أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-12-2014
1955
التاريخ: 2024-01-14
1266
التاريخ: 17-10-2014
2445
التاريخ: 2024-03-19
695
|
قوله تعالى:{قَدْ خَلَتْ}[1] :مضت[2] .
قوله تعالى:{وَالْأَسْبَاطِ}[3] :حفدة يعقوب[4] ، أوأولاد الأنبياء[5] .
قوله تعالى:{فِي شِقَاقٍ}[6] :مخالفة[7] ،ومناوأة[8] ،وكفر[9] .
قوله تعالى:{صِبْغَةَ}[10] :دين الله وفطرته{الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْها}[11] ،أو الحالة التي يقع عليها الصّبغ[12] .
قوله تعالى:{وَسَطًا}[13] : عدلًا، و واسطة بين الرسول والنّاس[14] .
قوله تعالى:{الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا}[15] : بَيْتُ الْمَقْدِس[16] .
قوله تعالى:{يَنقَلِبُ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ}[17] : يَرْتَدَّ عن دينه [18] ويرجع إلى ما كان عليه، أو مضى عنه[19] .
قوله تعالى:{تَقَلُّبَ وَجْهِكَ}[20] :تردّده[21] .
قوله تعالى:{فَلَنُوَلِّيَنَّكَ}[22] :نعطينّك[23] ، أو نوجهك[24] .
قوله تعالى:{شَطْرَهُ}[25] :جهته وقبالته[26] .
قوله تعالى:{ بِكُلِّ آيَةٍ}[27] :علامة[28] ،وبرهان وحجّة[29] .
قوله تعالى :{وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ}[30] :قبلة ،أوملّة، وشرعة، ومنهاج[31] .
قوله تعالى:{مُوَلِّيهَا}[32] :معطاها ومؤتاها.
قوله تعالى :{صَلَوَاتٌ}[33] : لهم تزكية، ومغفرة[34] .
قوله تعالى:{الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ}[35] :هما جبلان بمكّة[36] .
قوله تعالى:{حَجَّ}[37] :قصد[38] .
قوله تعالى:{أَوِ اعْتَمَرَ}[39] :زار[40] .
قوله تعالى:{تَطَوَّعَ}[41] :أكثر من فعل الطاعة[42] .
قوله تعالى:{الْفُلْكِ}[43] : السفينةُ[44] .
قوله تعالى:{ وَبَثَّ فِيهَا}[45] : فَرَّق[46] .
قوله تعالى:{دَابَّةٍ}[47] :ما يدبّ على وجه الأرض[48] .
قوله تعالى:{وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ}[49] :بعثها من مكان إلى مكان،و وقت دون وقت[50] .
قوله تعالى:{ بِهِمُ الْأَسْبَابُ}[51] :الوصلات التي كانت بينهم يتوصّلون بها[52] .
قوله تعالى:{كَرَّةً}[53] :رجعة[54] .
قوله تعالى:{خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ}[55] :مايخطوا بهم إليه ويغريهم به من مخالفة الله تعالى[56] .
قوله تعالى:{مَا أَلْفَيْنَا}[57] :ما وجدنا[58] .
قوله تعالى:{يَنْعِقُ}[59] :يصوّت[60] .
قوله تعالى:{وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّـهِ}[61] : مَا ذُكِرَ اسْمُ غَيْرِ اللَّهِ عَلَيْهِ مِنَ الذَّبَائِحِ[62] .
قوله تعالى:{غَيْرَ بَاغٍ}[63] : خارج على الإمام [64] .
قوله تعالى:{وَلَا عَادٍ}[65] :قاطع الطريق ،أو السارق[66] .
قوله تعالى:{فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ}[67]:لا عقاب عليه[68] .
قوله تعالى:{يُزَكِّيهِمْ}[69] :يطهّرهم[70] ،وينظّفهم.
قوله تعالى:{ذَوِي الْقُرْبَىٰ}[71] : قَرَابَةُ النَّبِيِّ،[72]الفقراء، أو من يتقرّب إلى المعطي في النسب.
