المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16627 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
وظائف المسنين.
2024-06-22
كاتب المجندين.
2024-06-22
نهاية الأسرة الثامنة عشرة (التجنيد).
2024-06-22
القائد الأعلى.
2024-06-22
كيفية تطهير الخف والسلاح والفرش
2024-06-22
كيفية تطهير الثوب
2024-06-22

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تفسير سورة القصص من آية(11-81)  
  
915   12:25 صباحاً   التاريخ: 2024-01-29
المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة : ص316-321
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /

سورة القصص[1]

قوله تعالى:{عَن جُنُبٍ}[2]:عن بُعْدٍ[3].

قوله تعالى:{قُصِّيهِ}[4]:ابتَغِى أَثَرَه[5].

قوله تعالى:{وَاسْتَوَىٰ}[6]:الْتَحَى[7].

قوله تعالى:{فَوَكَزَهُ}[8]:ضربه بجُمعِ كَفِّهِ[9].

قوله تعالى:{فَقَضَىٰ}[10]: قتَلَه[11].

قوله تعالى:{يَتَرَقَّبُ}[12]:ينتظر القتل[13].

قوله تعالى:{لَغَوِيٌّ}[14]:غاوٍ[15].

قوله تعالى:{يَبْطِشَ}[16]:يفتك ويقتل[17].

قوله تعالى:{جَبَّارًا}[18]:متطاولًا على النّاس[19].

قوله تعالى:{يَأْتَمِرُونَ}[20]:يتشاورون[21].

قوله تعالى:{تِلْقَاءَ مَدْيَنَ}[22]:قبالة مدين قرية شعيب (عليه السلام)، أو سميّت بذلك باسم مدين بن إبراهيم‘[23].

قوله تعالى:{أُمَّةً}[24]:جماعة[25].

قوله تعالى:{تَذُودَانِ}[26]:تمنعان[27].

قوله تعالى:{يُصْدِرَ الرِّعَاءُ}[28]:يصرف الرُّعاة مواشيهم[29].

قوله تعالى:{فَقِيرٌ}[30]:محتاج[31].

قوله تعالى:{قَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ}[32]:حكى لهُ الخبر[33].

قوله تعالى:{ثَمَانِيَ حِجَجٍ}[34]:[ثمان]سنين[35].

قوله تعالى:{أَشُقَّ}[36]:أكلفك المشقّة والتعب[37].

قوله تعالى:{الْأَجَلَ}[38]:الوعد والزّمان المضروب.

قوله تعالى:{أَوْ جَذْوَةٍ}[39]:عود غليظ[40]،أو قطعة/11/غليظة من الحطب فيها نار بغير لهب[41]، ومعناه جمرة كبيرة.

قوله تعالى:{شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ}[42]: الْفُرَاتُ [43].

قوله تعالى:{الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ}[44]: هِيَ كَرْبَلَاءُ ،كذا روي[45].

قوله تعالى:{مِنَ الرَّهْبِ}[46]:الخوف[47].

قوله تعالى:{رِدْءًا}[48]:معينًا[49].

قوله تعالى:{مِنَ الْمَقْبُوحِينَ}[50]:ممّن قبح وجوههم[51].

قوله تعالى:{بِجَانِبِ الْغَرْبِيِّ}[52]:جانب جبل الطّور الغربيّ[53].

قوله تعالى:{ثَاوِيًا}[54]:مقيمًا[55].

قوله تعالى:{نَبْتَغِي}[56]:نتطلب[57].

قوله تعالى:{نُتَخَطَّفْ}[58]:نخرج[59].

قوله تعالى:{يُجْبَىٰ}[60]:يحمل إليه[61].

قوله تعالى:{بَطِرَتْ}[62]: الْبَطرُ :هو الطغيان عند النِّعمة، أو التجبر وشدّة النشاط[63].

قوله تعالى:{فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الْأَنبَاءُ}[64]:انقطعت عنهم الأخبار، أو هم انقطعوا عنها ومنعوا فلا يرون ولا يسمعون[65].

قوله تعالى:{الْخِيَرَةُ}[66]:الاختيار[67].

قوله تعالى:{سَرْمَدًا}[68]:دائمًا[69]، وأبدًا.

قوله تعالى:{مِنَ الْكُنُوزِ}[70]:الأموال المذخورة[71].

قوله تعالى:{لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ}[72]: لثقل الجماعة الكثيرة[73].

قوله تعالى:{مِن فِئَةٍ}[74]: أعوان ،وأنصار[75].

