أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-11-2015
![]()
التاريخ: 11/9/2022
![]()
التاريخ: 9-4-2022
![]()
التاريخ: 4-06-2015
![]() |
مقا- أدّ : فأصلان أحدهما عظم الشيء وشدّته وتكرّره. والآخر الندود.
أمّا الأوّل : فالإدّ وهو الأمر العظيم. قال اللّه تعالى : {لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا} [مريم : 89] - أي عظيما من الكفر. ويقال : أدت الناقة إذا رجعت حنينها. والأدّ : القوّة. وثانيهما أدّت الإبل إذا ندّت (نفرت).
صحا- الإدّ والإدّة : الداهية والأمر الفظيع، ومنه قوله تعالى- {لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا} [مريم : 89]. وكذلك الآدّ مثال فاعل.
والتحقيق
أنّ الأصل الواحد في هذه المادّة : هو الأمر العظيم المكره، وهو خلاف الجريان الصحيح السليم، كما أنّ نسبة الولد الى اللّه العزيز المتعال كذلك، فانّها نسبة منكرة، وهكذا حنين شديد من الناقة، ونفرها دفعة، ويدلّ عليه الكسرة والتشديد الدالّان على انكسار وشدّة.
{وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا} [مريم : 88]. {لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا} [مريم : 89].
هذه الكلمة وردت في القرآن المجيد في مورد واحد.
______________
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|