x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

علم الحديث

تعريف علم الحديث وتاريخه

أقسام الحديث

الجرح والتعديل

الأصول الأربعمائة

الجوامع الحديثيّة المتقدّمة

الجوامع الحديثيّة المتأخّرة

مقالات متفرقة في علم الحديث

علم الرجال

تعريف علم الرجال واصوله

الحاجة إلى علم الرجال

التوثيقات الخاصة

التوثيقات العامة

اصحاب الاجماع

الشهادة للراوي ضمن جماعة

مشايخ الاجازة

مشايخ الثقات

الوكالة - كثرة الرواية - مصاحبة المعصوم

مقالات متفرقة في علم الرجال

أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)

اصحاب الائمة من التابعين

اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني

اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث

علماء القرن الرابع الهجري

علماء القرن الخامس الهجري

علماء القرن السادس الهجري

علماء القرن السابع الهجري

علماء القرن الثامن الهجري

علماء القرن التاسع الهجري

علماء القرن العاشر الهجري

علماء القرن الحادي عشر الهجري

علماء القرن الثاني عشر الهجري

علماء القرن الثالث عشر الهجري

علماء القرن الرابع عشر الهجري

علماء القرن الخامس عشر الهجري

طرق تحمّل الرواية / المناولة.

المؤلف:  محمد علي صالح المعلّم.

المصدر:  أصول علم الرجال بين النظريّة والتطبيق.

الجزء والصفحة:  ص 246.

2023-12-17

525

وهي عبارة عن إعطاء الشيخ كتابه، أو مجموعة من الروايات تلميذه، فتارة يقول أنت مجاز في روايته فيلحق ذلك بالإجازة، واخرى يعطيه إيّاه من دون أن يقول له ذلك وإنّما يقول: هذا كتابي رويته عن شيخي، وهذه المناولة المحضة، ولا إشكال في اعتبار الأول، وأمّا الثاني فقد وقع الخلاف فيه فالمحكي عن الفقهاء وأصحاب الأصول هو عدم الجواز (1)، بمعنى أنّه لا يصحّ له أن يروي الكتاب، أو الروايات بدعوى أنّه مجاز له في روايته. ونسب إلى جماعة جواز ذلك (2).

والظاهر هو الجواز؛ لتضمّن المناولة للإجازة، وذلك يكفي للرواية عن الشيخ، ويشهد على ما ذكرناه رواية أحمد بن عمر الحلال قال: قلت لأبي الحسن (عليه ‌السلام): الرجل من أصحابنا يعطيني الكتاب ولا يقول: اروه عنه، يجوز لي أن أرويه عنه؟ قال: فقال: إذا علمت انّ الكتاب له فاروه عنه (3).

نعم لو ناول الشيخ الكتاب غير متعهّد بصحته، فلا إشكال في عدم الاعتبار.

__________________

(1) مقباس الهداية في علم الدراية ج 3 الطبعة الاولى المحققة ص 145.

(2) مقباس الهداية في علم الدراية ج 3 الطبعة الاولى المحققة ص 143.

(3) الكافي ج 1 كتاب فضل العلم باب 17 ح 6.

 

 شعار المرجع الالكتروني للمعلوماتية




البريد الألكتروني :
info@almerja.com
الدعم الفني :
9647733339172+