 

 


   [1]سورة القصص مكّيّة إلّا آية واحدة إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ‏ الآية فإنّها نزلت بالجحفة بين مكّة و المدينة و عدد حروف السّورة خمسة آلاف و ثمانمائة حرف و ألف و أربعمائة و إحدى و أربعون كلمة و ثمان و ثمانون آية  و عن رسول اللّه صلّـي اللّه عليه و سلّم أنّه قال: [من قرأ سورة القصص لم يبق ملك في السّموات و الأرض إلّا شهد له يوم القيامة أنّه كان صادقا كلّ شيء هالك إلّا وجهه له الحكم و إليه ترجعون‏]   راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانـي :‏5  / 49.

   [2]سورة القصص الآية : 11.

   [3]تفسير التسترـي: 118  وتفسير غريب القرآن:281.

وقي تفسير يحيـي بن سلام التيمـي البصرـي القيروانـي:‏2 /581 : أي عن ناحية.

   [4]سورة القصص الآية : 11.

   [5]مجاز القرآن :‏2/98  و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانـي :‏5/53  و الكشف و البيان تفسير الثعلبـي:‏7 /238.

وفي تفسير مقاتل بن سليمان :‏2/594 و غريب القرآن و تفسيره :289  وجامع البيان فـي تفسير القرآن:‏20 / 25  وتفسير القرآن العظيم:‏9 /2948: اتبعي اثره.

   [6]سورة القصص الآية : 14.

   [7]تفسير الصافي :‏4 /83.

وفي تهذيب اللغة :‏13 /85 : قولُ اللَّه جلَّ و عزَّ:{وَ لَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ‏ وَ اسْتَوـي}‏ [القصص: 14] قيل: إنّ معنـي‏ اسْتَوـي‏ ههُنا بلغَ الأربعين  قلت: و كلامُ العَرَب أن المجتمِع من الرجال و المستوِيَ‏ هو الذي تمّ شَبابُه و ذلك إذا تمّت له ثمان و عشرون سَنة فيكون حينئذ مجتمِعا و مستوِيا إلـي أن تتمّ له ثلاثٌ و ثلاثُون سَنَةً ثم يَدخُل في حَدِّ الكُهولة و يَحتمل أن يكون بُلوغُ الأربعين غايةَ الاستواء و كمال العقل و الحُنْكة و اللَّه أعلم.

   [8]سورة القصص الآية : 15.

   [9]تهذيب اللغة :‏10 /176  وزاد : الوكْزُ: الطَّعْنُ.

وفي الصحاح :‏3 /901 : الأصمعـي: وَكَزَهُ‏ مثل نَكَزَهُ أـي ضربه و دفَعَه  و يقال: وَكَزَهُ‏ أيضاً: ضربه بجُمْع يَدِه علـي ذَقْنه.

وفي فقه اللغة :227 : فصل في ضروب ضرب الأعضاء: الضَّرْبُ بالراحة علـي مقدم الرأس: صَقْعٌ‏. و علـي القفا: صَفْعٌ‏ و علـي الوجه: صَكٌ‏ و به نطق القرآن‏ . و علـي الخَدِّ ببسْطِ الكف: لَطْمٌ‏. و بقبض الكف: لَكْمٌ‏. و بكلتا اليدين: لَدْمٌ‏. و علـي الذَقَنِ و الحَنَكِ: وَهْزٌ و لَهْزٌ. و علـي الصدر و الجنب بالكف: وَكْزٌ و لَكْزٌ.

   [10]سورة القصص الآية : 15.

   [11]الصحاح :‏6 /2463  زاد : كأنَّه فرغ منه.

   [12]سورة القصص الآية : 18.

   [13]قريبًا منه : مجمع البحرين :‏2 /72.

وفي تفسير غريب القرآن :281 : أي ينتظر سوءا يناله منهم.

وفي تفسير يحيـي بن سلام التيمـي البصرـي القيروانـي:‏2 /585 : قال قتادة: خائفا من قتله النفس يترقب الطلب. 

وفي الواضح فـي تفسير القرآن الكريم :‏2 / 122 : ينتظر و يلتفت متـي يلحق و يؤخذ.

   [14]سورة القصص الآية : 18.

   [15]التبيان في تفسير القرآن:‏8 /138  وزاد : أي عادل عن الرشد ظاهر الغواية.

وفي بحر العلوم :‏2/ 602 : يعني: ضال بيّن و يقال: جاهل بين و يقال: ظاهر الغواية و قد قتلت لك الأمس رجلا و تدعوني إلـي آخر؟

وفي مفردات ألفاظ القرآن :620 : الْغَيُ‏: جهل من اعتقاد فاسد و ذلك أنّ الجهل قد يكون من كون الإنسان غير معتقد اعتقادا لا صالحا و لا فاسدا و قد يكون من اعتقاد شيء فاسد و هذا النّحو الثاني يقال له‏ غَيٌ‏.

