أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-09-2014
14897
التاريخ: 26-11-2014
15950
التاريخ: 8-11-2014
24142
التاريخ: 24-09-2014
15610
|
[الجواب] :
إنما جاز ذلك لتنال أنبياء الله سبحانه من رفع المنازل والدرجات ما لا ينالونه بغير القتل وليس ذلك بخذلان لهم كما أن التخلية بين المؤمنين والأولياء والمطيعين وبين قاتليهم ليست بخذلان لهم وقال الحسن أن الله تعالى لم يأمر نبيا بالقتال فقتل فيه وإنما قتل من الأنبياء من قتل في غير قتال والصحيح أن النبي إن كان لم يؤد الشرع الذي أمر بتأديته لم يجز أن يمكن الله سبحانه من قتله لأنه لو مكن من ذلك لأدى إلى أن يكون المكلفون غير مزاحي العلة في التكليف وفيما لهم من الألطاف والمصالح فأما إذا أدى الشرع فحينئذ يجوز أن يخلي الله بينه وبين قاتليه ولم يجب عليه المنع من قتله وروى أبو هريرة عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) أنه قال اختلفت بنو إسرائيل بعد موسى بخمسمائة سنة حتى كثر فيهم أولاد السبايا واختلفوا بعد عيسى بمائتي سنة .
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
بركان ينفت الذهب في أقصى جنوب الأرض.. ما القصة؟
|
|
|
|
لمنتسبي العتبة العباسية قسم التطوير ينظم ورشة عن مهارات الاتصال والتواصل الفعال
|
|
في جامعة بغداد.. المؤتمر الحسيني الثاني عشر يشهد جلسات بحثية وحوارية
|
|
للأطفال نصيبهم من جناح جمعية العميد في معرض تونس الدولي للكتاب.. عمّ يبحثون؟
|
|
المجمع العلمي يقيم دورة قرآنية تخصصية جديدة
|