أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-07-27
![]()
التاريخ: 23/10/2022
![]()
التاريخ: 23/10/2022
![]()
التاريخ: 31-8-2016
![]() |
المسند:
وهو ما اتّصل سنده كائناً من كان، أي لم يسقط منه أحد من الرواة، بأن يكون كل واحد أخذه ممّن هو فوقه حتّى يصل الى منتهاه كائناً من كان.
ويقال له (المتّصل) و(الموصول)، ويقابله (المنقطع) مرسلاً أو معلّقاً أو معضلاً كما يأتي.
وبعض العامّة يجعل (المسند) ما اتّصل سنده الى النبي (صلى الله عليه وآله)، وعندنا يكون ما اتّصل بالمعصوم (عليه السلام)، فيخرج الموقوف على غيره إذا جاء بسند متصل؛ لأنّه لا يسمىّ في العرف مسنداً، و(المتصل) ما اتّصل سنده بقائله مرفوعاً كان أو موقوفاً. والأول أضبط وأشهر.
المعنعن:
وهو ما يقال في سنده (فلان عن فلان).
والصحيح عند العامّة أنّه متصل إذا أمكن اللقاء وأمن من التدليس [بأن لا يكون معروفاً به] (1).
وفي اشتراط ثبوت اللقاء وطول الصحبة ومعرفته بالرواية عنه خلاف بين المحدّثين، والأصح عدم اشتراط شيء من ذلك؛ لحمل فعل المؤمن على الصحة.
وأمّا عندنا فلا شبهة في اتّصاله بالشرطين المذكورين.
وقال بعض متأخّري العامّة: قد كثر في زماننا وما قاربه استعمال (عن) في الإجازة. وأمّا عندنا فالذي يظهر أنّه يستعمل في الأعم منها ومن القراءة والسماع.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) الزيادة من المخطوطة.
|
|
هل يمكن أن تكون الطماطم مفتاح الوقاية من السرطان؟
|
|
|
|
|
اكتشاف عرائس"غريبة" عمرها 2400 عام على قمة هرم بالسلفادور
|
|
|
|
|
رئيس هيأة التربية والتعليم يطَّلع على سير الأعمال في المبنى الجديد لجامعة العميد
|
|
|