الشيخ محمد تقي البجنوردي المشهدي والسيد ميرزا محمد تقي بن ميرزا إبراهيم الناظر. |
2200
08:28 صباحاً
التاريخ: 28-1-2018
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-1-2018
2098
التاريخ: 11-2-2018
2060
التاريخ: 30-7-2016
1876
التاريخ: 27-7-2016
1881
|
437: الشيخ محمد تقي البجنوردي المشهدي.
توفي ليلة 14 صفر سنة 1314 ودفن في دار السيادة على يسار الخارج منها إلى مسجد كوهرشاد البجنوردي نسبة إلى بجنورد بلد من بلدان خراسان.
عالم كبير وفقيه شهير صالح عابد ثقة عدل من اعلام الدين وأئمة المسلمين له مقامات عالية في التقوى والورع وعدم مخالطة الحكام وأهل الدنيا كبير في قلوب اهل الدين من أراد شرح مقاماته فعليه بكتاب تاريخ علماء خراسان تأليف الميرزا عبد الرحمن المدرس في الحضرة الرضوية وله خلف صالح ورع .
وفي كتاب مطلع الشمس: الشيخ الشهير والفقيه الكبير اصله من اهل بوزنجرد ولكن بعد تحصيله علم الفقه وتكميله الشرعيات بسنين، جاور في المشهد المقدس الرضوي وكان لأهل ذلك البلد به وثوق عجيب ولم يجتمع خلف أحد من أئمة الجماعة ما يجتمع خلفه ومن شدة ورعه ونهاية زهده لا يراود أحدا من اهل الدنيا ومستخدمي الديوان زاد الله في توفيقه.
438: السيد ميرزا محمد تقي ابن ميرزا إبراهيم الناظر بن محمد رضا بن محمد بن مهدي الشهيد بن محمد إبراهيم بن محمد بديع الرضوي المشهدي وباقي النسب ذكر في محمد بديع.
في الشجرة الطيبة: سيد جليل نبيه وحبر معتمد فقيه جامع المعقول والمنقول حاوي الفروع والأصول مالك أزمة التحقيق والتدقيق صاحب ملكة الاجتهاد على التحقيق وهو من حيثية المراتب العلمية يحسب من أعاظم الفقهاء الراشدين والعلماء المتبحرين ومن جهة المآثر الدنيوية يعد من اجلاء الأعيان وبهذا اللحاظ كان منظور توجهات فقيه عصره ونادرة دهره ميرزا هداية الله ابن ميرزا مهدي الشهيد فاختصه بمصاهرته فزوجه ابنته ولما توفيت زوجه أختها فولد له منهما ميرزا إبراهيم وميرزا محمد علي وأكبرهما ميرزا إبراهيم يعد في مراتب العلم والكمال والفضل والافضال من الأعيان العظام والاجلاء الفخام سليم النفس كريم الطبع حسن الخلق رحيم القلب.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|