أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-3-2016
2347
التاريخ: 3-9-2019
2270
التاريخ: 11-12-2017
2160
التاريخ: 16-3-2016
6139
|
تجهيز وتقسيم المعمل الجنائي:
لما كان لتطور الجريمة أهمية في المجال الشرطي ولخطورتها أصبح الاهتمام أكبر في مجال تجهيز المعمل الجنائي، حيث يمكن بالتجهيزات العلمية الحديثة وقف نشاط الأشقياء والمجرمين وكبح الجريمة لذلك فإن أجهزة المعمل الجنائي هي إما أجهزة طبيعية مثل الميكروسكوب وأشعة أكس والإشعاعات البنفسجية وتحت الحمراء....الخ. وأما أجهزة تعتمد على التحاليل الكيماوية مثل تحليل السموم والمواد المخدرة والمشروبات الكحولية..الخ.
أقسام المعمل الجنائي:
يقسم المعمل الجنائي إلى عدة أقسام فرعية استنادًا إلى تخصص كل منهما مثل:
1. قسم الكيمياء:
ويختص بالتحاليل الكيماوية ويتفرع من قسم الكيمياء الجيولوجية، ويتولى تحليل المواد والسموم والمخدرات وتقدير الكميات التي تناولها الشخص من المشروبات الكحولية وإظهار العلامات والأرقام الممحاة كما يتولى تحليل إفرازات الجسم والدم والمني ومقارنة الشعر.
2. قسم الطبقيات:
ويشمل على الاختبارات التي تعتمد على الأجهزة الطبيعية مثل التحليل الطيفي والأشعة السينية، وفوق البنفسجية ودون الحمراء وقياس الامتصاص ومعامل الانكسار.
3. قسم تحقيق الشخصية:
ويختص بمقارنة آثار الأقدام وإطارات السيارات.
4. قسم التصوير والتزييف:
ويختص بم قارنة الأحبار ونوع الورق ومضاهاة الكتابات سواء كانت خطية أو على الآلة الكاتبة.
5. قسم الأسلحة النارية:
ويختص بكل ما يتعلق بالأسلحة النارية من فحص ومقارنة الطلقات والمقذوفات...الخ.
6. قسم التصوير:
ويختص بالتصوير سواء في محل الحادث أو في المعمل كتصوير المستندات أو الآثار المتروكة لتقديمها كأداة في المحكمة.
أهم الأجهزة العلمية المستخدم في التحقيق الجنائي:
1. الميكروسكوب:
ومنها الميكروسكوب المقارن والمنظار المكبر، وذلك بفحص ومقارنة الشعر والنسيج والأتربة وآثار الآلات والطلقات
ومقارنة الخطوط وطبقات قشور البويات التي تتخلف حوادث المصادمات وكسر الخزائن وما شابه ذلك.
2. جهاز قياس الامتصاص ABSOR BOMETER ويستعمل في مقارنة السوائل المتشابهة ظاهريًا عن طريق قياس كمية الضوء الذي يمتصه السائل أثناء مرور الضوء من خلاله، واختلاف تلك الكمية من سائل إلى آخر كما هو الشأن عند إضافة السم إلى دواء المريض لكي يتجرعه المريض على فترات، أو عند غش الخمور أو عند إضافة مواد معينة لتمييزها عن مثيلاتها، ففي مثل هذه الحالات ومثيلاتها يمكن قياس الامتصاص لإظهار الاختلاف الذي يكون ظاهريًا. وعند الاشتباه في كون الوفاة نتيجة التسمم بغاز أول أكسي د الكربون فيمكن قياس الامتصاص لعينه من دم القتيل لمعرفة نسبة التسمم، وهكذا يمكن تحديد هل الوفاة نتيجة لهذا الغاز أو بسبب آخر.