قوله تعالى:{وَابْنَ السَّبِيلِ}[73] :" الْمُجْتَازَ "[74] ،والمار " الْمُنْقَطَعَ بِهِ فلَا نَفَقَةَ مَعَهُ"[75] يبلغ بها مراده.
قوله تعالى:{وَالسَّائِلِينَ}[76] : ذوى السؤال[77] .
قوله تعالى:{وَفِي الرِّقَابِ}[78] : الْمُكَاتَبِينَ مع مواليهم ؛لتخليص رقابهم من الرقّ[79] .
قوله تعالى:{فِي الْبَأْسَاءِ}[80] :القحط ،والجوعُ[81] ،والشِّدَّة في القتال والحرب[82]وقت مجاهدة العدوّ[83] .
قوله تعالى:{وَالضَّرَّاءِ}[84] : الْفَقْرِ وَ الشِّدَّة [85] .
قوله تعالى:{وَحِينَ الْبَأْسِ}[86] :جهاد العدوّ[87] .
قوله تعالى:{كُتِبَ عَلَيْكُمُ}[88] :فُرضَ[89] ،و وأجب[90] .
قوله تعالى:{جَنَفًا}[91] :مَيْلا وظلمًا[92] .
قوله تعالى:{أَوْ إِثْمًا}[93] :ما يجعله إثما ومستحقًا للإثم[94] .
قوله تعالى:{يُطِيقُونَهُ}[95] :يدركونه ويقدرون عليه.
قوله تعالى:{فِدْيَةٌ}[96] :كفّارة.
قوله تعالى:{فَمَن شَهِدَ}[97] :حضر في الشهر ولم يكن مسافرًا[98] .
قوله تعالى:{فَعِدَّةٌ}[99] :بدّل معدود بقدر المبدّل.
قوله تعالى:{يَرْشُدُونَ}[100] :يصبون الحقّ[101] .
قوله تعالى:{الرَّفَثُ}[102] :الجماع[103] .
قوله تعالى:{تَخْتَانُونَ}[104] :تظلمونها بتعريضها للعقاب[105] ،أو يخونُ بعضُهم[106] بعضاً[107] .
قوله تعالى:{بَاشِرُوهُنَّ}[108] : جامعوهنّ[109] .
قوله تعالى:{الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ}[110] :المراد به الفجر[111] .
قوله تعالى:{الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ}[112] : المراد به الليل.
قوله تعالى:{عَاكِفُونَ}[113] :مقيمون للعبادة[114] .
قوله تعالى :{وَتُدْلُوا}[115] :تلقوا أمرها[116] إلى حُكّام الجور.
قوله تعالى:{ثَقِفْتُمُوهُمْ}[117] :وجدتموهم[118] .
قوله/2/ تعالى:{وَالْحُرُمَاتُ}[119] :هي ما يجب أن يحافظ عليها[120] .
قوله تعالى:{ إِلَى التَّهْلُكَةِ}[121] : الهلاك[122] .
قوله تعالى:{ الْهَدْيِ}[123] :ما يذبح قربانً الله من بعير، أو شاة، أو بقرة[124] .
قوله تعالى:{ تَحْلِقُوا}[125] :تزيلوا الشعر بالموسى.
قوله تعالى:{لَا فُسُوقَ}[126] :لا كذب[127] ، و لا سُباب[128] .
قوله تعالى:{وَلَا جِدَالَ}[129] :قول الرجل لا والله وبلى والله[130] .
قوله تعالى:{تَبْتَغُوا}[131] :تطلبوا[132] .
قوله تعالى:{فَضْلًا}[133] :زيادة[134] .
قوله تعالى:{أَفَضْتُم}[135] :دَفَعْتُمْ فيه بكَثْرَةٍ[136] .
قوله تعالى:{مِّنْ عَرَفَاتٍ}[137] :اسم جبل بمكّة[138] .
قوله تعالى:{عِندَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ}[139] :المُزْدَلِفَة[140] .
[1] سورة البقرة، الآية : 134.
[2] مفردات ألفاظ القرآن :297
[3] سورة البقرة، الآية : 136.
[4] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:1/ 195 ، وزاد : ذرارىّ أبنائه الاثني عشر.
[5] تفسير الصافي :1 /193 .
