| يجب أن يُدرّب الولد منذ نعومة أظفاره على الاعتماد على نفسه في مواجهة مشاكله التي تحصل معه الآن، كي يكون قادراً على مواجهة مشاكله في المستقبل من دون الحاجة لوجود أهله معه |
| إنّ قيام الأهل بحلّ جميع مشاكل أبنائهم من دون جعلهم يواجهونها ويعملون على حلّها بأنفسهم سيجعلهم مستقبلاً أولاداً اتّكاليين غير قادرين على مواجهة الحياة ومشاكلها في المستقبل |
| معيار قبول الصّلاة مقدار حضور القلب، فبالمقدار الذي يكون هناك حضورٌ للقلب تُقبل الصّلاة بنفس المقدار |
| قيمة الصلاة في حضور القلب والتوجّه نحو الله، ويمكنها أن تكون مؤثّرةً في صفاء الباطن والقرب إلى الله بمقدار حضور القلب |
| الإيمان والعمل الصالح هما الوسيلة الوحيدة للسّعادة والكمال ولنيل مقام القرب الإلهيّ |
| الطريق الوحيد لإكمال النفس وتزكيتها والوصول إلى مقام اليقين والذكر، السعي والجدّ في أداء الواجبات والعبادات وعبودية الله |
| العمل الصالح للإيمان والمعرفة كالوقود للطائرة، فما دام فيها وقود حلّقت وارتفعت واستمرّت في طيرانها، وعندما تنتهي المحروقات فيها تسقط، وما دام العمل برفقة الإيمان والمعرفة يرفع الإنسان المقامات العالية، وعندما لا يحدوه العمل الصالح يسقط |
| العقل هو القوّة التي يتمّ عن طريقها إدراك الحقائق وفهم الواقع، وهو المخطّط لبلوغ السعادة والصلاح ومدبّر الجوانب الإيجابية في حياة الإنسان |
| على ربّ الأسرة أن يكون حجّةً لله في بيته، وأن يكون أسوةً حسنةً لعياله على صعيد الجمال بجوانبه المعنوية والأخلاقية والعملية |
| إنّ التبرّج والسفور من الممارسات القبيحة، ومفاسدها ما لا حصر لها، وإنّ تحريمهما نابعٌ من غيرة الله سبحانه، فطوبى لمن سار على هدي الحقّ تعالى وغار على ناموسه |