3. جهاز التحليل الطيفي SPECTRO GRAOK تقوم فكرة هذا الجهاز على تحليل المادة بالكهرباء إلى عناصرها الأولية على اعتبار أن لكل عنصر طيف خاص به ولهذا الطيف معامل انكسار خاصة به كذلك عند تصوير عملية التحليل الكهربائي (ينجم عنها شرار كما يحدث عند اللحام بالكهربا ء) بعد تفريغ هذه المجموعة من الأطياف بواسطة منشور الكوارتز تحصل على صورة عليها خطوط مختلفة كل خط يمثل طرفًا معينًا وبالتالي يمثل عنصره وهذا الموقع لا يختلف مهما اختلف مصدر العنصر وإنما يختلف من حيث الوضوح ودرجة اللون تبعًا لكمية العنصر في المادة، كما يستخدم هذا الجهاز في مقارنة صور تحليل قشرة بوية وجدت في مجل تصادم مع صورة تحليل قشر من السيارة المشتبه فيها أو برادة في عملية يشتبه في تزويرها لبين أوجه الخلاف بينها.
4. جهاز التسجيل الإشعاعي RADIO GRAPH هذا الجهاز يكمل الجهاز السابق ويتضمن تصوير للأشعة السينية المنكسرة بعد نفاذها في مادة ما استنادًا إلى أن جزيء كل مادة يختلف في تركيبة وبالتالي في شكله وتكوينه عن جزيء مادة أخرى. ولذلك لا يصلح إلا للمواد التي يمكن أن تكون متبلورة حتى تختلف زوايا انكسار الأشعة السينية عند اقترافها للمادة. وتتميز هذه الطريقة بأنها لا تتلف المادة ولا تفنيها كما يحدث عند التحليل الطيفي فمثلا إذا تم استخراج كمية ضئيلة من المادة السامة من جسم القتيل فإنها لا تكون صالحة لتحليلها كيميائيًا بالطرق العادية نظرًا لضالة الكمية وهكذا تحل إلى بلورات توضع على إبرة تدور حول محورها في مركز دائرة من فلم حساس ثم يسقط على البلورات حزمة من الأشعة السينية فتنكسر تبعًا لزوايا أسطح البلورات على الفلم الحساس وبتحميض هذا الفيلم ت ظهر دوائر مركزها نحو القلب الذي نفذت منه حزمة الأشعة السينية وبعد هذه الدوائر عن المركز يختلف من مادة إلى أخرى.
5. جهاز الأشعة فوق البنفسجية ULTRA VIOLLET وهذه الأشعة هي إحدى الإشعاعات الغير مرئية في أشعة الطيف ذات موجات قصيرة (أقصر موجات الطي ف) - وهي تسبب العمى المؤقت ولهذا يجب استعمال المنظار الخاص بها عند استعمالها وهناك بعض المواد من خصائصها أنها تعكس الأشعة الغير مرئية أي تغييرها إلى موجات ذات طول تدركه العين- وتسمى هذه الظاهرة بالتوهج.
وأهم استعمالاتها في الآتي:
1. فحص الأحجار الكريمة فتوهج الماس ي ختلف عن توهج الياقوت.
2. للتمييز بين اللؤلؤ الطبيعي واللؤلؤ الصناعي.
3. في مقارنة مواد الزينة إذ تختلف درجة التوهج تبعًا لاختلاف مصدر الصنع واختلاف تركيبها.
4. إظهار بعض الكتابات السرية إذا كانت الكتابة بمادة تتوهج أو تدخل في تركيبها مادة تتوهج.
5. في كشف بعض أنواع التزوير إذا كان أحد المدادين المستعمل في كتابة المستند وفي التزوير يحتوي على مادة تتوهج أو إذا اختلفت درجة التوهج في كل منهما.
6. كشف التزوير في اللوحات الزيتية فقد يلجأ فنان معاصر على التوقيع على لوحاته بتوقيع فنان قديم حيث الطلاء القديم يتوهج والحديث فلا يتوهج.
7. إظهار البصمات على الأسطح المتعددة الألوان بمعالجة مسحوق الأنترانيت الذي يتوهج تحت الأشعة فوق البنفسجية.
8. إظهار بعض البقع التي تكون لها خاصية التوهج كالبقع المنوية فبدلا من البحث عنها-وخاصة إذا كانت دقيق ة- بالعين المجردة يمكن تعريض ا لملابس أو البياضات للأشعة فوق البنفسجية فالجزء الذي يتوهج منها يشير على وجود بقع منوية.
6. جهاز الأشعة الحمراء INTRA RED وهي أشعة غير مرئية في مجموعة الطيف وموجاتها أطول موجات الطيف وهي مصدر الحرارة في الشمس وفي أي ضوء له حرارة ولهذه الأشعة خاصية اختراق ا لمواد ولكن بدرجة أقل من الأشعة السينية، وتستعمل في إظهار التباين في الألوان والتي قد تبدو متشابهة بالعين المجردة وأهم استخدامات هذه الأشعة الآتي:
1. مقارنة خيوط النسيج.
2. مقارنة خيوط البويات التي تعلق بملابس الجناة نتيجة احتكاكهم بالأبواب أو الخزائن.
3. إظهار البقع التي لا تتوهج إذا تعرضت للأشعة فوق البنفسجية كالوشم البارودي على الملابس البيضاء أو باهتة اللون بينما يبدو الوشم البارودي داكنًا.
4. الكشف عن التزوير إذا كان بالكشط أو بالطمس أو بإعادة كتابة رقم أو حرف على آخر، وذلك نتيجة اختلاف درجة نفاذ الأشعة في المستند عند مكان الكشط أو إعادة الكتابة.
5. إظهار الكتابة على المستند المحترق إذا كان حافظًا لكيانه ومتماسكًا بعد رشة بمادة زيتية لبسطة ثم تصويره بالأشعة دون الحمراء.
6. إظهار الكتابة الغير مرئية في الحالات التي لا تظهرها الأشعة فوق البنفسجية وإظهار الكتابة المطموسة.
وحدات المعمل الجنائي:
لكون عامل السرعة بالانتقال إلى مكان الحادث كان أمرًا هامًا وذلك خوفًا من أن يعبث أحد الجاهلين أو المعنيين بهذا المكان، ولذلك كان لابد ومن الضروري تهيئة وسيلة نقل سريعة للخبير حتى يتمكن من الوصول بأقصى سرعة لمكان الجريمة ومعه الأدوات اللازمة لمباشرة عمله لذلك تمكنت كثير من الدول من تجهيز سيارات لنقل الخبير بصحبة أدواته ومعداته يطلق عليها وحدات المعمل الجنائي المتنقلة وه ي: سيارات مجهزة ومصممة خصيصًا لهذا المجال.
التجهيز العام بوحدات المعمل الجنائي:
1. غرفة مظلمة بها حوض ب صنبور متصل بخزان مياه بأعلى سقف السيارة وبأعلى الحوض رف زجاجات الإظهار والتثبيت ولمبة بمرشح أحمر وأخضر.
2. رف بحجم حقائب آلات التصوير التي تحوي عدسات وشاسيهات وكاميرات ومرشحات وأجهزة الإضاءة.
3. رف بحجم حقيبة المكنسة الكهربائية ومرشحاتها.
4. رف بحجم الأشعة فوق البنفسجية المتنقل.
5. رف بحجم حقيبة أدوات رفع آثار البصمات وحقيبة آثار الأقدام.
6. رف بحجم شنطة أدوات رفع آثار جرائم القتل والسرقة والحريق.
7. رف بحجم جهاز الأشعة السينية المتنقل.
8. مكان أسفل المقاعد لحفظ بدله وأفرول ومقطف وجردل وفأس ومرزبة وحبل سميك وحذاء برقبة وكابل كهربائي طويل.
9. سلم متحرك للاستعانة به أو الوصول إلى ظهر السيارة لتصوير حوادث المصادمات.
10 . ورشة صغيرة بها مختلف أنواع الآلات الدقيقة مثل مثقاب كهربائي- شاكوش- مفكات-زراديات- مناشير...الخ.
11 . آلة كاتبة موضوعة على منضدة لتحرير المكاتبا ت اللازمة الخاصة ببطاقات الإحراز.
12 . جهاز لاسلكي يتصل بإدارة المعمل لطلب المساعدات اللازمة لمحل الحادث ولتوجيه السيارة إلى حادث آخر.
