أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-8-2020
1869
التاريخ: 28-1-2018
1582
التاريخ: 26-7-2016
1403
التاريخ: 25-6-2017
1436
|
شمس العلماء السيد ناصر حسين ابن السيد حامد حسين الموسوي ولد 19 جمادى الثانيةسنة 1284 وتوفي سنة 1361 في لكهنو بالهند.
درس في النجف ثم انتقل إلى مدينة لكهنو وفيها أقام حتى وفاته.
امام في الرجال والحديث واسع التتبع كثير الاطلاع قوي الحافظة لا يكاد يسأله أحد عن مطلب الا ويحيله إلى مظانه من الكتب مع الإشارة إلى عدد الصفحات وكان أحد الأساطين والمراجع في الهند وله وقار وهيبة في قلوب العامة واستبداد في الرأي ومواظبة على العادات وهو معروف بالأدب والعربية معدود من أساتذتهما واليه يرجع في مشكلاتهما. وخطبه مشتملة على عبارات جزلة وألفاظ مستطرفة وله شعر جيد. ومن تلاميذه الزعيم الهندي الشهير أبو الكلام آزاد، قرأ عليه نهج البلاغة في سنتين ومن هنا تشيع آزاد بالروح الشيعية قرأ على والده وعلى المفتي السيد محمد عباس ويروي عن الأخير ويروي عنه جماعة.
من مصنفاته:
1- نفحات الأزهار في فضائل الأئمة الاطهار في 16 مجلدا .
2- كتاب ما ظهر من الفضائل لأمير المؤمنين ع يوم خيبر.
3- مسند فاطمة بنت الحسين ع..
4- نفحات الأنس في وجوب السورة .
5- أسباع النائل بتحقيق المسائل في تسع مجلدات.
6- ديوان الخطب .
7- ديوان شعر.
8- كتاب المواعظ .
9- كتاب الإنشاء. إلى غير ذلك مع كونه ظل مشتغلا دائما باتمام كتاب والده عبقات الأنوار وقد برز من تصنيفه له عدة مجلدات.
وله:
ان كنت من شيعة الهادي أبي حسن * حقا فاعدد لريب الدهر تجنافا
ان البلاء نصيب كل شيعته * فاصبر ولا تك عند الهم منصافا
وقد تخلف المترجم بكل من السيد محمد نصير وهو أكبر أولاده وقد درس في النجف والسيد محمد سعيد وقد درس هو أيضا فيالنجف وكان هو القائم مقام والده في كل شؤونه لا سيما في الاشراف على مكتبته الكبرى.
وكان المترجم في أول من فكروا بتأسيس معهد شيعة كالج في لكهنو ليجمع شباب الشيعة بين الدراسات الحديثة والروح الاسلامية متعاونا في ذلك مع زميله السيد نجم الحسن.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|