أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-04-08
694
التاريخ: 2024-01-24
1578
التاريخ: 4-05-2015
2403
التاريخ: 1-03-2015
2234
|
سورة طه[1]
قوله تعالى:{طه}[2]:اسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ النَّبِيِّ ’،وَ مَعْنَاهُ: يَا طَالِبَ الْحَقِ الْهَادِي إِلَيْهِ[3].
قوله تعالى:{لِتَشْقَىٰ}[4]:لتتعب[5].
قوله تعالى:{تَحْتَ الثَّرَىٰ}[6]: التُّرابُ[7].
قوله تعالى:{آنَسْتُ}[8]:أبصرت[9].
قوله تعالى:{بِقَبَسٍ}[10]:بشعلة منها[11].
قوله تعالى:{فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ}[12]:روي:أنّه حبّ أهله[13].
قوله تعالى:{أَتَوَكَّأُ}[14]: أعتمد عليها[15].
قوله تعالى:{وَأَهُشُّ بِهَا}[16]: أضرب ورق الشَّجَرَ بها لِتأكُلهُ الغنم[17].
قوله تعالى:{مَآرِبُ}[18]:حاجاتٌ[19]، ومقاصد.
قوله تعالى:{سِيرَتَهَا}[20]: هَيْئَتَها وحالَتَها[21].
قوله تعالى:{إِلَىٰ جَنَاحِكَ}[22]:تحت إِبطك[23].
قوله تعالى:{طَغَىٰ}[24]:عصى وتكبّر[25].
قوله تعالى:{أَزْرِي}[26]:قُوّتي، أو ظهرِي[27].
قوله تعالى:{اقْذِفِيهِ}[28]:ضعيه ،أوألقيه[29].
قوله تعالى:{فِي التَّابُوتِ}[30]:صندوق[31].
قوله تعالى:{فِي الْيَمِّ}[32]: البَحْرُ[33].
قوله تعالى:{وَلِتُصْنَعَ}[34]:يحسن إليك[35].
قوله تعالى:{يَكْفُلُهُ}[36]:يربيّه[37].
قوله تعالى:{عَلَىٰ قَدَرٍ}[38]:مقدار من الزّمان[39].
قوله تعالى:{اصْطَنَعْتُكَ}[40]: اتّخذتك، واخترتك[41].
قوله تعالى:{وَلَا تَنِيَا}[42]: تَفْتُرَا، وتقصّرا[43].
قوله تعالى:{كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ}[44]:صورته وشكله[45].
قوله تعالى:{لَّا يَضِلُّ}[46]:[لا]يخطئ[47].
قوله تعالى:{يَوْمُ الزِّينَةِ}[48]:يوم عِيد لهم[49]،أويوم الجمعة.
قوله تعالى:{فَيُسْحِتَكُم}[50]:يهلككم[51].
[1]سورة طه مكّيّة، و هي خمسة آلاف و مائتان و اثنان و أربعون حرفا، و ألف و ثلاثمائة و إحدى و أربعون كلمة، و مائة و خمس و ثلاثون آية ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى):4/ 229.
[2]سورة طه، الآية : 1.
[3]معاني الأخبار :22.
جاء في تهذيب اللغة :5 /231 : قال الليث: الطَّهْطَاهُ: الفرس الفتيُّ الرائع. قال: و بلغنا في تفسير طَهْ مجزومة أنه بالحبشية يا رجل. قال و من قرأ «طَاهَى» فهما حرفان من الهجاء ، قال: و بلغنا أن موسى لما سمع كلام الرَّبِّ استفزّه الخوفُ حتى قام على أصابع قَدميه خوفاً، فقال اللَّهُ «طَهْ» أي: اطمئن ، و قال الفرّاء: طَهْ: حرف هجاء. قال: و جاء في التفسير: طه يا رجل يا إنسان، قال و حدثني قيس عن عاصم عن زِرٍّ قال: قرأ رجل على ابن مسعود «طَهْ» فقال له عبد اللَّهِ «طِهِ» فقال الرجل أليس أُمِرَ أَنْ يَطَأَ قدمه؟ فقال له عبد اللَّهِ: هكذا أقرأنِيها رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و سلّم ، قال القراء: و كان القراء يقطعها «طَ هَ». و أخبرني المنذريّ عن اليزيدي عن أبي حاتم قال: طه: افتتاحُ سورةٍ ثم استقبلَ الكلامَ فقال للنبيّ صلى اللَّه عليه و سلّم: ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى) [طه: 2]. و قال قتادة: طه، بالسريانية: يا رجل. و قال سعيد بن جبير و عكرمة: هي بالنَّبَطِيّة: يا رجل. و قال الكلبي: نزلت بلغة عَكّ يا رجل. و روي ذلك عن ابن عباس: قلت: و العمل على أنهما حرفا هجاء مثل الم)* [البَقَرَة: 1].