حقيبة جرائم القتل:
وهي أنواع مختلفة فبعضها ذو حجم كبير وبعضها الآخر ذو حجم صغير إلا أن أغلبها يحوي الآلات الآتية:
بطارية ذات مرشحات بألوان مختلف ة- عدسة مكبرة - مقص- أنابيب اختبا ر- ملاقط – زجاجات تحتوي على مواد الكشف عن الدم – موس – شاكوش – كماشة – مغناطيس – أدوات رفع البصمات – ورق لصق وسلفان – آلة قطع الزجاج – مقياس متري – فوطة يد وقطعة صابون – زجاجة كحول – ورق أبيض – أقلام رصاص ومسطرة.
حقيبة رفع آثار البصمات:
وتشمل على ما يلي:
بطارية - بوصلة - مقياس متر ي- أنبوبة حبر بصمة - مساحيق مختلفة - قطعة من الزنك أو الزجاج لوضع الحبر عليها - إبرة طبية لحقن الجثث بالمحاليل - آلة تصوير البصمات وعدسات تكبي ر- أنابيب اختبا ر- كحو ل- مشمع بصما ت – ورق أبيض- أقلام رصاص.
حقيبة رفع آثار الحريق:
تحتوي على الآتي:
بوصلة – مقياس متري – بطارية –آلة تصوير – حامل جهاز إضاءة – منشار– كماشة –عدسات مكبرة – مفك – آلة قطع الزجاج – زجاجات وأنابيب مقفلة لحفظ العينات – علبة صفيح – ورق سلفان ولاص ق- ورق أبيض ومسطر ة- وممحا ة- أقلام رصاص – بعض الزجاجات التي تحوي على مواد كيماوية كاشفة – آلات تصوير وأفلام.
حقيبة رفع آثار الأقدام:
تجهز بعلب من الزنك بها جبس باريسي وشمع ومولاج - قالب من المطاط مجوف وعصا من الخشب والبلاستيك لصب الجبس- آلة تصوير مع الحامل والعدسات والمر شحات اللازمة – قطع من الخشب الصغيرة - سلك مقياس متر ي- إضاءة خاطفة وكابلات ولمبات بحواملها مع لوحة توصيل كهربائية.
حقيبة أدوات تصوير مكان الحادث:
تحوي آلة تصوير ومرشحات ضوئية مختلفة – مقياس إضاءة - عدسات مقربة ومنفرجة وعادي ة- أجهزة إضاءة وكابلات ولمبات إضاءة مع حواملها ولوحة توصيل كهربائي. دور المعمل الجنائي في التحقيق الجنائي لبعض الجرائم في مجتمعنا المعاصر لقد أصبح من الضروري الاهتمام برأي الخبير الفني الذي يستنبط ر أيه من واقع علمي تم إجازة بالمعمل الجنائي وسوف نتكلم عن بعض الجرائم والاستفادة منها من خلال المعمل الجنائي ونذكر منها الآتي:
أولا: جرائم السرقة:
أي السرقة من مكان مصور سواء كان ذلك ليًا أو نهارًا فاللص يدخل المنزل غما من الباب بواسطة مفتاح مصطنع أو عن طريق كسرة وإما من الشباك عن طريق كسر الأبجور أو الزجا ج. ولكن إذا كانت المسروقات كثيرة فهنا نجد الجاني يلجأ إلي استعمال إحدى وسائل النقل، فإذا ما دخل المسكن استولى فيه على ما وجد بداخله من مجوهرات أو نقود أو أجهزة أو ملابس أو تحف، كما قلنا إن المجرم سيستعمل وسيلة نقل وقد يستعمل بعض الآلات والمعدات التي يستخدمها في كسر الباب أو الشباك وعلى كل حال لابد وأن تترك هذه الأدوات أو السيارة بالإضافة إلى أن للشقي أثارُا في مكان الجريمة وعليه لابد للمحقق الاستفادة من الأمور التي سنذكرها فيما بعد مع الأخذ بعين الاعتبار سرعة الانتقال إلى مسرح الجريمة وحصر المسروقات وأن يبحث طرف التجار المشهورين بالاتجار بمثل هذ ه المسروقات لذلك لابد من البحث عن الآثار التالية:
1. بصمات الجاني التي قد تبدو على زجاج النافذة أو على الأبجور حسب طبيعة الشباك إذا كان الدخول من الشباك أو على قاعدة الشباك، أو على كرة الباب أو المكان الذي تمت منه السرقة.
