أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-1-2016
![]()
التاريخ: 2023-04-03
![]()
التاريخ: 12-1-2016
![]()
التاريخ: 22-6-2021
![]() |
قد تخطأ البنت احيانا او تنحرف كما الولد الذكر، وبلا شك انه يجب الوقوف بوجه الاخطاء والانحرافات.
ولكن تعامل الاب مع البنت يختلف عن تعامله مع الولد الذكر، اذ ليس صحيحا ان يلجأ الاباء إلى الخشونة مع البنات رغم تأثيره الآني وحل المشكلة حلا مؤقتاً. فالسلوك الخشن مذموم بذاته وسوف يزداد قبحه فيما لو مارسه الاب مع ابنته.
ان عاطفة البنت وخصوصياتها النفسية لا يمكنها ان تتحمل هذا السلوك ابدا، وانه لعمل مثير للاشمئزاز ان يلجا الاب إلى صفع ابنته او لكمها او ركلها. وانه سيؤثر سلبا عليها وعلى مستقبلها.
بل يجب ـ في موارد عديدة ـ ان يغفر الاب وقاحة ابنته، ويسامحها على اخطائها ويتعامل معها بلطف وعطف وحب، ولا يسمح لتساقط دموعها. وثمة احاديث عديدة تحذرنا من اللجوء إلى ضرب البنت او اجبارها على البكاء.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مصر تعتزم الاستعانة بتوربينات الرياح العملاقة لزيادة قدرات توليد الكهرباء
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|