المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
فاعلية التسويق الإلكتروني E-Marketing Effectiveness 2 فاعلية التسويق الإلكتروني E-Marketing Effectiveness 1 مفهوم التسويق الإلكتروني ومـراحل دورة التسويـق الإلكترونـي مـحـددات التـجـارة الإلكـتـرونـيـة 2 مـحددات التـجـارة الإلكـتـرونـيـة 1 مـشكلات التـجـارة الإلكتـرونـيـة التهديـدات الأمنيـة فـي بيئـة التـجارة الإلكترونـيـة ما ورد في شأن الرسول الأعظم والنبيّ الأكرم سيّدنا ونبيّنا محمّد (صلى الله عليه وآله) / القسم السابع ما ورد في شأن الرسول الأعظم والنبيّ الأكرم سيّدنا ونبيّنا محمّد (صلى الله عليه وآله) / القسم السادس ما ورد في شأن الرسول الأعظم والنبيّ الأكرم سيّدنا ونبيّنا محمّد (صلى الله عليه وآله) / القسم الخامس ما ورد في شأن الرسول الأعظم والنبيّ الأكرم سيّدنا ونبيّنا محمّد (صلى الله عليه وآله) / القسم الرابع التحنيط في عهد الأسرة الثانية والعشرين التحنيط في عهد الأسرة الواحدة والعشرين الحضارة المصرية في العهد اللوبي مثال تطبيقي لنموذج استمارة تحليل المضمون


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

دور إدارة الجـودة الشاملة في الـقطاع العـام
28-5-2019
ايمان أو سراب ؟
9-11-2014
Line-Angle Formula
11-6-2019
سلسلة نشاطات بعض العناصر :The Activty Series For Some Metals
8-2-2017
تعيين زمن المكان
12-5-2016
أولوية الحرة من الامة بالإمامة
4-12-2015


علماء يبتكرون دواء يعالج جميع أمراض البرد  
  
3609   01:24 مساءً   التاريخ: 18-5-2018
المؤلف : rt
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / أخبار العلوم و التكنولوجيا /

اكتشف علماء الكيمياء والأحياء في بريطانيا، عن طريق الصدفة، دواء يمنع جميع الفيروسات المسببة لأمراض البرد من التغلغل في خلايا الجسم.

ويقول آيد تيت من كلية لندن الامبراطورية: "لهذا الدواء عدد من الآثار الجانبية بسبب طريقة تأثيره. لذلك يمكن تناوله فقط إذا كان الشخص مصابا فعلا بأحد أمراض البرد، وليس بمرض شبيه، حيث حينها تظهر هذه الآثار الجانبية".

ويقول تيت أنه وفريقه وجدوا الدواء، عندما حاولوا اكتشاف جزيئات بروتينات ضعيفة داخل طفيلي الملاريا. وخلال هذه التجارب، أخذ الباحثون عينات عشوائية من السلاسل البروتينية وحاولوا ربطها بآلاف جزيئات الدواء باستخدام محاكاة الكومبيوتر، حيث اصطدم تيت وفريقه بمادة IMP-72 التي التحمت بنشاط ليس مع أنزيمات البلازمود، بل مع نظائرها البشرية.

وتلعب بروتينات NMT-1 وNMT-2، دور "المساعد" لجميع أنواع الفيروسات المسببة لأمراض البرد. أي أن كبح نشاط هذه البروتينات يمنع تطور المرض وتكاثر الفيروسات. ودمرت المادة المستخدمة جزيئات هذه البروتينات بسرعة كبيرة، دون أن تمس خلايا الجسم.

واختبر العلماء المادة المستخدمة، IMP-1088، على الخلايا السرطانية المستنبتة، التي حاولوا إصابتها بفيروسات مختلفة لأمراض البرد، وقد بينت النتائج أن تلقيح الخلايا قبل عدة ساعات من إصابتها بالعدوى جعلها تصمد أمام هجمات الفيروسات. أما تناول الدواء بعد عدة ساعات من الإصابة فيخفض عدد الفيروسات في المستنبت 3-4 مرات.

وتفتح هذه النتائج، بحسب تيت، الطريق أمام اختبار المادة IMP-1088 على الكائنات الحية، وإذا ظهر أنها غير ضارة لجسم الإنسان، فإن هذا يعني حصول البشرية على أول دواء فعلي ضد أمراض البرد المختلفة.