2. ذرات الزجاج إذا كسر الجاني الزج اج لابد وأن يوجد في ملابس الجاني مثل جيوب سترته أو ثنايا البنطلون ومن ثم يأخذ المحقق عينة من ذلك الزجاج للمضاة.
3. الطين والرمال والأعشاب العالقة بالأحذية والتي يمكن أن نعثر عليها بأرض إحدى الغرف.
4. مواد الطلاء كالبويات والزيوت التي تكون عالقة بالملابس والأحذية.
5. نشارة الخشب وتراب المعادن وذراتها وتوجد على أدوات النشر والكسر والملابس.
6. خيوط وشعر الأشياء المسروقة كالأقمشة.
7. فكل هذه المواد وحسب طبيعة جريمة السرقة التي تختلف من حيث الأسلوب لابد على المحقق الاعتناء بهذه الآثار وإرسالها للمعمل الجنائي للفحص والمضاهاة.
ثانيًا: في جرائم الحريق:
يعتبر أمر إثبات جرائم الحريق ليس بالأمر الهين لذلك يتوجب على المحقق الاهتمام بهذا المكان محافظًا على كل شيء
لذلك لابد من البحث قي الخطوات التالية:
- إذا كان هناك موقد سبب الحري ق لابد من فحص الموقد وهل بجانبه ملابس سببت الحريق أو أن المدفئة بها عيب.
- فحص مواسير الغاز.
- فحص أسلاك الكهرباء والموتورات والدفايات.
- فحص الشبابيك هل مقفلة.
- فحص لآثار بنزين أو أي مادة قابلة للاشتعال.
- فحص نقطة الحريق وهل إمكانية التعرف على آثار في بداية الحريق.
- التعرف على إمكانية وجود زجاجة أو قلن ب لاستيك به مادة مشتعلة.
- البحث عن آثار عيدان للكبريت أو ولاعة.
كل هذه المواد يمكن من خلال المعمل الجنائي التعرف على سبب الحريق وكشف علاقة الجاني بالحريق خاصة إذا كان الحريق عمدًا.
ثالثًا: حوادث المركبات (التصادم):
وهنا لابد على المحقق أن يكون ملمًا في حوادث المركبات عن كيفية ومكان العثور على الآثار المادية التي يمكن الاستفادة منها.
مثال: في قضية حادث دهس أدى إلى الموت في شرطة المعسكرات الوسطى تم تبليغ ش رطة ومباحث المعسكرات الوسطى عن وجود جثة هامدة على الطريق العام غز ة- رفح بالقرب من مركز شرطة المعسكرات الوسطى على الفور توجهت شرطة المعسكرات ومباحث المعسكرات وخبير المرور وبالفحص تم العثور على الجثة وبالمعاين عثر على قشور طلاء السيارة بلون أزرق سماو ي وعدة قطع زجاج بجانب الجثة وبالفحص تبين أنها تخص سيارة من نوع مرسيدس ولعم وجود معمل جنائي في فلسطين تم الاستعانة بذ وي الخبرة الذين أفادوا أن الزجاج المعثور عليه يخص فانوس سيارة من نوع مرسيدس وبالفعل تم إجراء كافة التحريات في محلات السمكرة والدهان وباعة قطع الغيار ثم تم العثور على السيارة وتم إلقاء القبض على الفاعل.
قبول تقارير الفحص الكيماوي في معرض البيئة:
حسب نص ( 11 ) من قانون البيانات رقم ( 4) لسنة 2001 م والتيتفيد بالآتي:
السندات الرسمية حجة على الكافة بما دون فيها من أمور قام بها محررها في حدود مهمته ، أو وقعت من ذوي الشأن في حضوره ما لم يثبت تزويرها بالطرق المقررة قانونًا .
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|