أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-10-03
1746
التاريخ: 9-12-2015
2758
التاريخ: 19-11-2021
2091
التاريخ: 2023-06-10
1785
|
مقا- أدّ : فأصلان أحدهما عظم الشيء وشدّته وتكرّره. والآخر الندود.
أمّا الأوّل : فالإدّ وهو الأمر العظيم. قال اللّه تعالى : {لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا} [مريم : 89] - أي عظيما من الكفر. ويقال : أدت الناقة إذا رجعت حنينها. والأدّ : القوّة. وثانيهما أدّت الإبل إذا ندّت (نفرت).
صحا- الإدّ والإدّة : الداهية والأمر الفظيع، ومنه قوله تعالى- {لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا} [مريم : 89]. وكذلك الآدّ مثال فاعل.
والتحقيق
أنّ الأصل الواحد في هذه المادّة : هو الأمر العظيم المكره، وهو خلاف الجريان الصحيح السليم، كما أنّ نسبة الولد الى اللّه العزيز المتعال كذلك، فانّها نسبة منكرة، وهكذا حنين شديد من الناقة، ونفرها دفعة، ويدلّ عليه الكسرة والتشديد الدالّان على انكسار وشدّة.
{وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا} [مريم : 88]. {لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا} [مريم : 89].
هذه الكلمة وردت في القرآن المجيد في مورد واحد.
______________
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|