   [16]سورة القصص الآية : 19.

   [17]جاء في المحكم و المحيط الأعظم :‏8 /22 : بَطَشَ‏ به‏ يَبْطِشُ‏ بَطْشاً: سَطَا عليه فـي سُرْعَةٍ.

وفي شمس العلوم :‏1 /559 : البَطْش‏: الأَخْذ.

   [18]سورة القصص الآية : 19.

   [19]تفسير جوامع الجامع:2 / 388.

   [20]سورة القصص الآية : 20.

   [21]إيجاز البيان عن معاني القرآن:‏2 /641  وزاد : في قتلك أي: يأمر بعضهم بعضا.

   [22]سورة القصص الآية : 22.

   [23]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏4/174.

وفي معانـي القرآن :2/304 : يريد: قصد ماء مدين.

وفي تفسير غريب القرآن: 283 : أي تجاه مدين و نحوها.

   [24]سورة القصص الآية : 23.

   [25]تفسير القمي:‏1 / 323  و مجاز القرآن:‏2/ 101  و غريب القرآن و تفسيره  :290.

   [26]سورة القصص الآية : 23.

   [27]مجاز القرآن:‏2 /101  وزاد : و تردان و تطردان.

وفي معانـي القرآن :‏2 /305 : تحبسان غنمهما.

وفي تفسير غريب القرآن:283 : أي تكفّان غنمهما.

   [28]سورة القصص الآية : 23.

   [29]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏4 /175.

وفي تفسير غريب القرآن: 283 : أي يرجع الرعاء.

وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبـي :‏7 /244 : معنـي الآية لا نسقي مواشينا {حَتَّـي يُصْدِرَ الرِّعاء} لأنّا لا نطيق أن نسقي و لا نستطيع أن نزاحم الرجال فإذا صدروا سقينا مواشينا ما أفضلت مواشيهم في الحوض.

   [30]سورة القصص الآية : 24.

   [31]بحر العلوم :‏2 /604.

   [32]سورة القصص الآية : 25.

   [33]بحر العلوم:‏2 / 604.

   [34]سورة القصص الآية : 27.

   [35]بحر العلوم :‏2 /605.

وفي معانـي القرآن :‏2/ 305 : يقول: أن تجعل ثوابـي أن ترعـي علـي غنمـي ثمانـي‏ حجج‏.

وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانـي:‏5/62 : أي علـي أن ترعـي غنمي و يكون فيها أجرا إلـي ثمان سنين.

ومابين معقوفتين أثبتهُ منهما.

   [36]سورة القصص الآية : 27.

   [37]يقصد +: في هذه الثمانية حجج أن لا أكلفك خدمة سوـي رعي الغنم و قيل و ما أشق‏ عليك‏ بأن آخذك بإتمام عشر سنين‏ راجع : مجمع البيان في تفسير القرآن :‏7 /390.

   [38]سورة القصص الآية : 29.

   [39]سورة القصص الآية : 29.

   [40]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏4/176.

   [41]مجمع البحرين :‏1 /82.

وفي الصحاح :‏6 /2300 : قال مجاهدٌ فـي قوله تعالـي: أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ أـي قطعة من الجمر. قال: و هـي بلغة جميع العرب  و قال أبو عبيدة: الجِذْوَةُ مثل الجِذْمَةِ و هـي القطعة الغليظة من الخشب كانَ فـي طرفها نارٌ أو لم يكنْ.

وفي مفردات ألفاظ القرآن :190 : الْجَذْوَةُ و الْجِذْوَةُ: الذي يبقـي من الحطب بعد الالتهاب و الجمع: جذـي. قال عزّ و جلّ:{أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ} [القصص/ 29].

وفي تفسير يحيـي بن سلام التيمـي البصرـي القيروانـي :‏2 /534 : و هو اصل الشجرة.

   [42]سورة القصص الآية : 30.

   [43]تهذيب الأحكام :‏6 /38  عن الصادق (عليه السلام).

   [44]سورة القصص الآية : 30.

   [45]تهذيب الأحكام :‏6 /38  عن الصادق (عليه السلام).

   [46]سورة القصص الآية : 32.

   [47]تفسير مقاتل بن سليمان:‏3  /344  و مجمع البيان في تفسير القرآن:‏7 /394.

   [48]سورة القصص الآية : 34.

   [49]الواضح فـي تفسير القرآن الكريم:‏2 / 124  و الكشف و البيان تفسير الثعلبـي:7/ 249.

