المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6429 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
معنى المسيح
2024-04-17
تفويض الامر الى الله
2024-04-17
معنى القنوت
2024-04-17
فاطمة الزهراء شبيهة مريم العذراء
2024-04-17
معنى الحضر
2024-04-17
التحذير من الاستعانة بالكافر
2024-04-17

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أنواع الطاقة الإنتاجية  
  
26012   10:50 صباحاً   التاريخ: 31-5-2016
المؤلف : محمد سامي عبد السلام
الكتاب أو المصدر : الاقتصاد الهندسي.
الجزء والصفحة : ص116-118
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / ادارة الانتاج / نظام الانتاج وانواعه وخصائصه /

 ويمكن التمييز بين عدة أنواع من الطاقة الإنتاجية :

1. الطاقة النظرية capacity Theoretical : : هي القدرة على الإنتاج بأقصى سرعة وبدون انقطاع، وهي لا تتم إلا إذا أنتجت الوحدة الإنتاجية أو القسم 100% من الطاقة المصممة للآلات والأجهزة والمعدات. ويتضح من هذا التعريف أن مفهوم هذا النوع من الطاقة الإنتاجية هو مفهوم نظري بحت، وأنها غاية مستهدفة، لكن من غير ممكن الوصول إليها في الحياة العملية للأسباب التالية:

- وجود الوقت الضائع كنتيجة للإصلاح والصيانة.

- التوقفات الناجمة عن عدم كفاءة الأيدي العاملة .

- الاختناقات وتراكم القطع والأجزاء.

- الأساليب التنظيمية والإدارية التي قد تعرقل سير الإنتاج والانتفاع الأمثل من الطاقات.

2. الطاقة الفنية أو المصممة:  وتشير إلى أعلى قدرة إنتاجية يمكن تحقيقها في ظل الأحوال المثالية. وفي الواقع، فإن المؤسسات تعمل بمعدلات أقل من طاقتها المصممة، كأن يكون معدل الاستخدام من 85% - 95% من الطاقة المصممة. وتعني الطاقة المصممة، تشغيل الوحدة الإنتاجية دون انقطاع طوال أيام السنة، ودون احتساب أية مسموحات للصيانة أو الإصلاح أو العطل أو تأخر المواد الخام أو العمالة. والطاقة المصممة هي الطاقة الإنتاجية للأجهزة والمعدات في المنشئة الصناعية، والتي باستطاعة الآلة أو الماكينة إنتاجها حسب تصميمها من الشركة المنتجة، ووفقاً للشروط الفنية والمتطلبات الأخرى. وتشير إلى أعلى كمية من المخرجات من السلع المادية يمكن إنتاجها في ظل الأوضاع المثالية في المشروع. وتسمى أيضا بالطاقة الهندسية.

3. الطاقة القصوى:  تمثل أكبر حجم أو كمية يمكن تحقيقها من المخرجات في ظل ظروف تشغيلية جيدة، وبأقل مسموحات من الفواقد. وتشير إلى معدل الاستخدام للطاقة الذي يمكن تحقيقه عملياً بافتراض مزيج إنتاجي معين، وطرق إنتاج وجدولة معينة، ومعايير جودة معينة، بالإضافة إلى برامج صيانة معينة، وأيدي عاملة مدربة، وكذلك توفر مستلزمات الإنتاج المطلوبة. معنى ذلك أن هذه الطاقة يمكن تحقيقها عملياً في ظل سلامة الشروط الفنية والمستلزمات الأخرى، ولذا يمكن القول إن الطاقة الإنتاجية القصوى تفترض الشروط الآتية:

- تمثل الطاقة القصوى الاستخدام الكامل لعناصر الإنتاج دون السماح لأي توقف أو عطل بالإضافة إلى افتراضها بعض الشروط كالصيانة المنتظمة مع توفر مستلزمات الإنتاج السلعية، وتوفر الأيدي العملة كماً ونوعاً. معنى ذلك أن الطاقة القصوى ليست حجماً ثابتاً من الإنتاج وإنما يمكن أن تختلف تبعاً لتوفر المستلزمات المذكورة أعلاه من عدمها.

- عند تحديد الطاقة القصوى، يجب أن يؤخذ في الحسبان جميع التوقفات التي لا يمكن تجنبها، والناجمة على سبيل المثال من أعداد وتهيئة الآلات للإنتاج، والصيانة، والانتقال من عملية إلى أخرى مع مراعاة حدود المعادلات الفنية المستقرة.

