جالس الفقراء تزداد شكراً ...

_____________________
الامام علي بن ابي طالب (عليه السلام)

قــبــل اتــخــاذك قــرار الــبــوح لاحــدهــم؛ تــأكــد مــن ســلامــة أذنــيــه و صــحــوة الــضــميــر لــديــه!!

استحضار آفات سوء الظن وعدم تزكية النفس لأن من نتائج سوء الظن أنه يحمل صاحبه على اتهام الآخرين مع إحسان الظن بنفسه، وهو نوع من تزكية النفس التي نهى الله عنها في كتابه: {فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} النجم:32

تعتبر قراءة الكتب من الطرق المهمة لتعزيز ثقافة الانسان وتطوير التفكير النقدي، وتطوير المهارات التي يحتاجها الفرد في حياته، فهي تعطي الكثير من المعلومات والفوائد للقارئ، وتطور من القدرات العقلية لديه، فعند قراءة الكتب المهمة في شتى المجالات يتم تلقي العديد من المعلومات، ويتم تعلّم الطرق التي يتم فيها تفسير وتحليل المعلومات، حيث إن التساؤل والإجابة أثناء عملية القراءة يمرّنان العقل على التفكير بطريقة نقدية، لذلك ينبغي على الفرد إثراء المعرفة لديه، وتوسيع وجهات النظر الخاصة به من خلال القراءة.
قراءة كامل الموضوع

الاهداف تكتسب اهميتها وقيمتها وواقعيتها الحقيقية من خلال وضعها في ميزان الايمان بالله اليوم الاخر

قال الامام محمد بن علي الجواد عليه السلام: "لَا تُعَادِيَنَّ أَحَداً حَتَّى تَعْرِفَ الَّذِي بَيْنَهُ وَ بَيْنَ اللَّهِ تَعَالَى، فَإِنْ كَانَ مُحْسِناً لَمْ يُسْلِمْهُ إِلَيْكَ، فَلَا تُعَادِهِ، وَ إِنْ كَانَ مُسِيئاً فَإِنَّ عِلْمَكَ‏ بِهِ يَكْفِيكَهُ، فَلَا تُعَادِهِ‏".
قراءة كامل الموضوع

لا يضيع الله امنية اطلقت في رحابه .. اطلقوا امانيكم .

اختيار الشاشة (تيست): تقييم اداء الممثل في مشهد يعرض الجزء المراد تقييمه من المادة الفيلمية او اختبار وجوه جديدة للعمل كمذيعيين ومذيعات او مقدمي برامج في التلفزيون وتكون معايير النجاح في هذا الاختبار على طريقة الالقاء والحضور والشخصية والكاريزما.

قال الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام: "مَنْ رَضِيَ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى بِالْقَلِيلِ مِنَ الرِّزْقِ، رَضِيَ مِنْهُ بِالْقَلِيلِ مِنَ الْعَمَلِ‏‏"

الكثير يفهم الحرية تمرد وخروج عن دائرة الأدب ، بينما هي مساحة ثقة تعطى للذات .

الإمام محمد بن علي الباقر ( عليه السلام ) أنهُ قَالَ : ما مِن عَبدٍ يَبخَلُ بنَفَقَةٍ يُنفِقُها فيما يُرضِي اللّه َ إلاّ ابتُلِيَ بأن يُنفِقَ أضعافَها فيما أسخَطَ اللّه

كيف تتجاوز المواقف المحرجة ؟