   [50]سورة القصص الآية : 42.

   [51]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏4 /179  وزاد : المطرودين.

   [52]سورة القصص الآية : 44.

   [53]تفسير الصافي:‏4/ 92.

وفي مجاز القرآن :‏2/ 106 : و هو حيث تغرب الشمس و النجوم و القمر .

وفي تفسير يحيـي بن سلام التيمـي البصرـي القيروانـي:‏2/595 : غربي الجبل.

وفي الطراز الأول :‏2 /352 :{وَ ما كُنْتَ بِجانِبِ‏ الْغَرْبِيِ‏ }أَي بجانِب الجبل- أَو المكانِ- الواقعِ في جهةِ الغَرْبِ‏ و هو ناحيةُ الشَّامِ الَّتي فيها قُضيَ إِلـي موسـي عليْه السّلام أَمرُ الوحي فحُذِفَ الموصوفُ و أُقيمت‏  صفتُهُ مقامَهُ.

   [54]سورة القصص الآية : 45.

   [55]غريب القرآن و تفسيره: 292  و الواضح فـي تفسير القرآن الكريم :‏2 /125  و التبيان في تفسير القرآن:‏8 /183.

وفي مفردات ألفاظ القرآن :181 : الثَّوَاءُ: الإقامة مع الاستقرار يقال: ثَوَـي‏ يَثْوِي‏ ثَوَاءً.

   [56]سورة القصص الآية : 55.

   [57]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏4 /181.

   [58]سورة القصص الآية : 57.

   [59]بحر العلوم :‏2 /614  وزاد :و نسبي  من مكة لإجماع العرب علـي خلافنا و هذا قول الحارث بن عامر النوفلي حين قال للنبي ’: ما كذبت كذبة قطّ فنتهمك اليوم و لكن متـي ما نؤمن بك تختلسنا العرب من أرضنا.

   [60]سورة القصص الآية : 57.

   [61]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏4 /181  وزاد : و يجمع فيه.

وفي مفردات ألفاظ القرآن :186 : الِاجْتِبَاءُ: الجمع علـي طريق الاصطفاء. 

   [62]سورة القصص الآية : 58.

   [63]مجمع البحرين :‏3 /226.

وفي مفردات ألفاظ القرآن :129 : الْبَطَرُ: دهش يعتري الإنسان من سوء احتمال النعمة و قلّة القيام بحقّها و صرفها إلـي غير وجهها.

   [64]سورة القصص الآية : 66.

   [65]جاء في تفسير غريب القرآن: 285 : أي عموا عنها- من شدة الهول يومئذ- فلم يجيبوا. و «الأنباء»: الحجج هاهنا.

وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانـي :‏5/76 : أي فألبست عليهم الأجوبة يومئذ و لم يدروا ماذا يقولون من الفزع و التّحيّر.

وفي مجمع البيان في تفسير القرآن:‏7 /409 : أي فخفيت و اشتبهت عليهم طرق الجواب يومئذ فصاروا كالعمي لانسداد طرق الأخبار عليهم كما تنسد طرق الأرض علـي العمي و قيل معناه فالتبست عليهم الحجج عن مجاهد و سميت حججهم أنباء لأنها أخبار يخبر بها فهم لا يحتجون و لا ينطقون بحجة لأن الله تعالـي أدحض حجتهم و أكل ألسنتهم فسكتوا.

   [66]سورة القصص الآية : 68.

   [67]بحر العلوم:‏2 /616.

   [68]سورة القصص الآية : 71.

   [69]مفردات ألفاظ القرآن :408.

وفي كتاب العين :‏7 /341 : السَّرْمَدُ: دوام الزمان من ليل و نهار. 

وفي الفروق في اللغة :111 : الفرق بين‏ الدائم‏ و السرمد: إن السرمد هو الذي لا فصل يقع فيه و هو اتباع الشيءالشيءو الميم فيه زائدة و العرب تقول شربته سرمدا مبردا كأنه اتباع.

   [70]سورة القصص الآية : 76.

   [71]مجمع البيان في تفسير القرآن :‏7 /416.

   [72]سورة القصص الآية : 76.

   [73]التفسير الكبير :‏25/ 14.

   [74]سورة القصص الآية : 81.

   [75]مجاز القرآن :‏2/111  وزاد : و ظهراء.

وفي الواضح فـي تفسير القرآن الكريم:‏2 / 132: من جماعة و جند.

وفي مفردات ألفاظ القرآن :650 : الْفِئَةُ: الجماعة المتظاهرة التي يرجع بعضهم إلـي بعض في التّعاضد.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .