أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-9-2016
827
التاريخ: 23-9-2016
855
التاريخ: 22-6-2017
1123
التاريخ: 22-6-2017
2666
|
ينبغي (للحاج) عند الطواف ان يمتلئ قلبه من التعظيم و المحبة و الخوف و الرجاء ، و يعلم انه في الطواف متشبه بالملائكة المقربين الطائفين حول العرش ، و ليعلم ان المقصود طواف قلبه بذكر رب البيت ، دون مجرد طواف جسمه بالبيت ، فليبتدئ الذكر به و يختم به ، كما يبتدأ الطواف من البيت و يختم بالبيت ، فروح الطواف و حقيقته هو طواف القلب بحضرة الربوبية و البيت مثال ظاهر في عالم الشهادة لتلك الحضرة التي لا تشاهد بالبصر، و هو عالم الغيب و عالم الملك و الشهادة ، مدرجة إلى عالم الغيب و الملكوت لمن فتح له الباب , و ما ورد من ان البيت المعمور في السماوات بإزاء الكعبة ، و ان طواف الملائكة بها كطواف الانس بهذا البيت و ربما كان إشارة إلى ما ذكرناه من المماثلة ، و لما قصرت رتبة الأكثرين عن مثل ذلك الطواف أمروا بالتشبه بهم بقدر الإمكان ، و وعدوا بأن من تشبه بقوم فهو منهم.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|