أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-6-2016
2602
التاريخ: 25-7-2022
1451
التاريخ: 7/11/2022
1238
التاريخ: 20-4-2016
2838
|
التشجيع والاشادة مبعث تعزيز المعنويات، فهما يمنحان الأشخاص طاقة جديدة، ويقويان في الطفل روحه المنهزمة، ويحييان فيه كرامته المضيعة، فتستبدل الحقارة عنده العزة، وتكون مدعاة لسلوكه سبيل النمو والتكامل.
ان تشجيع الطفل والاطراء له يؤدي الى انبثاق الشعور بالثقة لدى الأشخاص، فينميان فيه قابلياته الكامنة ويصلان بطاقاته الى أقصاها، فتنبلج كمالاته الخفية، ويضعان حتى الطفل في مقتبل العمر على الطريق وينفخان في كيانه قوة جديدة.
وعن طريق التشجيع يتم احياء شخصية الأطفال، وانقاذهم من اليأس والتشاؤم، وتمهيد سبيل الحياة امامهم بما يوفره لهم من متطلبات الانشراح، فحتى التشجيع العادي البسيط يغير مسيرة حياة المرء، وينشله من المساوئ والأعمال الشائنة، فتتجلى له رؤى جديدة.
والتشجيع والاشادة يعدان نوعاً من أنواع التلقين على الاقتدار، فينشأ الطفل من خلاله ويحيا بواسطته، ولو كانت هنالك هزائم واندحارات في طريقه فإنها تزول أيضاً، خصوصاً اذا كان هذا الأمر مدروساً فإنه سيعتبر عاملاً في بناء الطفل.
لهذا السبب تبذل الجهود من أجل خلق وضع مشفق لدى الوالدين تجاه الفرد بما يصنع له محيطاً عاطفياً يمكن للشخص ان يبرز من خلاله ويعمل على بناء ذاته.
|
|
للتخلص من الإمساك.. فاكهة واحدة لها مفعول سحري
|
|
|
|
|
العلماء ينجحون لأول مرة في إنشاء حبل شوكي بشري وظيفي في المختبر
|
|
|
|
|
قسم العلاقات العامّة ينظّم برنامجاً ثقافياً لوفد من أكاديمية العميد لرعاية المواهب
|
|
|