أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-10-2021
![]()
التاريخ: 29-9-2021
![]()
التاريخ: 26-8-2020
![]()
التاريخ: 9-9-2021
![]() |
محاذير لا بدّ من التّنبيه إليها في استعمال اللغة العربية
- التّهجين اللغويّ مرفوض؛
- الخلط بين استعمال مستويات اللغة قبيح؛
- الخلط بين الأساليب التي تستدعي خطاباً واحداً مذموماً؛
- احترام خصائص اللغة مبدأ مُقدّس؛
- المراجعة والدقّة والقراءة الصحيحة تُزيل كلّ لبس؛
- لا نعمل على قدح اللغة العربيّة وتشميطها لأنّها لغة عالية المستوى. وفيهـا من قال "أُذمّ بالعربيّة خيرٌ مِنْ أَنْ أُمدح بالفارسية"؛
- لا تقبلوا التلوث اللغوي المؤدّي إلى هجران اللغة. وقد قال (حافظ إبراهيم):
سرت لوثة الأعجام فيها كما سرى لعاب الافاعي في مسيل فُرات
ومن خلال هذه التبصرة، رأينا تقديم بعض التصحيحات اللغوية في الحوادث اللسانية المُخلّة بحسن الأداء لدى الصحافي من خلال نماذج من الأخطاء. ولطفا على كلمة (الأخطاء) ولا تعني الانتقاص من لغة الإعلام / الإعلاميّ/ التقليل من إبداع الصّحافيين، هذا من جهة، ومن جهة أخرى، حصر أسباب الخطأ، واقتـرح سبل العلاج، وتجنّب الجدل المتداول حول انحطاط اللغة بسبب لغة الإعلام، وإعداد قائمة من الأخطاء المتداولة والعمل على تصحيحها. وفي كل هذا نأخذ بيد من يسعى إلى الكمال اللغوي من رجال الإعلام إلى مزيد من التألق اللغوي. ونلتمس كل الأعذار لما نسمعه من أخطاء الصّحافة؛ لأنّ الصحة اللغوية عسيرة حتى على المختصين، فلا بد أن نقدّر مَدَى صعوبتها من غير المختصين. وبدا لنا أن نهدي النصح اللغوي باعتبارنا لسانياً، ورئيس المجلس الأعلى للغة العربية، فلا بد من تقديم يد العون والمساعدة لمن يطلبنا، وأن ننبه بعض الإعلاميين إلى بعض الهفوات التي لا ينتبهون إليها. وكما نعلم الصحافيين أنّ هذا العمل مستل من جهود جماعيّة ميدانية باعتماد المدونات من لغة الجرائد؛ وهي عينة عشوائية سجلت من سنة 2010 إلى نهاية سنة 2015م. ويرى القارئ تقديم الأخطاء دون تصويبها وقصدنا في ذلك ترك الفرصة لمن يهمه الأمر في إعمال النظر اللغوي للوصول إلى الصوابّ / الحلّ. كما نفيد القارئ الإعلاميّ بأنّ الأخطاء متنوعة، وتبدأ من أخطاء الصوت إلى الصرف والدلالة والتركيب وما يتلو ذلك من قضايا النحو من مثل: أخطاء النّسبة، وأخطاء اسم الفاعل واسم المفعول، وعين المضارع والممنوع من الصرف، وأخطاء في الكتابة.
|
|
ما لا تعرفه عن قهوتك.. طريقة تحضيرها تؤثر على صحة قلبك
|
|
|
|
|
الخلايا الشمسية الشفافة.. الحل المستقبلي لإنتاج الطاقة دون المساس بمظهر المباني
|
|
|
|
|
المجمَع العلمي يقيم ختمة قرآنية في جامعتي الكوفة والبيان
|
|
|