أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-4-2017
2133
التاريخ: 15-8-2017
1874
التاريخ: 5-7-2020
2712
التاريخ: 28-7-2017
2088
|
إن لكل إنسان رتبتين: رتبة فعلية وهي واقعه الحالي ، ورتبة شأنية مقدرة فيما لو استثمر ما عنده من الطاقات والقدرات.. فمثلنا كمزارع مرّ على شجرة في بستانه فرآها مثمرة ، وكان من المتوقع أن تثمر مئة ثمرة ، ولكن محصولها الفعلي عشر ثمار ، ولو أنه سقاها بالماء ، ودفع ودفع عنها الآفات ، لأنتجت المتوقع.. فهذا المزارع بين الأمل والتحسر: فموجب الأمل هي أنها شجرة فيها قابلية الإثمار ، وموجب التحسر أن الموجود لا يتناسب مع المقدّر فيما لو أنه ضاعف الجهد .. ومن هنا ، فإنه ينبغي على المؤمن أن يقلّل هذه الفجوة بين الواقع الفعلي والشأني قدر الإمكان ، فالسعيد هو الذي تكون رتبته الفعلية مقاربة لرتبته الشأنية ، ويوم القيامة هو يوم الحسرة ، حيث يقال للإنسان: كان من الممكن أن تكون في هذه الدرجة، لو أنك فعلت كذا وما فعلت كذا .. فواقعنا شيء، وما كان من الممكن أن نصل إليه شيء آخر ، لذا فإن المؤمن يحاول أن يرفع من مستواه ، ولا يستسلم بدعوى فوات الأوان ، (والميسور لا يسقط بالمعسور).
|
|
زراعة الأسنان.. بين بريق التجميل وحاجة المريض إليها
|
|
|
|
|
وفاة أول رجل خضع لزراعة كلية خنزير.. والمستشفى يوضح الأسباب
|
|
|
|
اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
|
|
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
|
|
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
|
|
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب
|