المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الاحياء
عدد المواضيع في هذا القسم 10456 موضوعاً
النبات
الحيوان
الأحياء المجهرية
علم الأمراض
التقانة الإحيائية
التقنية الحياتية النانوية
علم الأجنة
الأحياء الجزيئي
علم وظائف الأعضاء
المضادات الحيوية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

مضخم دارئ buffer amplifier
23-2-2018
الآقا محمد مهدي ابن المولى محسن
8-2-2018
ما المراد من قاعدة نفي الحرج
2024-08-11
غفران الكبائر عند التوبة غير متعلق بالمشيئة
11-8-2022
تحقيق صفات الجودة في ثمار الفراولة
23-5-2016
الخط العربي
2023-04-01


نظام الهاسب System HACCP  
  
1566   09:08 صباحاً   التاريخ: 12-7-2018
المؤلف : زهرة محمود الخفاجي
الكتاب أو المصدر : موسوعة الحياة
الجزء والصفحة :
القسم : علم الاحياء / الأحياء العامة /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-5-2017 1652
التاريخ: 5-2-2019 1622
التاريخ: 21-8-2018 1930
التاريخ: 27-10-2019 2095

نظام الهاسب System HACCP


نظام لحماية وضمان سلامة الأغذية والأدويــــــــــــة المصنعة و HACCP مكونة مــــــــن الأحرف الأولــــــــــــــى لل Hazard Control Critical and Analysis Points . والنظام يعتمد على منع الأخطار بالدرجة الأولى سواء كانت الأخطار فيزياوية او كيماوية او حيوية وليس معالجة الأخطار والأخطاء بعد وقوعها ولعل أكثر القطاعات المستفيدةمن هذا ا لنظام هي قطاعات التصنيع الغذائي وصناعة الأدوية بالدرجة الثانية ، والنظام متبنى من جهات مثل FDA والمنظمات الزراعية ومنظمة الصحة العالمية ، والمنظمة الأخيرة تهتم بشكل كبير بالأحياء المرضية الناتجة عن الأغذية . وأهم التطورات التي جرت على مقومات ولوائح النظام جرت عام 1993 اذ تم تبني النظام بشكل رسمي من قبل WHO و FAO .
وفي الدليل الذي وضع والخاص بالنظام التعاريف لكل ما له علاقة بهدف النظام ويشمل الدليل الأسس والتشريعات لتطبيق النظام ، وتتعاون بذلك الجهات المختصة لتدريب الكوادر البشرية لغرض تطبيق فقرات النظام بشكل صحيح لغرض إيجاد أغذية وأدوية سليمة وان كانت تطبيقات النظام هي اختيارية على الأقل في بعض البلدان . وقد وضع النظام مؤخراً واستخدم على نطاق العالم وتعطى شهادات خاصة للمعامل التي تنتج الأغذية بشكل سليم ويتضمن النظام عدة خطوات :
الأولى : تحديد مواقع الخطر التي يمكن أن ينفذ إلى الغذاء المصنع مثل مصادر المواد الأولية، توزيع الأغذية المصنعة وظروفها وبيع المنتوج النهائي.
الثانية : مراقبة عمليات التصنيع وخطواتها والتي يمكن خلالها معالجة الخطأ أو الخطر.
الثالثة : تسجيل النتائج حول الخطوة الثانية وأنها لا تزال تسير بالطريق الصحيح وذلك لأن خطوة المراقبة مهمة جداً التي يمكن أن تكشف عن تلوث خطر ومستواه وتتم بالطرق التقليدية مثل طريقة العد بالأطباق لتحديد أعداد الأحياء المجهرية ولكن استبدلت الطريقة لأنها طويلة ولا تلائم عمليات الإنتاج واستعملت بدلها طرق تعتمد على 
تقدير نواتج الأحياء المجهرية مثل تسجيل المقاومة الكهربائية أو طريقة انبعاث الضوء أو استعمال مجسات خاصة من DNA وغيرها من الطرق الفائقة السرعة.




علم الأحياء المجهرية هو العلم الذي يختص بدراسة الأحياء الدقيقة من حيث الحجم والتي لا يمكن مشاهدتها بالعين المجرَّدة. اذ يتعامل مع الأشكال المجهرية من حيث طرق تكاثرها، ووظائف أجزائها ومكوناتها المختلفة، دورها في الطبيعة، والعلاقة المفيدة أو الضارة مع الكائنات الحية - ومنها الإنسان بشكل خاص - كما يدرس استعمالات هذه الكائنات في الصناعة والعلم. وتنقسم هذه الكائنات الدقيقة إلى: بكتيريا وفيروسات وفطريات وطفيليات.



يقوم علم الأحياء الجزيئي بدراسة الأحياء على المستوى الجزيئي، لذلك فهو يتداخل مع كلا من علم الأحياء والكيمياء وبشكل خاص مع علم الكيمياء الحيوية وعلم الوراثة في عدة مناطق وتخصصات. يهتم علم الاحياء الجزيئي بدراسة مختلف العلاقات المتبادلة بين كافة الأنظمة الخلوية وبخاصة العلاقات بين الدنا (DNA) والرنا (RNA) وعملية تصنيع البروتينات إضافة إلى آليات تنظيم هذه العملية وكافة العمليات الحيوية.



علم الوراثة هو أحد فروع علوم الحياة الحديثة الذي يبحث في أسباب التشابه والاختلاف في صفات الأجيال المتعاقبة من الأفراد التي ترتبط فيما بينها بصلة عضوية معينة كما يبحث فيما يؤدي اليه تلك الأسباب من نتائج مع إعطاء تفسير للمسببات ونتائجها. وعلى هذا الأساس فإن دراسة هذا العلم تتطلب الماماً واسعاً وقاعدة راسخة عميقة في شتى مجالات علوم الحياة كعلم الخلية وعلم الهيأة وعلم الأجنة وعلم البيئة والتصنيف والزراعة والطب وعلم البكتريا.