المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11730 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

ما هو حد ما نصفه أو نسميه به من الأسماء الحسنى؟
7-10-2014
اصناف الاجاص
10-2-2020
الاذان والاقامة
2024-10-23
موقف مسلم مع ابن زياد
29-3-2016
Beryllium History
14-10-2018
أنواع السياحة- سياحة السيارات
14-1-2018


اجهزة امتصاص ثالت اكسيد الكبريت  
  
2256   02:28 مساءاً   التاريخ: 10-10-2016
المؤلف : GEORGE T . AUSTIN
الكتاب أو المصدر : SHREV ‘ S CHEMICAL PROCESS INDUSTRIES
الجزء والصفحة : ص 573
القسم : علم الكيمياء / الكيمياء الصناعية / مواضيع عامة في الكيمياء الصناعية /

اجهزة امتصاص ثالت اكسيد الكبريت

عرف منذ وفث طويل ان تركيز الحمض بين 98.5 ‏و 99 ‏% هو العامل الاكثر فعالية في امتصاص ثالث اكسيد الكبريت ، ربما لان ضغط بخار الحمض بهذا التركيز اقل منه في اي تركيز اخر. مستخدم حمض بتركيز كهذا في اجهزة الامتصاص الوسطية والنهائية لكي مكتمل بصورة اساسية امتصاص SO3 ‏قبل ان يدخل الغاز المحول جزئياً الى المحول من جديد وتطلق الغازات المهدورة الى الجو . لا يمكن استخدام الماء لان التماس المباشر لثالث اكسيد الكبريت والماء يؤدي الى ضباب حمضي يتعذر تقريباً امتصاصه . ونظرا للزيادة المستمر ٠ التي تطرأ على تركيز الحمض الماصّ ، يصبح من الضروري تأمين وسيلة ما لتخفيف ذلك الجزء منه الذي يفرغ من اجهزة الامتصاص والذى يجب ان يعود الى الدوران . ويخفف الحمض المعاد الى الدوران بإضافة حمض الكبريت او الماء بالكمية اللازمة ، وتبريد الحمض الماص ، وسحب اي زيادة حمضية من ‏الجهاز للبيع .

‏يجري تحضير أوليوم % 20 Oleum في جهاز امتصاص الأوليوم ، اذا كان المصنع يضم برجا للأوليوم ، وذلك بإضافة حمض 98 ‏- 99 % الى الأوليوم الذي يدور عبر البرج . فاذا اردنا الحصول على أوليوم 60 ‏- 65 ‏% ، فانه يمكن تحضير عن طريق انتاج أوليوم 30 ‏- 35 ‏% في برج وتقطير في مراجل فولاذية . يمكن امتصاص SO3 ‏المزاح بتيار مستقل من الأوليوم او بتكثيفه او مزجه مع صنف اخر من الأوليوم وصولا الى التركيز المرغوب .

قد يكون برج الأوليوم العادي قادرا على انتاج أوليوم 30 ‏- 40 ‏% بكميات قليلة . واذا اردنا الوصول الى طاقة انتاجية كاملة ، فلا بد من استعمال برجين على التسلسل قبل جهاز الامتصاص الاول 98 ‏- 99 ‏% .

‏تزود معظم اجهزة الامتصاص بمزيلات للضباب ، كجهاز إنفيرو - شيم مونسانتو Monsanto' Enviro-Chem .

‏يصنع البرج الذى يجفف الهواء او الغاز ، عن طريق تلامسه مع حمض دوراني 98 ‏- 99 % من فولاذ مبطن بالطوب المقاوم للحموض ويغلف بقوالب خزفية لإحداث التلامس المتالف للحمض مع الهواء او الغاز . يدخل الهواء او الغاز الجزء الاسفل من البرج ويغادر عن طريق مدخنة في الاعلى . يمكن لبرج امتصاص 98.5 – 99 %  بقطر 7.1 ‏م ، مبطن من الداخل ، وحجم تغليفه 200 ‏م3 ، وتدفق حمضي يقارب 9.5 ‏م3 / د ان يمتص بسهولة 909 ‏طنا من ثالث اكسيد الكبريت في 24 ‏ساعة و بسرعة ظاهرية للغاز مقدارها 62 سم / ثا مقاسة عند الشروط القياسية ، عند درجه حراره صفر مئوية وضغط 101 Kpa ‏. لا حاجة لتبطن البرج الفولاذي من اجل الاوليوم .




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .