخ: 17/12/2022
1619
|
كل من أخل بشيء من واجبات الصلاة عمدا بطلت صلاته، سواء كان الواجب فعلا أو كيفية أو شرطا أو تركا، ولو كان ركنا بطل بتركه عمدا وسهوا، وكذا بزيادته ، إلا زيادة القيام سهوا.
والجاهل عامد، إلا في الجهر والإخفات وغصبية الماء والثوب والمكان ونجاستهما ونجاسة البدن وتذكية الجلد المأخوذ من مسلم.
ويعيد لو لم يعلم أنه من جنس ما يصلي فيه، أو من جنسه إذا وجده مطروحا، أو في يد كافر أو مستحل الميتة ؛ أو سهى عن ركن ولم يذكر بعد انتقاله- ولو ذكر في محله أتى به-؛ أو زاد في الصلاة ركعة أو ركوعا؛ أو نقص ركعة وذكر بعد المبطل عمدا وسهوا كالحدث لا بعد المبطل عمدا كالكلام؛ أو ترك سجدتين من ركعة، أو لم يدر أهما من ركعة أو ركعتين؟؛ أو شك في عدد الثنائية كالصبح والعيدين والكسوف، أو الثلاثية، أو الأوليين من الرباعية، أو لم يحصل شيئا؛ أو شك في ركوعه وهو قائم فركع فذكر قبل انتصابه أنه كان قد ركع - على رأي-؛ ولو شك في عدد ركوع الكسوف بنى على الأقل.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|