وخلاصة القول إن الطاقة القصوى، تعني تشغيل الوحدة الإنتاجية مع الأخذ بعين الاعتبار التوقفات التي لا يمكن تفاديها. نسبة استعمال الطاقة القصوى = (الوحدات المنتجة فعليا ÷ الإنتاج حسب الطاقة القصوى) 100%

4. الطاقة الإنتاجية المتاحة:  يمكن التعبير عن الطاقة الإنتاجية المتاحة بأنها الطاقة الإنتاجية القصوى مستبعداً منها جميع الاختناقات داخل الأقسام والمراكز الإنتاجية وفي داخل المصنع. ومن هذا التعريف يلاحظ أن الاختلاف بين الطاقة المتاحة والطاقة القصوى يبرز بسبب وجود اختناقات بين مراحل أو عمليات الإنتاج المتعددة. وأن الاختلافات تمثل نقص في الطاقة الإنتاجية لمرحلة ما عن الطاقة الإنتاجية في المراحل اللاحقة أو السابقة. نسبة استعمال الطاقة المتاحة = (الوحدات المنتجة فعلياً ÷ الإنتاج حسب الطاقة المتاحة) 100%

5. الطاقة المخططة:  تمثل الطاقة الإنتاجية المخططة كمية الإنتاج المستهدف الحصول عليه من السلع والخدمات خلال فترة الخطة. ويتم بالاستناد إلى الطاقة المصممة في المنشئة، وكذلك الطاقة المتاحة، على أن لا تتجاوز الطاقة المصممة.

6. الطاقة الممكنة:  وهي الطاقة الإنتاجية التي من الممكن تحقيقها في المشروع وفق ظروف تنظيم جيد للعمل. وتقاس الطاقة الممكنة كنسبة مئوية من الطاقة القصوى.

7. الطاقة الفعلية: أعلى مستوى من النشاط يمكن تحقيقه بدرجة مقبولة من الكفاءة، آخذا في الاعتبار الفواقد التي لا يمكن تجنبها مثل الإصلاحات. وتشير الطاقة الإنتاجية الفعلية، إلى كمية الإنتاج الفعلي الذي تم تحقيقه في المنشئة الصناعية خلال فترة زمنية معينة، وفقاً لظروف العمل السائدة فيها.

8. الطاقة العادية مستوى متوسط من النشاط التشغيلي، الذي يكفي لتلبية الطلب على منتجات الشركة، مع الأخذ في الاعتبار الطلب الدوري (الذي يحدث بين فترة وأخرى) والموسمي، والاتجاهات المتزايدة أو المتناقصة في الطلب.

9. الطاقة الفعلية المتوقعة : تشبه الطاقة العادية باستثناء أنها ليست دائمة وإنما تمتد لفترة محددة اعتماداً على حجم الطلب. تعمل على تقليل نصيب الوحدة المنتجة من التكاليف التشغيلية لفترة محددة، لكنها لا توفر أساس ثابت للاستمرار. لهذا فإن نصيب الوحدة الواحدة من المنتج من التكاليف التشغيلية يتأرجح حسب مقدار التغير في المستوى المتوقع من المخرجات.

10. الطاقة المقدرة:  وهي مقياس لأعلى استخدام للطاقة الإنتاجية، ويتطلب التعرف عليها وجود معلومات مسبقة عن الكفاءة ومعدل الاستخدام، وتحسب كما يلي: الطاقة المقدرة = الطاقة المصممة × معدل الاستخدام × الكفاءة

11. الطاقة الفعالة:  هي القدرة أو الطاقة الإنتاجية المتحققة في ظل ظروف التشغيل الطبيعي للمنشئة. وهي دائماً أقل أو تساوي الطاقة الفنية أو المصممة. والسبب في ذلك هو القصور أو النقص في المواد الخام، اختناقات العمل، الأيدي العاملة غير الماهرة، انقطاعات وتوقفات الصيانة والإصلاحات .... وغيرها.

12. الطاقة الاستاتيكية:  العلم والتكنولوجيا والاقتصاد جميعها تركز على الكفاءة وليس على الفعالية. فكلا الكفاءة والفعالية تتحدد بالنسبة أو بالعلاقة مع الأهداف المنشودة. وقيمة هذه الأهداف ليست وثيقة الصلة بتحديد الكفاءة، لكنها ضرورية لتحديد أو تقرير الفعالية. فعالية السلوك هو وظيفة أو دالة لكلا الكفاءة والفعالية.

13. الطاقة الاقتصادية:  فتعني توظيف أكفأ الموارد أو أقلها تكلفة. ويمكن رفع الطاقة من خلال توظيف أصول غير كفوءة ، فيترتب على ذلك زيادة الطاقة الإنتاجية من جانب، لكن تزداد التكلفة الحدية للمخرجات من جانب آخر.

 

 

 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






جامعة الكفيل تنظم ورشة عمل حول متطلبات الترقيات العلمية والإجراءات الإدارية
خَدَمة العتبتَينِ المقدّستَينِ يُحيون ذكرى هدم قبور أئمّة البقيع (عليهم السلام)
قسم السياحة: (71) عجلة ستشارك في نقل الطلاب للمشاركة في حفل التخرج المركزي
جمعية العميد تصدر وقائع المؤتمر العلمي الدولي السنوي التاسع لفكر الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام)