أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-9-2016
170
التاريخ: 22-9-2016
395
التاريخ: 22-9-2016
331
التاريخ: 22-9-2016
325
|
الاستعاذة في اللغة الالتجاء ، يقال عذت بفلان واستعذت به لجأت إليه ، وقد كثر استعمالها في الشرع وعند المتشرعة في قول أعوذ باللّه من الشيطان الرجيم أو ما يشبه ذلك من الكلام، وذكر الأصحاب انها تستحب بعد الصلاة بعد تكبيرة الإحرام وقبل القراءة، وينبغي أن تكون إخفاتا ولو كانت الصلاة جهرية.
ويدل عليه قوله تعالى {فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ} [النحل: 98]
وفي النصوص تعوذ باللّه من الشيطان الرجيم عند كل سورة تفتحها، وعن أمير المؤمنين (عليه السلام) أعوذ باللّه أي امتنع باللّه، وانه قد أمر اللّه به عباده عند قراءة القرآن ومن تأدب بأدب اللّه أداه إلى الفلاح الدائم (الوسائل ج 6 ص 197).
ولا يبعد استحبابها عند الشروع في كل أمر ذي بال لقوله تعالى {وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ } [المؤمنون: 97، 98] وعند وصول وسوسة أو ضرر من الشيطان لقوله تعالى {وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ } [الأعراف: 200]انتهى.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|