أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-7-2017
1603
التاريخ: 9-1-2016
2075
التاريخ: 7-10-2017
1790
التاريخ: 11-12-2018
1517
|
يكفي لعظيم حق الأبوين على الابن أنهما كانا سبباً لوجوده في الدنيا ، ولكن ماذا يعمل الابن الذي تربّى بعيداً عن أبيه ، ولم يشعر يوماً بحنانه ورعايته ، ولا حتى كان قائماً بالنفقة عليه ، وإن كانت هذه العلقة والعاطفة لا يمكن أن تذوب مهما ضعفت ؟!.. وماذا عن هذا الأب ؛ فكيف يمكنه أن يفتخر بابنه كلما رآه ، وماذا يفعل وهو يترقب يوم زواجه ؟!.. هناك من يكون كالغريب في هذا اليوم ، وهناك من لا يحضر ؛ لأنه لا يشعر بعمق الانتماء الذي لا يكون للأب الاسمي (الوالد) ، بل للأب الحقيقي (المربّي).. فمن هو المسكين : هل هو الابن الذي عاش يتيماً في حياة أبيه ، أم الأب الذي عاش عيشة المحروم من أبهج متاع الدنيا ، كأنه لم يكن أباً ن وهو منعمُ ؟!..
|
|
حمية العقل.. نظام صحي لإطالة شباب دماغك
|
|
|
|
|
إيرباص تكشف عن نموذج تجريبي من نصف طائرة ونصف هليكوبتر
|
|
|
|
اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
|
|
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
|
|
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
|
|
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب
|