أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-4-2016
393
التاريخ: 24-4-2016
360
التاريخ: 24-4-2016
339
التاريخ: 24-4-2016
346
|
لو ترك الحلق والتقصير معا حتى زار البيت ، فإن كان عامدا ، وجب عليه دم شاة ، وإن كان ناسيا ، فلا شيء عليه ، وعليه إعادة الطواف والسعي ، لأنّه نسك أخّره عمدا عن محلّه ، فلزمه الدم.
ولأنّ محمد بن مسلم سأل الباقر عليه السلام : في رجل زار البيت قبل أن يحلق ، فقال : « إن كان زار البيت قبل أن يحلق وهو عالم أنّ ذلك لا ينبغي فإنّ عليه دم شاة » (1).
وسأل محمّد بن حمران الصادق عليه السلام: عن رجل زار البيت قبل أن يحلق ، قال : « لا ينبغي إلاّ أن يكون ناسيا » (2).
وسأل علي بن يقطين ـ في الصحيح ـ الكاظم عليه السلام : عن المرأة رمت وذبحت ولم تقصّر حتى زارت البيت وطافت وسعت من الليل ما حالها؟ وما حال الرجل إذا فعل ذلك؟ قال : « لا بأس يقصّر ويطوف للحجّ ثم يطوف للزيارة ثم قد حلّ من كلّ شيء » (3).
_________________
(1) التهذيب 5 : 240 ـ 809.
(2) التهذيب 5 : 240 ـ 810.
(3) التهذيب 5 : 241 ـ 811.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|