أضاءات

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٩/٢٠ م

"الصلاة هي أشرف وأعزّ وسيلة لربط الإنسان بالخالق جلّ وعلا، فهي تربط الإنسان بالقدرة اللامتناهية التي لا يقهرها شي‏ء.
وهذا الإحساس يبعث في الإنسان القوّة على تحدّي المشاكل والصعاب".

أضف تعليق أعجبني

593

أحمد الخرسان

الاخلاق والادعية

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٩/١٨ م

مجاهدة النفس تقوم على ركنين هما: التخلّي والتحلّي.
والمراد من الركن الأول: تصفية الباطن وتخلية النفس من الأهواء النفسيّة والصفات الرذيلة والأخلاق السيّئة، الناتجة عن حبّ الدنيا والتعلّق بها. والمراد من الثاني: تحلية النفس بالصفات الحميدة والأخلاق الإلهيّة.
عن أمير المؤمنين (عليه السلام) أنّه قال: "اعلموا أنّ الجهاد الأكبر جهاد النفس، فاشتغلوا بجهاد أنفسكم تسعدوا".
ميزان الحكمة، محمد الريشهري: ج1، ص453. (مكتبة الشيعة).
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

258

أحمد الخرسان

الاخلاق والادعية

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٩/١٦ م

"الرّضا بالحياة الدنيا والتعلّق بها يحجب الإنسان عن الحقّ تعالى ولقائه".

أضف تعليق أعجبني

425

أحمد الخرسان

الاخلاق والادعية

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٩/١٥ م

"إذا أراد الإنسان أن يكون عبداً صالحاً سالكاً نحو الله ورضوانه، ما عليه إلَّا أن يجتهد في اتّباع الشريعة بكل تفاصيلها بعد التعرّف إليها وتعلّم أحكامها".

أضف تعليق أعجبني

1009

أحمد الخرسان

الاخلاق والادعية

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٩/١٤ م

"البدار البدار إلى التوبة قبل أن تعمل سموم الذنوب بروح الإيمان عملاً يجاوز الأمر فيه اختيار الأطباء ولا ينفع بعده الاحتماء، فلا ينفع بعد ذلك نصح الناصحين ووعظ الواعظين، ويحق الكلمة عليه بأنه من الهالكين".

أضف تعليق أعجبني

1325

أحمد الخرسان

الاخلاق والادعية

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٩/١٣ م

من أصول تهذيب نفس الإنسان: "أن يكون له مجموعة من الأذكار والدعوات بحيث يجعلها ورداً له في أوقات معيّنة، خصوصاً بعد صلوات الفريضة". (الفيض الكاشاني).

أضف تعليق أعجبني

1170

أحمد الخرسان

الاخلاق والادعية

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٩/١٢ م

من أصول تهذيب نفس الإنسان: "المحافظة على الصلوات الخمس، أعني إقامتها في أوّل الوقت جماعة بسننها وآدابها. فإذا أخّرها عن أوّل وقتها من غير عذر وعلّة، أو لم يحضر الجماعة، أو ضيّع سنّةً من سننها أو أدباً من آدابها إلا نادراً، فإنّه يخرج عن سلوك الطريق، ويكون حاله مساوياً لحال سائر العوام التائهين في صحراء الجهالة والضلالة، لا علم له بمقصد ولا طريق، وسوف لن يترقّى أبداً". (الفيض الكاشانيّ).
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1288