Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
صدفة

منذ 5 سنوات
في 2021/01/17م
عدد المشاهدات :2765
لاأخفي عليكم، كنت أعاني داخليًا من إنتزاع الصدف من قناعاتي المضطربة بحقيقة الكثير من الأشياء والأحداث. فكل شئ يمكن أن أدعوه صدفة؛ سقوط القدح صدفة، فوز نادي قوي ب 10 دوريات في موسم واحد صدفة، حائزو جوائز نوبل في كل العلوم صدفة، أينشتاين ونسبيتاه صدفة. إضطراب نفسي معقّد، والغريب إن ثقتي بهذه الصدف مهزوزة بطريقة نسبية غريبة وهذا مايجعلني مضطرب نفسيًا بشكل أكثر تعقيدًا فعندما كنت أنتهي من حلّ المسائل الفيزيائية والرياضية وأخرج بنتائج مرضية كنت أحكم عليها بالصدفة كالمعتاد، لكن مالذي يجبرني على الحل للوصول إلى هذه الصدفة، أوليست هي صدفة، لِم لاتحدث من دون حل وتأتي تلقائيًا ماعلاقتي بتقديم المساعدة لحدوث هذه الصدف. يارباه، إزداد الأمر تعقيدًا فبينما أحاول إنهاء هذه المهزلة النفسية وعدم الإقرار بحقيقة هكذا صدف؛ وإذا بي بمأزق التشكيك بقدراتي العقلية أيضًا.
باتت المشكلة معقّدة لدرجة لاتوصف.
لكن مهما تعقّدت الأمور فلست بحالة بَطل الشطرنج الذي يشكك في عدم تطابق مساحات مربعات الشطرنج ولكنني ربما أتفوّق عليه في إن كل بطولاته التي خاضها منتصرًا كانت محض صدفة لاغير.
وبفضل اللّه انتهت هذه الحالة وأرجو أن لا يكون انتهاءها صدفة أيضًا.
البحث العلمي في العراق بين الأزمة والإصلاح: مراجعة نقدية في ضوء تجارب دولية رائدة
بقلم الكاتب : محسن حسنين مرتضى السندي
يمثل البحث العلمي حجر الزاوية في بناء الاقتصادات المعرفية المستدامة، والمحرك الأساسي للسيادة التنموية لأي دولة. كما يعكس حيوية منظوماتها الأكاديمية وقدرتها على توليد معرفة أصيلة تخدم تقدم المجتمع. إلا أن العراق، على الرغم من امتلاكه رأسمال بشرياً مؤهلاً وشبكة جامعية واسعة، يواجه أزمة هوية ووظيفة... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...
كان يتذمر،والشكوی تضحك في فمه كيف يعلِّمني صبيٌّ علی كلٍّتلميذٌ صغير  وسأعيد تربيته أنا...


منذ 5 ايام
2025/11/16
احلفكم بالله ايها المحللون والاعلاميون اتركوا المنتخب العراقي وشأنه ولا تضعوا...
منذ 5 ايام
2025/11/16
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء السادس والسبعون: كون داخل الكون: العوالم المتعددة...
منذ 5 ايام
2025/11/16
منذ سنوات برزت ظاهرة من قبل بعض جماهير الاندية الكبيرة ضد نادي الزوراء وانتشرت...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )