المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
معجزة الدين الاسلامي
2024-05-03
موضوع الإعجاز
2024-05-03
سبب نشؤ علم الإعجاز
2024-05-03
الهيكل العظمي للدجاج
2024-05-03
واضع علم الاعجاز
2024-05-03
برامج تسمين افراخ الرومي لانتاج اللحم
2024-05-03

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الشيخ محمد حسين شرارة العاملي النجفي آل شرارة  
  
1658   09:10 صباحاً   التاريخ: 30-1-2018
المؤلف : السيد محسن الأمين
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة
الجزء والصفحة : ج 9 - ص 250​
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن الثالث عشر الهجري /

الشيخ محمد حسين شرارة العاملي النجفي آل شرارة بيت علم قديم في جبل عامل ولا يزال فيهم العلماء والأدباء والشعراء إلى اليوم ويوجد منهم في العراق أيضا في النجف نزح إليهم أجدادهم في فتنة الجزار التي تشتت فيها العامليون في البلاد واصلهم من جبل عامل ويوشك ان يكون أصلهم من العرب المدعوين بالشرارات والذين في جبل عامل جمهورهم في بنت جبيل واصلهم من جزين نزحوا منها حين تفرق أهلها الشيعة ولا يزال فيها إلى اليوم ارض تنسب إليهم.

في تكملة أمل الآمل: كان من العلماء الفضلاء الأجلاء في طبقة الشيخ جعفر صاحب كشف الغطاء والشيخ قاسم محيي الدين والشيخ حسين نجف وقد رأيت خط الشيخ حسين نجف على ظهر نسخة تنقيح المقداد مستعيرا له من الشيخ محمد حسين شرارة، قال مما نظرت الحقير الفقير وهو إلى الأخ العزيز الأكرم الشيخ محمد حسين شرارة العاملي المحترم سلمه الله تعالى الأقل العبد حسين نجف، ورأيت خطه عليه هكذا: كتاب التنقيح الرابع في شرح مختصر الشرايع في حيازة العبد محمد حسين شرارة العاملي سنة 1200 وكان لهذا الشيخ الجليل ولدان جليلان عالمان فاضلان أحدهم الشيخ محمد امين والآخر الشيخ حسن من تلامذة السيد بحر العلوم والشيخ جعفر صاحب كشف الغطاء وقد رأيت خطيهما على ظهر نسخة التنقيح المذكورة وصورة خط الشيخ محمد سنة 1225 فيعلم من هذا ان والده كان حيا في ذلك التاريخ وصورة خط الشيخ حسن هكذا: بسم الله بيد الجاني وهو لأخي ملك له ولنا الأقل حسين بن المرحوم الشيخ محمد حسين شرارة العاملي آه والأسف انه لم يؤرخ كتابته لتعلم وفاة أبيه. 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




العتبة العباسية المقدسة توزع معونات غذائية في الديوانية
قسم الشؤون الفكرية يبحث سبل التعاون المشترك مع مؤسَّسة الدليل للدراسات والبحوث
قسم العلاقات العامة ينظّم برنامجًا ثقافيًّا لوفد من جامعة الكوفة
مركز الثقافة الأسريّة ينظّم برنامجه التثقيفي (تألق وإبداع) لمجموعة من تربويّات العاصمة بغداد