أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-7-2020
![]()
التاريخ: 8-1-2016
![]()
التاريخ: 26-10-2017
![]()
التاريخ: 10-1-2016
![]() |
ثمة حقيقة في العمل التربوي تقول : إن العمل اكثر تأثيرا من الكلام. فالأطفال يتأثرون كثيرا بما يشاهدونه ولا يهتمون بالمستوى نفسه بما يسمعونه. ويجيد الطفل عملية التقليد ويمتلك قابلية كبرى على التمثيل، الا انه غير قادر على تحليل الكلام الذي يسمعه ومن ثم ترجمته عملياً.
يستطيع الاب توعية ولده دينيا من خلال تمسكه بالأفكار والعقائد والتعاليم. فلو كان الاب متمسكاً بالدين وبتعاليمه حقا وله سلوك حسن، لأمكننا ان نامل في ولده خيراً، والا فان الاوامر والنواهي والعنف والزجر لا تنفع شيئاً.
لقد اكد الدين الحنيف كثيراً على اداء الفرائض في اوقاتها بمرأى من الاطفال لدورها البناء خاصة عندما يدعو الاب اولاده إلى العبادة هو يمارسها عملياً.
لذا يجب تقوية العامل الديني في محيط الاسرة، وتقع على الاباء المسؤولية الاولى في هذا المجال.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|