أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-10-2015
3502
التاريخ: 7-8-2016
3063
التاريخ: 19-05-2015
3319
التاريخ: 15-10-2015
3322
|
أخذ المأمون يطيل التفكير و يقلب الرأي على وجوهه في الرجوع الى (بغداد) عاصمة آبائه و زينة الشرق و لكن يصده عن تحقيق هذه الأمنية الغالية أمران:
الأول- وجود الامام علي بن موسى الرضا (عليه السّلام) ولي عهده الذي تحقد عليه الأسرة العباسية كأشد ما يكون الحقد فقد خلعت بيعة المأمون و بايعت ابن شكلة شيخ المغنين انتقاما منه لتقليده للامام بولاية العهد.
الثاني- وجود وزيره الفضل بن سهل على المسرح السياسي فقد نقم عليه العباسيون معتقدين أنه هو الذي حبذ للمأمون عقد ولاية العهد للامام الرضا (عليه السّلام) , و رأى المأمون أن يتخلص من الامام و الفضل و يصفيهما جسديا ليخلو له الجو و ينال بذلك رضى العباسين و يزيل عنه سخطهم و انتقامهم .
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|