المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تحليل آية البسملة {بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ }
2024-05-09
الإمام علي (عليه السلام) مكتوبٌ اسمه على باب الجنة
2024-05-09
فضل البسملة
2024-05-09
الإمام عليٌ (عليه السلام) يزهر في الجنة ويزهو
2024-05-09
المعنى العام للبسملة
2024-05-09
الكرنك.
2024-05-09

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


محمد بن بحر الرُّهْنيّ  
  
2034   03:14 مساءاً   التاريخ: 28-8-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن الرابع الهجري /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-8-2016 1047
التاريخ: 28-8-2016 1381
التاريخ: 26-8-2016 3029
التاريخ: 26-8-2016 1370

 

محمد بن بحر الرُّهْنيّ

اسمه:

محمد بن بحر الرُّهْنيّ الشيخ المعمَّر أبو الحسين الشَّيبانيّ، ساكن نَرماشير من أرض كرمان( ... ـ حدود 340هـ).

 

أقوال العلماء فيه :

ـ قال النجاشي : " محمد بن بحر الرهني ( الذهني ) ، أبو الحسين الشيباني : ساكن نرماشين من أرض كرمان ، قال بعض أصحابنا : إنه كان في مذهبه ارتفاع ، وحديثه قريب من السلامة ، ولا أدري من أين قيل ذلك " .

ـ قال الشيخ الطوسي : " محمد بن بحر الرهني ، من أهل سجستان ، وكان من المتكلمين ، وكان عالما بالأخبار فقيها ، إلا أنه متهم بالغلو ، وله نحو من خمسمائة مصنف ورسالة ، وكتبه موجودة ، أكثرها موجود ببلاد خراسان ، فمن كتبه : كتاب الفرق بين الآل والائمة ، وكتاب القلائد " .

ـ قال الشيخ الطوسي في رجاله في باب من لم يرو عنهم (عليهم السلام): " محمد بن بحر الرهني ، يرمى بالتفويض " .

ـ قال الكشي  في ترجمة زرارة بن أعين : " قال أبو عمرو محمد بن عمر ابن عبدالعزيز الكشي : وحدثني أبو الحسين محمد بن بحر الكرماني الرهني ( الدهني ) التر ما شيري ( النر ماشيري ) ، قال : وكان من الغلاة الحنيفين ( الحنقين ) " ( الحديث ) ، إلى أن قال : " قال الكشي : محمد بن بحر هذا غال " .

ـ عن ابن الغضائري  في ترجمة زرارة بن أعين: أن محمد بن بحر الشيباني أبو الحسين الترماشيري ( النرماشيري ) ضعيف ، في مذهبه ارتفاع .

 

نبذه من حياته:

كان أحد متكلّمي الشيعة، عالماً بأخبار الناس وأنسابهم، فقيهاً، أديباً، مصنِّفاً، روى عن: أحمد بن الحارث، وعبد الرحمان بن أبي أحمد الذّهلي وغيرهما، و زار بغداد وسمع بها ابن المحتسب، وكان ورد كربلاء سنة (682هـ) لزيارة مشهد الاِمام الحسين - عليه السلام - ثمّ زار الكاظمين عليمها السَّلام ببغداد، أخذ عنه أبو شجاع فارس بن سليمان الاَرّجاني وغيره، وذكره الشيخ الصدوق في «علل الشرائع»(4) ترحّم عليه، ونقل عن بعض كتبه.

 

بقي الكلام في جهات :

الاولى : الظاهر أن الرجل من الغلاة ، وذلك بشهادة الكشي على ذلك ، وقد عرفت أن الكشي عاصره وروى عنه وهو أعرف بحال معاصره ، ويؤيده ما ذكره ابن الغضائري من قوله في مذهبه ارتفاع ، وبعد ذلك ، لا نعرف وجها لما ذكره النجاشي من قوله : قال بعض أصحابنا أنهكان في مذهبه ارتفاع وحديثه قريب من السلامة ، ولا أدري من أين قيل ذلك ، فإن الظاهر أنه يريد بذلك ما ذكره ابن الغضائري ، والظاهر أن منشأ قوله هو ما ذكره الكشي .

فالمدرك معلوم ، ولعل النجاشي لم يطلع على قول الكشي ، أو أنه غفل عنه حينما كتب ذلك ، والله العالم .

الثانية : أن الرجل وإن لم يثبت ضعفه ، فإنا ذكرنا غير مرة أن الكتاب المنسوب إلى ابن الغضائري لم تثبت نسبته إليه ، إلا أن وثاقته أيضا غير ثابتة ، وما ذكره النجاشي ، من أن حديثه قريب من السلامة ، يريد به أنه لا غلو في أحاديثه ، فلم يثبت حسنه أيضا ، إذا هو مجهول الحال .

الثالثة : أن ظاهر كلام النجاشي ، وهو رواية أبي العباس بن نوح ، عن محمد ابن بحر ، بلا واسطة ، وهذا وإن كان ممكنا في نفسه ، إذا من الممكن أن يروي شيخ النجاشي عمن عاصره الكشي ، إلا أنه لم يعهد رواية أبي العباس عمن في هذه الطبقة ، فلا يبعد وجود الواسطة بين ابن نوح ، ومحمد بن بحر ، وهو فارس بن سليمان أبو شجاع الذي صحب وأخذ عن محمد بن بحر وكاتبه أبو العباس بن نوح ، على عرفت . وطريق الشيخ إليه مجهول.

 

أثاره:

صنّف المترجَم كتباً كثيرة، قيل أنّها بلغت نحواً من خمسمائة مصنّف ورسالة، فمن كتبه: البدع، البقاع، التقوى، الاَتباع وترك المراء في القرآن، القلائد في مسائل الخلاف، البرهان، الفروق بين الاَباطيل والحقوق، الفرق بين الآل والاَُمّة، المتعة، الاَول والعشرة، ونحل العرب.

 

وفاته:

توفّي في حدود أربعين وثلاثمائة.*

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: معجم رجال الحديث ج16/رقم الترجمة 10324، وموسوعة طبقات الفقهاء ج373/4.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




بعد إكمال طباعة كتاب (قراضة النضير وخلاصة التفسير) .. العتبة العلوية المقدسة توزع نسخاً منه على مكتبات النجف الأشرف
على مساحة 42 ألف متر مربع ... أكبر مشروع علمي ثقافي فكري للأطفال تنفذه العتبة العلوية المقدسة
لخدمة المتشرفين بأداء المناسك لموسم الحج القادم .. العتبة العلوية المقدسة تنفذ برنامج (الحج الافتراضي)
لتطوير قدرات الخدم في العتبة العلوية المقدسة .. إطلاق مجموعة من الدورات و ورش العمل المتنوعة