وروي في تفسير العيّاشي رحمه الله ت320 هـ: 1 /184: عن حنان بن سدير عن أبيه ،قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام : هل كان ولد يعقوب أنبياء ؟قال: لا و لكنهم كانوا أسباطا أولاد الأنبياء، لم يكونوا يفارقون الدنيا إلا سعداء تابوا،و تذكروا ما صنعوا .
وقال الازهري رحمه الله في تهذيب اللغة :12 /240 : الأسباط في ولد إسحاق عليه السلامبمنزلة القبائل في ولدِ إسماعيل ، فولد كلِّ ولد من أولاد يعقوبَ سِبْط، و ولدُ كلِّ ولدٍ من أولاد إسماعيل قبيلة، و إنما سُمُّوا هؤلاء بالأسباط، و هؤلاء بالقبائل ليُفْصل بين ولد إسماعيلَ و ولد إسحاق ‘.
[6] سورة البقرة، الآية : 137.
[7] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:1/253 ، وزاد فيه : و عداوة ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبي:1 / 282.
وقال ابن أبي حاتم ت 327 هـفي تفسير القرآن العظيم :1/244 : ٍ يعني في فراق.
وقال عبد الله بن يحيى اليزيدي ت237 هـفي غريب القرآن و تفسيره : 83 : في محاربة و عصيان.
[8] تفسير الصافي :1 /193.
[9] مجمع البيان في تفسير القرآن :1 /406 ، عن الصادق عليه السلام.
[10] سورة البقرة، الآية : 138.
[11] سورة الروم، الآية : 30.
[12] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:1 / 196.
وروى الكليني رحمه الله بإسناده في الكافي :1 /422 ،بإسناده ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلامفِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ{صِبْغَةَ اللَّهِ وَ مَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً}، قَالَ: صَبَغَ الْمُؤْمِنِينَ بِالْوَلَايَةِ فِي الْمِيثَاقِ.
[13] سورة البقرة، الآية : 143.
[14] تفسير القمي :1 / 63 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن:1/415 ، وزاد : روى بريد بن معاوية العجلي ،عن الباقرعليه السلام نحن الأمة الوسط و نحن شهداء الله على خلقه و حجته في أرضه
[15] سورة البقرة، الآية : 143.
[16] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن بن علي العسكري عليه السلام : 495 ، و تفسير القرآن العظيم :1 /250 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني :1/ 259 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبي :2 / 9.
[17] سورة البقرة، الآية : 143.
[18] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:1/ 111
[19] جاء في الكشف و البيان تفسير الثعلبي :2 /9: {مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ}، فيرتد و يرجع إلى قبلته الأولى هذا قول المفسرين ،و قال أهل المعاني: معناه إلّا لعلمنا {مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ }كأنّه سبق ذلك في علمه إنّ تحويل القبلة سبب هداية قوم و ضلالة آخرين، و قد تضع العرب لفظ الاستقبال موضع المضي كقوله:{ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِياءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ}، أي قتلتم.
[20] سورة البقرة، الآية : 144.
[21] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :1/111 ، وتفسير الصافي :1 /199 ، و مجمع البحرين :2 /147.
[22] سورة البقرة، الآية : 144.
[23] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:1/ 202.
[24] بحر العلوم :1/101.
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبى:2 / 11 : فلنحوّلنّك و لنصرفنّك.
[25] سورة البقرة، الآية : 144.
[26] جاء في تفسير غريب القرآن:62 : نحوه و قصده .
وفي غريب القرآن و تفسيره : 84 : تلقاءه .
[27] سورة البقرة، الآية : 145.
[28] الصحاح :6 /2275 ، و المحكم و المحيط الأعظم :10 /593.
[29] تفسير الصافي :1 /200.
[30] سورة البقرة، الآية : 148.
[31] تفسير الصافي :1 /200.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني : 1/264: قوله تعالى:{وَ لِكُلٍ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيها}،أي لكل ملّة من اليهود و النصارى قبلة هو موليها، أي مستقبلها،و مقبل إليها. يقال: ولّيته و وليت إليه إذا أقبلت إليه، و وليت عنه إذا أدبرت عنه،و قيل: معناه: اللّه مولّيها؛ أي يولي أهل كل ملة القبلة التي يريدونها،و قرأ ابن عباس و ابن عامر و أبو رجاء: و لكلّ وجهة هو مولّيهاأي مصروف إليها، و في حرف أبي: و لكلّ قبلة هو مولّيها ، و في حرف عبد اللّه: و لكلّ جعلنا قبلة هو مولّيها .
[32] سورة البقرة، الآية : 148.
[33] سورة البقرة، الآية : 157.
[34] تفسير الصافي :1 /205.
[35] سورة البقرة، الآية : 158.
[36] الوسيط في تفسير القرآن المجيد:1 / 227 ، وتفسير الصافي :1 /205.
وجاء في معجم البلدان :3 /411 : الصفا و المروة: و هما جبلان بين بطحاء مكّة و المسجد، أمّا الصفا فمكان مرتفع من جبل أبي قبيس بينه و بين المسجد الحرام عرض الوادي الذي هو طريق و سوق، و من وقف على الصفا كان بحذاء الحجر الأسود و المشعر الحرام.
وجاء في ج5 /116 : المَرْوَةُ: واحدة المرو الذي قبله: جبل بمكة يعطف على الصّفا، قال عرّام: و من جبال مكة المروة جبل مائل إلى الحمرة، أخبرني أبو الربيع سليمان بن عبد اللّه المكّي المحدّث أن منزله في رأس المروة و أنها أكمة لطيفة في وسط مكة تحيط بها و عليها دور أهل مكة و منازلهم، قال: و هي في جانب مكة الذي يلي قعيقعان.
[37] سورة البقرة، الآية : 158.
[38] تهذيب اللغة :3 /249 ،وفيه: قال الليث: الحج: القصد و السير إلى البيت خاصّة.
[39] سورة البقرة، الآية : 158.
[40] تهذيب اللغة :2 /233 ، و الصحاح :2 /757 ، و النهاية في غريب الحديث و الأثر :3 / 297.
[41] سورة البقرة، الآية : 158.
[42] تفسير الصافي :1 /206.
[43] سورة البقرة، الآية : 164.
[44] كتاب العين :5 / 374 ، و جمهرة اللغة :2 /969 ، وزاد فيه : الواحدة و الجمع سواء ، و الصحاح :4 /1604 : الْفُلْكُ بالضم: السفينةُ، واحدٌ و جمعٌ، يذكّر و يؤنّث.
[45] سورة البقرة، الآية : 164.
[46] تهذيب اللغة :15 /51.
وفي الفروق في اللغة :143 : الفرقبين قولك فرقه و بين قولك بثه: أن قولك فرق يفيد أنه باين بين مجتمعين فصاعدا، و قولك بث يفيد تفريق أشياء كثيرة في مواضع مختلفة متباينة و إذا فرق بين شيئين لم يقل أنّه بث و في القرآن:{وَ بَثَ فِيها مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ}.
[47] سورة البقرة، الآية : 164.
[48] جاء في الصحاح :1 /124: دبَ على الأرض يَدِبُ دَبِيياً. و كلُّ ماشٍ على الأرض دَابَّةٌ و دبيبٌ. و الدَّابة: التى تُرْكَبُ.
وفي مجمع البحرين :2 /55 :تطلق الدابة على الذكر و الأنثى و كل ماش على الأرض، حتى الطير لأنه يَدِبُ برجليه في بعض حالاته.
[49] سورة البقرة، الآية : 164.
[50] جاء في كتاب العين :7 /109 : تَصَرُّفها من وجه إلى وجه، و حال إلى حال.
[51] سورة البقرة، الآية : 166.
[52] غريب القرآن و تفسيره لليزيدي ت237هـ: 86 ، وزاد : في الدّنيا. و السّبب الحبل و كلّ شيء بين اثنين من عهد أو رحم فهو سبب و منه قول النبي صلّى اللّه عليه و سلّم «كلّ سبب و نسب منقطع يوم القيامة إلّا سببي و نسبي»
[53] سورة البقرة، الآية : 167.
[54] كتاب العين :5 /277.
[55] سورة البقرة، الآية : 168.
[56] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :581،وتفسير الصافي :1 /210.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:1/ 282: اختلف المفسرون في قوله:{ خُطُواتِ الشَّيْطانِ}، فعن ابن عبّاس: أنّ خطوات الشّيطان عمله، و قال مجاهد و قتادة و الضحاك: خطاياه،و قال الكلبيّ و السديّ: طاعته، و قال عطاء: زلّاته و شهواته ، و قال المؤرّج: آثاره ، و قال القتبيّ و الزجّاج: طرقه .
[57] سورة البقرة، الآية : 170.
[58] مفردات ألفاظ القرآن :744.
[59] سورة البقرة، الآية : 171.
[60] معجم مقاييس اللغه :5 /445
وجاء جمهرة اللغة :2 /943 : النَّعْق: مصدر نَعَقَ ينعِق نَعْقاً و نَعيقاً، و هو صياح الراعي بالغنم و زجره إياها، فجاء الناعق في موضع المنعوق به لأنه جعل الكفّار بمنزلة الغنم المنعوق بها، و قال قوم: بل و اللَّه أعلم أراد الغنم التي يُنعق بها و هي تسمع الصوت و لا تدري ما يقال لها، و القول الأول أحسن إن شاء اللَّه.
[61] سورة البقرة، الآية : 173.
[62] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن بن علي العسكري عليه السلام: 585 ، وتفسير الصافي :1 /212.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانی :1/ 285 :أي ما ذكر عليه عند الذبح اسم غير اللّه، قال ابن عباس و مجاهد و قتادة و الضحاك: يعني ما ذبح للأصنام و الطّواغيت كلّهاو أصل الإهلال رفع الصوت، و منه إهلال الحجّ؛ و هو رفع الصوت بالتلبية، و منه إهلال الصبي و استهلاله؛ و هو صياحه عند خروجه من بطن أمّه.
[63] سورة البقرة، الآية : 173.
[64] عمده الحفاظ فى تفسير اشرف الالفاظ للسمين ت 756 هـ :1 /245.
وجاء في التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني :1 / 286 : قال بعض المفسرين: على معنى {غَيْرَ باغٍ}، أي غير قاطع للطريق، {وَ لا عادٍ}، أي و لا مفارق للأئمة و لا مشاقّ للأمّة خارج عليهم بسيفه، و من خرج يخيف السبيل؛ أو يفسد في الأرض؛ أو آبق من سيده؛ أو فرّ من غريمه؛ أو خرج عاصيا بأيّ وجه كان فاضطرّ إلى الميتة؛ لم يجز أكلها، و اضطرّ إلى الخمر عند العطش؛ لم يحلّ له شربها، و هذا قول مجاهد و ابن جبير و الكلبيّ، و بهذا التأويل أخذ الشافعيّ رحمه الله، و قال أبو حنيفة و مالك رحمهما اللّه: «يجوز ذلك لهم و لو كانوا بغاة خارجين على المسلمين كما يجوز لأهل العدل».
[65] سورة البقرة، الآية : 173.
[66] تفسير الصافي :1 /212 .
[67] سورة البقرة، الآية : 173.
[68] وقريبًا منه: معانى القرآن:1 /148.
وذكر توضيح لطيف في التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:1/287 : قيل: قوله تعالى: {فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ} تناقض قوله: {إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ}؛ لأنّ الغفران يقتضي إثبات الإثم؟ قيل: لأنه بالغفران قد يسّر ما لو لا الإباحة لكانت معصية، و برحمته جوّز عند الضرورة إحياء النفس بتناوله.
[69] سورة البقرة، الآية : 174.
[70] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني :1 /288.
[71] سورة البقرة، الآية : 177.
[72] لِقَوْلِهِ تَعَالَى:{قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى} [42/ 23] وَ هُوَ الْمَرْوِيُّ عَنِ الْبَاقِرِ وَ الصَّادِقِ عليه السلام .راجع : مجمع البحرين :2 /141.
[73] سورة البقرة، الآية : 177.
[74] المجتاز، قال مجاهد: و هو المسافر و المنقطع عن أهله يمرّ عليك. و قال قتادة: و هو الضّيف ينزل بالرّجلقال: لقوله صلّى اللّه عليه و سلّم: [من كان يؤمن باللّه و اليوم الآخر فليكرم ضيفه] و قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [حقّ الضّيافة ثلاث، فما فوق ذلك فهو صدقة] . و إنّما قيل للمسافر و الضّيف: ابن السّبيل؛ لملازمته الطّريق كما يقال للرّجل الّذي أتت عليه الدّهور: ابن اللّيالي و الأيّام. راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:1/291.
[75] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن بن علي العسكري عليه السلام :592 ، وتفسير الصافي :1 /214.
[76] سورة البقرة، الآية : 177.
[77] يقصد رحمه الله : الَّذِينَ يَتَكَفَّفُونَ وَ يَسْأَلُونَ الصَّدَقَاتِ. راجع تفسير الامام العسكري عليه السلام .
[78] سورة البقرة، الآية : 177.
[79] قريبًا منه ما جاء في التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني : 1 /292 ،إذ قال : قوله تعالى: {وَ فِي الرِّقابِ} يعني المكاتبين ،كذا قال أكثر أهل التفسير، و قيل: فداء الأسارى، و قيل: عتق النّسمة هو شراؤها للعتق و فكّ الرقبة.
[80] سورة البقرة، الآية : 177.
[81] تهذيب اللغة :13 /73.
[82] الْبَأْسَاءُ: اسم للحرب .ينظر : كتاب العين :7 /316.
[83] هذا معنى قوله تعالى :{وَ حِينَ الْبَأْسِ} ، راجع : أنوار التنزيل و أسرار التأويل:1/ 121.
[84] سورة البقرة، الآية : 177.
[85] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن بن علي العسكري عليه السلام : 594 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :1 /220.
[86] سورة البقرة، الآية : 177.
[87] مجمع البيان في تفسير القرآن :1/477 ، وفيه : وقت القتال و جهاد العدوّ.
[88] سورة البقرة، الآية : 178.
[89] تهذيب اللغة :10 /88 ، و شمس العلوم :9 /5759 ، وزاد فيه : و الحكم.
[90] تفسير الصافي:1 /215.
روى ابن أبي جمهور حي في 901 هـ في عوالي اللئالي العزيزية في الأحاديث الدينية :2 /80 : بإسناده عَنِ الْبَاقِرِ عليه السلام : أَنَّ شَهْرَ رَمَضَانَ كَانَ وَاجِباً عَلَى كُلِ نَبِيٍ دُونَ أُمَّتِهِ ،وَ إِنَّمَا وَجَبَ عَلَى أُمَّةِ مُحَمَّدٍ مَحَبَّةً [رَحْمَةً] لَهُم.
[91] سورة البقرة، الآية : 182.
[92] مجمع البحرين :5 /33.
شمس العلوم :2 /1189 ،وزاد فيه : والجَوْر.
وفي جمهرة اللغة :1/488 : الجَنَف: المَيْل، جَنِفَ يجنَف جَنَفا، و هو الصدود عن الحقّ.
[93] سورة البقرة، الآية : 184.
[94] يقصد رحمه الله: أي ميلا إلى جهة العمد؛ بأن زاد في الوصية على الثّلث؛ أو أقرّ بغير الواجب؛ أو جحد حقّا عليه،راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :1/ 297.
[95] سورة البقرة، الآية : 184.
[96] سورة البقرة، الآية : 184.
[97] سورة البقرة، الآية : 184.
[98] قريبًا منه :تهذيب اللغة :6 /50 ، و مجمع البحرين :3 /80.
[99] سورة البقرة، الآية : 185.
[100] سورة البقرة، الآية : 186.
[101] تفسير الصافي :1 /223.
[102] سورة البقرة، الآية : 187.
[103] كتاب العين :8 /220.
جاء في جمهرة اللغة :1 /422 : الرَّفَث: قبيح الكلام. و رَفَثَ الرجل يرفُث رَفَثا، و هو الذي فيه النهيُ في التنزيل في قوله جلّ و عزّ: {فَلا رَفَثَ وَ لا فُسُوقَ وَ لا جِدالَ فِي الْحَجِ} ، و حدا ابنُ عبّاس، رحمه الله فقال رجز:
و هنَّ يمشين بنا هَمِيسا إن تَصْدُقِ الطيرُ نَنِكْ لَمِيسا
فقيل له: أ تقول الرَّفَث و أنت مُحرم؟ فقال: ليس بين الرجال رَفَث؛ كأن الرَّفَثَ عنده حديث النِّساء بالجِماع و نحوه.
[104] سورة البقرة، الآية : 187.
[105] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:1 / 126.
[106] >بعضُكم<عن الصحاح.
[107] الصحاح :5 /2109.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :5 /303 : الخَوْن: أن يُؤتَمن الإنسان فلا يَنْصح.
[108] سورة البقرة، الآية : 187.
[109] جامع البيان فى تفسير القرآن تفسير الطبري ت310 هـ:2 / 97 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني :1/ 318 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبي:2/ 78.
[110] سورة البقرة، الآية : 187.
[111] تهذيب اللغة :7 / 208 ، وفي كتاب العين :4 /293 : الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ يعني الصبح.
وفي الصحاح :3 /1125: الخَيْطُ الأبيضُ: الفجرُ المعترض.
وفي معجم مقاييس اللغه :2 /233: الخَيط الأبيض: بياضُ النّهار.
وفي المغرب :1 /277 : الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ : ما يبدو من الفجر الصادق، و هو المستطير، و الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ : ما يمتدّ معه من ظُلمة الليل، و هو الفجر المستطيل.
[112] سورة البقرة، الآية : 187.
[113] سورة البقرة، الآية : 187.
[114] لسان العرب :9 /255.
[115] سورة البقرة، الآية : 188.
[116] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:1 /233.
[117] سورة البقرة، الآية : 191.
[118] غريب القرآن فى شعر العرب لابن عباس رحمه الله :129.
[119] سورة البقرة، الآية : 194.
[120] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:1 / 128.
[121] سورة البقرة، الآية : 195.
[122] المحكم و المحيط الأعظم :4 /140.
[123] سورة البقرة، الآية : 196.
[124] تفسير الصافي :1 /232.
[125] سورة البقرة، الآية : 196.
[126] سورة البقرة، الآية : 197.
[127] مجمع البيان في تفسير القرآن :2 / 524.
[128] الواضح فى تفسير القرآن الكريم :1/ 65 ، وزاد : و لا تنابز.
[129] سورة البقرة، الآية : 197.
[130] تفسير الصافي :1 /234.
[131] سورة البقرة، الآية : 198.
[132] مجمع البحرين :1 /54.
[133] سورة البقرة، الآية : 198.
[134] النهاية في غريب الحديث و الأثر :3 /455.
[135] سورة البقرة، الآية : 198.
[136] تهذيب اللغة :12 /55.
[137] سورة البقرة، الآية : 198.
[138] جاء في معجم مقاييس اللغه :4 /282 : أمّا عرفات فقال قومٌ: سمِّيت بذلك لأنَّ آدمَ و حواءَ عليهما السلام تعارَفَا بها. و قال آخرون: بل سمِّيت بذلك لأنَّ جبريل عليه السلام لما علّم إبراهيم عليه السلام مَناسِكَ الحجّ قال له: أ عَرفت ؟ و قال قومٌ: بل سمِّيت بذلك لأنَّه مكانٌ مقدَّس معظَّم، كأنَّه قد عُرِّف.
[139] سورة البقرة، الآية : 198.
[140] تهذيب اللغة :1 /267.
وفي المغرب :1 /445 : المَشْعَر الحَرام : جبَل بالمزدَلِفة و اسمه قُزَحُ، يقفُ عليه الإمام، و عليه المِيقَدةُ.
وفي القاموس المحيط :2 /127: المَشْعَرُ الحَرامُ، و تكسرُ مِيمُه: بالمُزْدَلِفَةِ، و عليه بناءٌ اليَوْمَ، و وهِمَ من ظَنَّهُ جُبَيْلًا بِقُرْبِ ذلك البِناءِ .
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|