[4]سورة طه، الآية : 2.
[5]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني):4/230.
[6]سورة طه، الآية : 6.
[7]المحكم و المحيط الأعظم :10 /187.
وفي المحيط في اللغة :10 /170 : و قَوْلُه عَزَّ و جَلَّ: {وَ ما تَحْتَ الثَّرى}، يَعْني الأرْضَ السُّفْلى.
[8]سورة طه، الآية : 10.
[9]تفسير غريب القرآن :235 ، وزاد : و تكون في موضع آخر: علمت كقوله: {فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْداً} [سورة النساء آية: 6]، أي علمتم.
وفي معانى القرآن:2 /174 : وجدت نارا.
[10]سورة طه، الآية : 10.
[11]كتاب العين :5 /86.
[12]سورة طه، الآية : 12.
[13]كمال الدين و تمام النعمة :2 /460 ، عن القائم عليه السلام).
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى) :4 / 233 : قال الحسن: إنّما أمر بخلع نعليه لينال قدماه بركة الوادي المقدّس، و يباشر تراب الأرض المقدّسة بقدمه، فيناله بركتها) و قوله تعالى: {الْمُقَدَّسِ}أي المطهّر. قال عكرمة: كانت نعلاه من جلد حمار ميت).
[14]سورة طه، الآية : 18.
[15]تفسير ابن وهب المسمى الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2/4 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:3 /57.
[16]سورة طه، الآية : 18.
[17]جاء في معانى القرآن :2 /177: أضرب بها الشجر اليابس ليسقط ورقها فترعاه غنمه .
وفي جمهرة اللغة :1 /141 : هَشَ على غنمه يَهُشُ هَشًّا، إذا نفض لها وَرَقَ الشَّجر لتأكله.
وفي الصحاح :3 /1027 : هَشَشْتُ الورقَ أَهُشُّهُ هَشًّا: خبطته بعَصاً ليتحاتَّ.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:4/235 : قرأ عكرمة: وَ أَهُشُّ) بالشّين، يعني أزجر بها الغنم، و ذلك أنّ العرب تقول: هشّ و قشّ.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :4 /88 : الهَشُ: جَذْبُك الغُصنَ من أغصان الشجرة و كذلك إن نثرتَ ورَقها بِعصا، هَشَّه يَهُشُّه هَشّا، فيهما، و فى التنزيل وَ أَهُشُ بِها عَلى غَنَمِي [طه: 18]، و الهَشِيشَةُ: الورَقة، أظنُّ ذلك.
[18]سورة طه، الآية : 18.
[19]تفسير القرآن العزيز المسمى تفسير عبدالرزاق :2/ 15 ، وتهذيب اللغة :15 /185 ، والوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي):2/639.
وفي مفردات ألفاظ القرآن:72 : الْأَرَبُ: فرط الحاجة المقتضي للاحتيال في دفعه، فكلّ أربٍ حاجة، و ليس كلّ حاجة أرباً، ثم يستعمل تارة في الحاجة المفردة، و تارة في الاحتيال و إن لم يكن حاجة، كقولهم: فلان ذو أربٍ، و أَرِيبٌ، أي: ذو احتيال، و قد أَرِبَ إلى كذا، أي: احتاج إليه حاجةً شديدة ، و قد أَرِبَ إلى كذا أَرَباً و أُرْبَةً و إِرْبَةً و مَأْرَبَةً، قال تعالى:{وَ لِيَ فِيها مَآرِبُ أُخْرى}[طه/ 18].
