1

x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

الجغرافية الطبيعية

الجغرافية الحيوية

جغرافية النبات

جغرافية الحيوان

الجغرافية الفلكية

الجغرافية المناخية

جغرافية المياه

جغرافية البحار والمحيطات

جغرافية التربة

جغرافية التضاريس

الجيولوجيا

الجيومورفولوجيا

الجغرافية البشرية

الجغرافية الاجتماعية

جغرافية السكان

جغرافية العمران

جغرافية المدن

جغرافية الريف

جغرافية الجريمة

جغرافية الخدمات

الجغرافية الاقتصادية

الجغرافية الزراعية

الجغرافية الصناعية

الجغرافية السياحية

جغرافية النقل

جغرافية التجارة

جغرافية الطاقة

جغرافية التعدين

الجغرافية التاريخية

الجغرافية الحضارية

الجغرافية السياسية و الانتخابات

الجغرافية العسكرية

الجغرافية الثقافية

الجغرافية الطبية

جغرافية التنمية

جغرافية التخطيط

جغرافية الفكر الجغرافي

جغرافية المخاطر

جغرافية الاسماء

جغرافية السلالات

الجغرافية الاقليمية

جغرافية الخرائط

الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

نظام الاستشعار عن بعد

نظام المعلومات الجغرافية (GIS)

نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)

الجغرافية التطبيقية

جغرافية البيئة والتلوث

جغرافية العالم الاسلامي

الاطالس

معلومات جغرافية عامة

مناهج البحث الجغرافي

الجغرافية : الجغرافية البشرية : جغرافية التخطيط :

أنواع البيئة الحضرية

المؤلف:  عصام صالح مهدي الداغستاني

المصدر:  ادارة التنمية المستدامة في البيئة الحضرية لمدينة بغداد

الجزء والصفحة:  ص8

2-6-2020

2875

أنواع البيئة الحضرية:

يمكن تصنيف البيئة الحضرية من حيث التشكيل العمراني إلى:

أ‌- البيئة الحضرية الاصيلة (العصور الوسطى)

ب‌- البيئة الحضرية المخططة

وبالطبع فأن هناك فرقاً جوهرياً بين البيئة الحضرية الاصيلة والمخططة من حيث علاقتهما بالإنسان، فالبيئة الحضرية الاصيلة تكون فيها علاقة الإنسان ببيئته علاقة مباشرة اذ يتعامل معها بدون وسيط وبتلقائية ويوفي عن طريقها متطلباته التي يحتاج إليها، أما في البيئة الحضرية المخططة فتنقطع تلك العلاقة المباشرة بين الإنسان وبيئته نتيجة تدخل أطراف عدة (المؤسسات، التشريعات، التنظيمات...الخ) ومن ثم يأتي النتاج الحضري من وجهة النظر الرسمية وليس الشعبية ومن ثم تنتفي التلقائية ويحل محلها التخطيط المسبق الذي يكون على أساس التوجهات الرسمية للدولة.