المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6251 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
مدى الرؤية Visibility
2024-11-28
Stratification
2024-11-28
استخدامات الطاقة الشمسية Uses of Solar Radiation
2024-11-28
Integration of phonology and morphology
2024-11-28
تاريخ التنبؤ الجوي
2024-11-28
كمية الطاقة الشمسية الواصلة للأرض Solar Constant
2024-11-28



أشهر المؤلفات {في علم الحديث}.  
  
1964   03:28 مساءاً   التاريخ: 15-8-2016
المؤلف : عبد الهادي الفضلي.
الكتاب أو المصدر : أصول الحديث
الجزء والصفحة : ص49
القسم : الحديث والرجال والتراجم / علم الحديث / تعريف علم الحديث وتاريخه /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 13-8-2016 1322
التاريخ: 2023-08-19 1312
التاريخ: 28-11-2016 1673
التاريخ: 13-8-2016 4130

{أشهر المؤلفات في علم الحديث هو - البداية في علم الدراية} للشهيد الثاني في علم الحديث هي:

1- البداية في علم الدراية = بداية الدراية، طبع مع شرحه في طهران سنة 1310 ه‍.

2- الرعاية في علم الدراية = شرح البداية، فرغ من تأليفه سنة 959 ه‍. وطبع في أولى طبعاته مع أصله سنة 1310 ه‍.

3- غنية القاصدين في معرفة اصطلاحات المحدثين، (ألمح إليه في خاتمة شرح البداية، وقال: من أراد الاستقصاء فيها مع ذكر الأمثلة الموضحة لمطالبه فعليه بكتابنا (غنية القاصدين في معرفة اصطلاحات المحدثين) فإنه قد بلغ في ذلك الغاية (1 ).

ثم توالت التواليف بعدها، ومما هو مشهور منها ومطبوع:

4- وصول الأخبار إلى أصول الأخبار، للشيخ حسين بن عبد الصمد العاملي (ت 984 ه‍(.

5- الوجيزة في علم الدراية، للشيخ بهاء الدين العاملي (ت 1030 ه‍(.

6- الرواشح السماوية، للسيد الداماد (ت 1041 ه‍(.

7- جامع المقال فيما يتعلق بأحوال الحديث والرجال، للشيخ فخر الدين الطريحي (ت 1085 ه‍).

8- مقباس الهداية في علم الدراية، الشيخ عبد الله المامقاني (ت 1351 ه‍) طبع في النجف سنة 1345 ه‍، ثم طبع بتحقيق حفيد المؤلف الشيخ محمد رضا المامقاني بيروت سنة 1411 ه‍.

9- نهاية الدراية (شرح وجيزة البهائي) للسيد حسن الصدر (ت 1354 ه‍(، طبع في الهند سنة 1324 وفي صيدا سنة 1331 ه‍.

10- دراسات في الحديث والمحدثين، للسيد هاشم معروف (ت 1401 ه‍(.

11- قواعد الحديث، للسيد محي الدين الغريفي (ت 1412 ه‍(.

12- أصول الحديث أحكامه في علم الدراية، الشيخ جعفر السبحاني، طبع في قم سنة 1412 ه‍.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

1- أصول الحديث وأحكامه ص 10.

 

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)