[1]سورة تبّت‏ المسد مكّيّة، و هي تسعة و تسعون حرفا، و عشرون كلمة، و خمس آيات ،قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها رجوت أن لا يجمع اللّه بينه و بين أبي لهب في دار واحدة] ،راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى  :‏6/576.

   [2]سُورَةُ المسد،الآية : 1.

   [3]تفسير القمي:‏2 /448 ،و جمهرة اللغة :‏1 /62.

   [4]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏4/ 813.

   [5]سُورَةُ المسد،الآية : 4.

   [6]قريبًا منه : أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏5 /345.

   [7]سُورَةُ المسد،الآية : 5.

   [8]تفسير القمي :‏2/ 448 ،وجمهرة اللغة :‏1 /453.

   [9]سُورَةُ المسد،الآية : 5.

   [10]تفسير القمي :‏2/ 448 ،و مجاز القرآن :‏2 / 315.

   [11]المحكم و المحيط الأعظم :‏8 /464 ،وزاد : أو خُوصٍ أوْ شَعَرٍ أوْ وَبَرٍ أو من جُلودٍ أو من أىِّ شى‏ءٍ كان، و خصَّ أبو عُبيْد بِهِ الحَبْلَ من اللِّيف، و قيل: هو الحَبْلُ المَضْفُورُ المُحْكَمُ الفَتْلِ من جميع ذلك. و قال الزَّجَّاجُ فى قوله تعالى:{فِي‏ جِيدِها حَبْلٌ مِنْ‏ مَسَدٍ} [المسد: 5] ،جاء فى التَّفْسيرِ أنه سلْسِلَةٌ طُولُها سَبْعونَ ذِراعاً يُسْلَك بها فى النَّار.

وفي معانى القرآن :‏3 / 299 : و هى: السلسلة التي فى النار، و يقال: من مسد: هو ليف المقل‏ .