وجاء في بحر العلوم:2 /393 : روى أسباط عن السدي قال: كانت عصا موسى من عود شجر آس من شجر الجنة، و كان استودعها إياه ملك من الملائكة في صورة إنسان، يعني: عند شعيب، و قال علي بن أبي طالب رضي اللّه عنه: «كانت عصا موسى من عود ورد من شجر الجنة اثني عشر ذراعا من ذراع موسى».
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني):4 /235 : قال ابن عبّاس: كانت مآربه أنه إذا ورد ماء قصر عنه رشاؤه وصله بالمحجن، ثم أدلى العصا و كان في أسفلها عكّازة يقاتل بها السباع، و كان يلقي عليها كسائه يستظلّ تحتها، و من مآربه أيضا أنه كان اذا أراد الاستسقاء من بئر أدلاها، فطالت على طول البئر، فصارت شعبتاها كالدّلو، و كان يظهر على شعبتيها الشّمعتين بالليل- يعني: يضيء له مد البصر و يهتدي بها- و اذا اشتهى ثمرة من الثمار ركزها في الأرض، فتغصّنت أغصان تلك الشجرة، و أورقت أورقها و أثمرت).
[20]سورة طه، الآية : 21.
[21]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/25.
[22]سورة طه، الآية : 22.
[23]بحر العلوم :2 /393.
وفي معانى القرآن:2 /178 : الجناح فى هذا الموضع من أسفل العضد إلى الإبط.
[24]سورة طه، الآية : 24.
[25]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4/26.
وفي بحر العلوم:2/ 393 : علا و تكبر و ادعى الربوبية، يعني: اذهب إليه و ادعه إلى الإسلام
[26]سورة طه، الآية : 31.
[27]تهذيب اللغة :13 /169 ، والصحاح :2 /578.
[28]سورة طه، الآية : 39.
[29]تفسير الصافي :3 /305.
وفي مجاز القرآن :2 /19 : أي ارمى به فى البحر.
وفي بحر العلوم:2/394 : يعني: اجعلي موسى في التابوت، ثم {فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِ}، يعني: اطرحيه في البحر.
[30]سورة طه، الآية : 39.
[31]نظم الدرر فى تناسب الآيات و السورللبقاعي ت885 هـ):5/ 18.
فائدة :جاء في المحكم و المحيط الأعظم :4 /282 : التَّابوهُ: لُغةٌ فى التَّابوتِ، أنصارِيَّةٌ، قال ابنُ جِنِّى: و قد قُرِئَ بها، قال: و أُراهُم غَلِطوا بالتَّاء الأصلية، فإنه سُمِعَ بعضُهم يقول: قَعَدنا على الفُراهْ، يريدون [على] الفُرات.
وفي الصحاح :1 /92 : التَّابوتُ أصله تَابُوَةٌ، مثل تَرْقُوَةٍ، و هو فَعْلُوَةٌ، فلما سكنت الواو انقلبت هاء التأنيث تاءً ، قال القاسم بن معن: لم تختلف لغةُ قريش و الأنصارِ فى شىءٍ من القرآن إلا فى التابوت، فلغة قريش بالتاء، و لغة الأنصار بالهاء.
[32]سورة طه، الآية : 39.
[33]تفسير القمي :2 /135 ، وكتاب العين :8 /431 ، وزاد فيه : الذى لا يُدْرَكُ قَعْرُهُ.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :10 /579 : قالَ الزجَّاجُ: اليَمُ: البَحْرُ، و كذلك هو فى الكُتبِ الأُوَلِ، و لا يُكَسَّرُ و لا يُجْمعُ جَمْعَ السَّلَامَةِ، و زَعَم بعضُهُم أنَّها لُغَةٌ سُرْيَانِيَّةٌ.
وفي تهذيب اللغة :15 /460 : اليَمّ، و هو نَهر النّيل بمصر، و ماؤه عَذب؛ قال اللَّه تعالى: {فَلْيُلْقِهِ الْيَمُ بِالسَّاحِلِ} [طه: 39] فجعل له ساحلًا؛ و هذا كله دليلٌ على بُطلان قول الليث في «اليم»: إنه البحر الذي لا يُدرك قَعْره و لا شَطَّاه.
وفي جامع البيان فى تفسير القرآن :16 /122 : يعني باليم: النيل.
وفي مجاز القرآن:2/ 19 : {فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ} 39) أي ارمى به فى البحر، و اليمّ معظّم البحر، قال العجّاج: كباذخ اليمّ سقاه اليم.
[34]سورة طه، الآية : 39.
[35]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :3 /63.
[36]سورة طه، الآية : 40.
[37]تفسير القمي :2 /135.
[38]سورة طه، الآية : 40.
[39]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :3 /65.
وفي معانى القرآن :2 / 179 : يريد على ما أراد اللّه من تكليمه.
وفي تفسير القرآن العزيز المسمى تفسير عبدالرزاق:2 /16 : على قدر الرسالة و النبوّة .
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني):4 /240 : قال ابن كيسان: جاء على رأس أربعين سنة، و هو القدر الّذي يوحى فيه إلى الأنبياء).
[40]سورة طه، الآية : 41.
[41]مجمع البيان في تفسير القرآن:7 /19.
وفي تهذيب اللغة :2 /25 : قول اللَّه عزّ و جلّ:{ وَ اصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي} [طه: 41] أي ربَّيتك لخاصَّة أمري الذي أردته في فرعون و جنوده.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :1 /442 : اصْطَنَعَه: اتَّخذه. و قوله تعالى: {وَ اصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي}: تأويله: اخترتك لإقامة حجتى، و جعلتك بينى و بين خلقى، حتى صِرْتَ فى الخطاب عنى و التبليغ، بالمنزلة التى أكون أنا بها لو خاطبْتُهم، و احتججت عليهم.
[42]سورة طه، الآية : 42.
[43]كشف الأسرار و عدة الأبرار المعروف بتفسير خواجه عبد الله الأنصاري):6/126 ، و أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4 / 28.
وفي معجم مقاييس اللغه :6 /146 : الوانى: الضَّعيف ،قال اللَّه تعالى: {وَ لا تَنِيا فِي ذِكْرِي}، و الوَنَى: التَّعَب. يقال: أَوْنَيْتُه: أتْعَبتُه.
[44]سورة طه، الآية : 50.
[45]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:3 /67 ، وأنوار التنزيل و أسرار التأويل :4 /29.
[46]سورة طه، الآية : 52.
[47]تفسير مقاتل بن سليمان:3 /29 ، و جامع البيان فى تفسير القرآن :16 /132 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبي):6/247 ، وما بين معقوفتين أثبتهُ منها.
وفي معانى القرآن:2 /181 : أي لا ينساه.
وفي بحر العلوم :2 /402 : لا يخفى على ربي.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني):4 /244 : أي لا يذهب عليه شيء، و لا يخطئ و لا ينسى ما كان من أمرهم حتى يجازيهم عليه، و قيل: لا يغفل ربي و لا يترك شيئا، و لا يغيب عنه شيء.
[48]سورة طه، الآية : 59.
[49]تفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى:2 /502 ، وزاد فيه : كان يجتمع فيه اهل القرى و الناس، فأراد موسى ان يفضحه على رؤوس الناس ، وفي تاج العروس :18 /268 : يومُ الزِّينَةِ: العيدُ لأنَّ الناسَ يَتَزَيَّنُونَ فيه بالملابِسِ الفاخِرَةِ.
وفي بحر العلوم:2 /403: قوله عز و جل:{قالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ}، يعني: يوم عيد لهم، و هو يوم النيروز، و روي عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: «هو يوم عاشوراء».
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2 /7 : يَوْمُ الزِّينَةِ و هو يوم السوق، و يقال: يوم العيد، و يقال: يوم النيروز.
وفي النهاية في غريب الحديث و الأثر :2 /20 : يوم الخُرُوج هو يوم العيد، و يقال له يوم الزينة، و يوم المشرق.
وفى حديث سويد بن عفلة قال «دخلت على عليّ يوم الْخُرُوجِ فإذا بين يديه فاثور عليه خبز السّمراء، و صحفة فيها خطيفة و ملبنة»
[50]سورة طه، الآية : 61.
[51]تفسير غريب القرآن : 237 ، وزاد : و يستأصلكم.
وفي معانى القرآن:2/182 : قوله: فَيُسْحِتَكُمْ) [61] و سحت أكثر و هو الاستئصال : يستأصلكم بعذاب.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|