Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
العنف في التعليم

منذ 6 سنوات
في 2019/10/17م
عدد المشاهدات :2494
ماهذه المعاملة والرعب التي يعامل بها الطلاب هذه الكائنات اللطيفة الجميلة احباب الله تفرح منهم رائحة البرائة ، فهم يتلقون معاملة سيئة من شريحة نلقبهم بالشريحة المثقفة الواعية وهم المدرسون ذاك الذي كان ان يكون رسولا ونعتبره قدوة ومربي اجيال لكن ما الداعي من الضرب الأطفال بهذه القسوة المفرطة وهذا الشيء ليس فقط على الذكور بل الإناث ، اجريت تحقيق مع احد البنات في احد المدارس عن بداية العام الدراسي الجديد وكانت الصدمة عندما قالت لي كنّا جالسين نستمع لدرس رياضيات وسئلتهم المدرسة عن جدول الضرب غلط الجميع برقم واحد لم تنبههم او تتفادى الغلط بل طلبت منهم ان يمدوا أيديهم وكان من حصة كل طالبة ثلاث مساطر تخيل معي هذا المنظر طفلة صغيرة تضرب بهذه القسوة واذا سئلنا عن الطلاب فهنالك كل يوم جولة مصارعة حرة وعقاب مفرط هل هذا يساعد في التربية طبعا لا فالمعروف ان العنف يولد العنف ولا يساعد في توعية الطلاب
اما في المراحل المختلفة فهنالك لكل مرحلة عقوبة لدينا المرحلة المتوسطة والإعدادية فهم يتعرضون للترحيل الى غرفة المدير الجلاد الذي يسمح له فقط بالضرب ويجرون الطلاب الى غرفة المدير مثل المسجون الذي ينتضر الإعدام والمشي على ممر المدير مليء بالخوف والحذر وهنا يتولد اقسى حالات العنف النفسي والجسدي هل هذه الطريقة تخدم الطالب واذا نظرنا قليلا الى طلبة الجامعات السلاح الوحيد هو الاهانة امام زملائه من الطلابات والطلاب تائمل معي طالب بقامته الطويلة ووجه المليء بالشعر يهان على خطا وكان المسؤلون يتلذذون بإيذاء الشباب واكدت الأبحاث ان هنالك نوع من الغيرة من الاستاذ على الطالب بحيث ينتقد تسريحة شعره وملابسه بحجة التوعية بل هي غيرة بسبب الفارق العمري او التقدم الطبقي او العلاقات هنا الاستاذ يحاول ان يعيش زمنه وزمن غيره وهذا مايولد الصراع بين الطالب والأستاذ
على الاستاذ ان يعي ان هنالك كثير من الطرق التي ممكن استخدمها وان هنالك طرق تدريسية حديثة وهنا يتقدم العلم ونعالج بهذه الطرق الانحراف المتزايد بين أوساط الشباب
حين يسقط القناع: قراءة نفسية في تغيّر الصديق الطيّب
بقلم الكاتب : حنين ضياء عبدالوهاب الربيعي
كان يبدو صديقًا حقيقيًا، قريبًا للروح، تتحدث إليه فيفهمك دون أن تشرح كثيرًا. عاش بينك زمنًا من المودّة والصدق الظاهري، حتى ظننت أن صداقتكما من النوع الذي لا يتبدّل. لكنك كنتَ مخدوعًا أو بالأحرى كنت ترى الوجه الذي أراد أن يُريك إياه. فجأة تغيّر. صار يتصرف بسوء، يتحدث عنك في غيابك، يذكرك بأقبح الكلام،... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...
كان يتذمر،والشكوی تضحك في فمه كيف يعلِّمني صبيٌّ علی كلٍّتلميذٌ صغير  وسأعيد تربيته أنا...


منذ 3 ايام
2025/11/16
احلفكم بالله ايها المحللون والاعلاميون اتركوا المنتخب العراقي وشأنه ولا تضعوا...
منذ 3 ايام
2025/11/16
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء السادس والسبعون: كون داخل الكون: العوالم المتعددة...
منذ 3 ايام
2025/11/16
منذ سنوات برزت ظاهرة من قبل بعض جماهير الاندية الكبيرة ضد نادي الزوراء وانتشرت...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )