أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-1-2016
![]()
التاريخ: 11-9-2019
![]()
التاريخ: 12-1-2016
![]()
التاريخ: 16-12-2018
![]() |
كل انسان لا بد له من سرور يدخله عند اسباغ نعمة من الله تعالى عليه، وأي نعمة بعد الإيمان بالله تعالى هي اعظم واكبر من نعمة ولد صالح يستعين به الأب على دينه ودنياه، والولد هو السبـب المباشر الوحيد في بقاء نسل الأب، وهو أقرب الأرحام اليه، وقد جاء في الكتاب العزيز آيات عديدة في الرحم وصلتها، فلأجل هذا كلّه يفرح الوالد يوم يولد له الولد، وقد سن رسول الله (صلى الله عليه و آله وسلّم) ما يعبر عن الفرح والسرور عند الوالدين، الا وهي الوليمة.
ـ حدثنا محمد بن علي ماجيلويه (رضي الله عنه) قال : حدثنا الاعمّى محمد بن أبي القاسم ، عن أحمد بن أبي عبدالله البرقي ، عن سجادة العابد واسمه الحسن بن علي بن أبي عثمان ، عن موسى بن بكر ، قال أبو الحسن الأول (عليه الصلاة والسلام) : قال رسول الله (صلى الله عليه واله) : لا وليمة الاّ في خمس : أ : في عرس . ب: او غرس . ج: او عذار . د : او وكار . هـ: او ركاز فأما العرس : فالتزويج ، والغرس : النفاس بالولد : والعذار : الختان . والوكار : الرجل يشتري الدار . والركاز : الذي يقدم من مكّة (1).
_____________
1ـ الخصال ، باب الخمسة ، ص 254 ، الحديث 91 . ومثله الحديث 92 فراجع .
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|