أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-4-2017
1768
التاريخ: 13-12-2016
4631
التاريخ: 21-4-2016
2509
التاريخ: 19-7-2022
2037
|
يحدثنا التأريخ عن كثير من الاطفال الذين قبلوا في المدارس او الذين هربوا منها، يجب ان نتصور مصيرهم كمصير غيرهم من الأميين ولكن بعضهم قد وجد نفسه ثانية تحت رعاية أمهات مثقفات وخلقت منهم شخصيات تاريخية وعلمية على صعيد عالمي. فيمكن ان يحتضن المجتمع الهاربين من رحاب المدارس بشرط ان يكون لهم امهات ترعاهم وترسمن لهم مدارج النجاح و الموفقية ليتدرجوا فيها.
ـ دور الإرشاد :
يتذرع بعض الاطفال في سنين دراستهم بأسباب واعذار واهية كي لا يقوموا بواجباتهم او تكاليفهم المدرسية او يقوموا بها ناقصة وبشكل غير مطلوب، ليفروا من معاقبة المعلمة بعدها يتذرعوا بأمور لكي يهربوا من المعلم والمدرسة. تقوم بعض الامهات ولعلاج هذا الداء بكتابة واجباتهم المدرسية واداء تكاليفهم حيث يعتبر عمل الامهات ذلك من الاساليب المغلوطة في علم التربية، فماذا سيكون مستقبل مثل هؤلاء الاطفال؟ فهل ان الام ستكون في قاعة الامتحان بدل الطفل؟ وهل سيتعلم مثل هذا الطفل شيئاً؟!
يجب على الام اذا ارادت ان تساعد طفلها حقاً ان تقف على رأسه، ترشده وتهديه وتشجعه كي يقوم هو بأداء واجباته المدرسية، وتقف الى جانبه عندما لا يقدر على عمل ما وتساعده ولا تحل محله، تعلمه ما يجهل، تمسك يده ليكتب واجباته كأقصى مساعدة تقدمها له.
|
|
اكتشاف تأثير صحي مزدوج لتلوث الهواء على البالغين في منتصف العمر
|
|
|
|
|
زهور برية شائعة لتر ميم الأعصاب التالفة
|
|
|
|
العتبة العباسية تستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) بإقامة مجلس عزاء
|
|
أهالي كربلاء يحيون ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) في مدينة الكاظمية
|
|
شعبة مدارس الكفيل النسوية تعقد اجتماعًا تحضيريًّا لوضع الأسئلة الامتحانية
|
|
العتبة العباسية تقيم مجلس عزاءٍ بذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
|