المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6235 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

تصنيع الانابيب النانوية CNT
4-12-2016
هل يمرّ الجميع في مرحلة البرزخ؟
17-12-2015
مصاديق لقاعدة « الالزام »
16-12-2021
العوامل السامة للخلايا Cytotoxic Agents
5-1-2018
الترتيب الحديث للمجموعة الشمسية
6-12-2016
صفات واضرار حشرات المواد المخزونة
31-1-2016


إسماعيل بن الفضل  
  
1982   05:58 مساءاً   التاريخ: 5-9-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الحديث والرجال والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-9-2016 4960
التاريخ: 8-9-2016 2609
التاريخ: 19-8-2017 1516
التاريخ: 4-7-2017 1753

اسمه :

 إسماعيل بن الفضل ابن يعقوب الهاشمي ، من ولد نوفل بن الحارث بن عبد المطلب ، وكان من أهل البصرة  ( . . كان حياً بعد 148 هـ ).

وقع بعنوان إسماعيل بن الفضل في إسناد عدة من الروايات ، تبلغ أربعة  وخمسين موردا ، فقد روى في جميع ذلك عن أبي عبدالله عليه السلام إلا موردا واحدا ، روى فيه عن ثابت بن دينار . ووقع بعنوان إسماعيل بن الفضل الهاشمي في إسناد جملة من الروايات تزيد على عشرين موردا فقد روى في جميع ذلك عن أبي عبدالله ، وأبي الحسن عليهما السلام .

قال الامام فيه:

روي أنّ الصادق (عليه السّلام )قال فيه : هو كهل من كهولنا ، وسيّد من ساداتنا .

أقوال العلماء فيه:

ـ وثّقه الشيخ الطوسي والعلَّامة الحلي.

ـ عده الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الباقر (عليه السلام) وعده في أصحاب الصادق (عليه السلام )، مقتصرا على قوله : إسماعيل بن الفضل الهاشمي المدني .

ـ ذكره البرقي ، في أصحاب الصادق عليه السلام ، مقتصرا على قوله : إسماعيل بن الفضل  .

نبذه من حياته :

أخذ الحديث والفقه عن الامام أبي عبد اللَّه الصادق - عليه السّلام ، وروى عنه وعن الامام أبي الحسن الكاظم - عليه السّلام ، كما عُدّ أيضاً من أصحاب الإمام أبي جعفر الباقر - عليه السّلام . وقد وقع في إسناد جملة من الروايات عن أئمّة أهل البيت - عليهم السّلام - تبلغ ثمانية وسبعين مورداً .*

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر : معجم رجال الحديث ج4/رقم الترجمة 1409، وموسوعة طبقات الفقهاء ج69/2.

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)