أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-8-2017
2452
التاريخ: 19-8-2017
2553
التاريخ: 7-8-2017
2685
التاريخ: 19-8-2017
3024
|
قام عملاء ابن زياد وعبيدة من الانتهازيين والغوغاء فسحلوا جثّة مسلم وهانئ في الشوارع والأزقة وذلك لإخافة العامة وشيوع الإرهاب بين الناس والاستهانة بشيعة مسلم وأنصاره وقد انتهت بذلك الثورة العملاقة التي كانت تهدف إلى إشاعة العدل والأمن والرخاء بين الناس وقد خلد الكوفيون بعد فشل الثورة إلى الذلّ والعبودية وأمعن الطاغية في ظلمهم فأعلن الأحكام العرفية في بلادهم وأخذ يقتل على الظنّة والتهمة ويأخذ البريء بالمذنب كما فعل أبوه زياد من قبل وقد ساقهم كالأغنام لأفظع جريمة عرفها التأريخ البشري وهي حربهم لحفيد النبي (صلى الله عليه واله) الإمام الحسين (عليه السلام).
|
|
دراسة: إجراء واحد لتقليل المخاطر الجينية للوفاة المبكرة
|
|
|
|
|
"الملح والماء" يمهدان الطريق لأجهزة كمبيوتر تحاكي الدماغ البشري
|
|
|
|
المجمع العلمي يستأنف فعاليات محفل منابر النور في واسط
|
|
برعاية العتبة العباسيّة المقدّسة فرقة العبّاس (عليه السلام) تُقيم معرضًا يوثّق انتصاراتها في قرية البشير بمحافظة كركوك
|
|
تكريم عددٍ من عوائل الشهداء ضمن فعّاليات الحفل السنوي الثامن لذكرى تحرير قصبة البشير
|
|
فرقة العباس (عليه السلام): تحرير قرية البشير كان بتوصيةٍ من السيد السيستاني
|