أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-4-2016
2241
التاريخ: 25-7-2016
3847
التاريخ: 15-5-2022
1280
التاريخ: 2023-02-04
792
|
يعد المنزل أول بيئة حياتية يتعلم منها الطفل، حتى أن المعايير التي تحدد الجيد من القبيح في نظر الطفل تنطلق من نفس الشيء الذي رآه وتعلمه في البيت، فلو كان الصدق سائداً في البيت أو فشى فيه الكذب وعم الوئام فيه أم التناحر واتسم بالصلاح أو الفساد و.. ينبغي عدم توقع رؤية غير هذه الأبعاد لدى الطفل.
حينما لا تسود اجواء العائلة الضوابط الأخلاقية، وحينما لا تربط الوالدين علاقات صحيحة ولا ينتهجان المقررات الرئيسة، وحينما لا يعرف الأب والأم قدر احدهما للآخر وهما في تناحر مستمر ويسيء احدهما للآخر فإنه ليس من المعقول ان يتوقع من الأطفال ان يكونوا على الطريق الصواب.
إن الكثير من المشاكل التي واجهها المجتمع ناشئة من العائلة.. لقد نشأ الطفل وترعرع في عائلة سادتها اجواء مضطربة ومليئة بالعقد وها هو يدخل وسط المجتمع.. تربى في بيئة كثر فيها العراك والنزاع وها هو يعيش اليوم في المجتمع.. عاش التناحر بدل المنطق في البيت الذي كبر فيه ولذا فإنه يطبق ذلك في المحيط الإجتماعي ويمهد لشيوع الإضطراب في الوسط الإجتماعي.
|
|
اكتشاف تأثير صحي مزدوج لتلوث الهواء على البالغين في منتصف العمر
|
|
|
|
|
زهور برية شائعة لتر ميم الأعصاب التالفة
|
|
|
|
العتبة العباسية تطلق مسابقة فن التصوير الفوتوغرافي الثانية للهواة ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي
|
|
لجنة البرامج المركزيّة تختتم فعاليّات الأسبوع الرابع من البرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسيّة
|
|
قسم المعارف: عمل مستمر في تحقيق مجموعة من المخطوطات ستسهم بإثراء المكتبة الدينية
|
|
متحف الكفيل يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الآثار بجامعة الكوفة
|