المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17808 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تـشكيـل اتـجاهات المـستـهلك والعوامـل المؤثـرة عليـها
2024-11-27
النـماذج النـظريـة لاتـجاهـات المـستـهلـك
2024-11-27
{اصبروا وصابروا ورابطوا }
2024-11-27
الله لا يضيع اجر عامل
2024-11-27
ذكر الله
2024-11-27
الاختبار في ذبل الأموال والأنفس
2024-11-27



العجب والغرور في القران الكريم  
  
5488   08:07 مساءاً   التاريخ: 25-01-2015
المؤلف : عبد الرزاق نوفل
الكتاب أو المصدر : الاعجاز العددي للقران الكريم
الجزء والصفحة : ص126-129.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العددي /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-01-2015 4560
التاريخ: 21-01-2015 1375
التاريخ: 21-01-2015 2162
التاريخ: 21-01-2015 1559

تكرر ذكر العجب ومشتقاته 27 مرة في القرآن الكريم حيث ورد بلفظ عجبا 4 مرات في مثل النص الشريف :
{أَ كانَ لِلنَّاسِ عَجَباً أَنْ أَوْحَيْنا إِلى‏ رَجُلٍ مِنْهُمْ‏}
[2 من سورة يونس‏]
و3 مرات بلفظ تعجبك في مثل قوله تعالى :
{فَلا تُعْجِبْكَ أَمْوالُهُمْ ولا أَوْلادُهُمْ‏}
[55 من سورة التوبة]
و مرتين بلفظ أو عجبتم في مثل النص الكريم :
{أَوعَجِبْتُمْ أَنْ جاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلى‏ رَجُلٍ مِنْكُمْ‏}
[63 من سورة الأعراف‏]
وأيضا بلفظ عجبوا في مثل قوله سبحانه :
{بَلْ عَجِبُوا أَنْ جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ‏}
[2 من سورة ق‏]
وكذلك بلفظ أعجبتكم في مثل النص الشريف :
{وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ‏}
[25 من سورة التوبة]
وأيضا مرتين بلفظ أعجبك في مثل النص الكريم :
{قُلْ لا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ والطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ‏}
[100 من سورة المائدة]
وكذلك بلفظ عجيب في مثل قوله تعالى :
{فَقالَ الْكافِرُونَ هذا شَيْ‏ءٌ عَجِيبٌ‏}
[2 من سورة ق‏]
ومرة واحدة وردت المشتقات في النصوص الشريفة :
{بَلْ عَجِبْتَ ويَسْخَرُونَ‏}
[12 من سورة الصافات‏]
{أَ فَمِنْ هذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ‏}
[59 من سورة النجم‏]
{قالُوا أَ تَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ‏}
[73 من سورة هود]
{كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَباتُهُ‏}
[20 من سورة الحديد]
{وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ ولَوْ أَعْجَبَكُمْ‏}
[221 من سورة البقرة]
{فَاسْتَوى‏ عَلى‏ سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ‏}
[29 من سورة الفتح‏]
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا}
[204 من سورة البقرة]
{أَ جَعَلَ الْآلِهَةَ إِلهاً واحِداً إِنَّ هذا لَشَيْ‏ءٌ عُجابٌ‏}
[5 من سورة ص‏]
ومرتين في آية واحدة بالنص الكريم :
{وَإِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَ إِذا كُنَّا تُراباً أَ إِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ}
[5 من سورة الرعد]
ويتساوى مع هذا العدد عدد مرات ذكر الغرور بكلّ مشتقاته إذ تكرر 27 مرة فقد ورد بلفظ غرورا 5 مرات في مثل قوله تعالى :
{يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلى‏ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً}
[112 من سورة الأنعام‏]
وبلفظ الغرور 4 مرات في مثل النص الشريف :
{وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا مَتاعُ الْغُرُورِ}
[20 من سورة الحديد]
و3 مرات بلفظ الغرور في مثل النص الكريم :
{حَتَّى جاءَ أَمْرُ اللَّهِ وغَرَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ}
[14 من سورة الحديد]
وأيضا بلفظ غرتهم في مثل النص الشريف :
{الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْواً ولَعِباً وغَرَّتْهُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا}
[51 من سورة الأعراف‏]
ومرتين بلفظ غرتكم في مثل قوله تعالى :
{وَ لكِنَّكُمْ فَتَنْتُمْ أَنْفُسَكُمْ وتَرَبَّصْتُمْ وارْتَبْتُمْ وغَرَّتْكُمُ الْأَمانِيُ‏}
[14 من سورة الحديد]
وأيضا بلفظ تغرنكم في مثل النص الكريم :
{فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا}
[33 من سورة لقمان‏]
وكذلك مرتين بلفظ يغرنكم في مثل قوله سبحانه :
{وَلا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ}
[5 من سورة فاطر]
ومرة واحدة بالمشتقات الآتية في النصوص الشريفة :
{إِذْ يَقُولُ الْمُنافِقُونَ والَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ غَرَّ هؤُلاءِ دِينُهُمْ‏}
[49 من سورة الأنفال‏]
{يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ‏}
[6 من سورة الانفطار]
{حَتَّى جاءَ أَمْرُ اللَّهِ وغَرَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ}
[14 من سورة الحديد]
{وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ‏}
[24 من سورة آل عمران‏]
{فَلا يَغْرُرْكَ تَقَلُّبُهُمْ فِي الْبِلادِ}
[4 من سورة غافر]
{لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلادِ}
[196 من سورة آل عمران‏]
وبذلك يتساوى عدد مرات ذكر العجب ومشتقاته بالغرور ومشتقاته.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .