أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-05-2015
![]()
التاريخ: 2024-03-04
![]()
التاريخ: 2024-04-03
![]()
التاريخ: 2-03-2015
![]() |
سُورَةُ الْعَادِيَات[1]
قوله تعالى:{وَالْعَادِيَاتِ}[2]:السَّائرات[3].
قوله تعالى:{ضَبْحًا}[4]:هو صوت أنفاسها عند العَدْو[5] ،أو الإبل المركوب عليها في غزوة بدر، أوالمركوب عليها للحجّ[6].
قوله تعالى:{فَالْمُورِيَاتِ}[7]:تخرج النّار بحوافرها من حجارة الأرض[8].
قوله تعالى:{فَالْمُغِيرَاتِ}[9]:الغائرات على العدّو.
قوله تعالى:{صُبْحًا}[10]:وقت الصّبح[11].
قوله تعالى:{فَأَثَرْنَ}[12]:هيّجن[13].
قوله تعالى:{نَقْعًا}[14]:غُبارًا[15].
قوله تعالى:{فَوَسَطْنَ}[16]:توسّطن بهم[17].
قوله تعالى:{جَمْعًا}[18]:جموع الأعداء[19].
قوله تعالى:{لَكَنُودٌ}[20]:كفُورٌ[21].
قوله تعالى:{لَشَهِيدٌ}[22]:يشهد على نفسه[23].
قوله تعالى:{الْخَيْرِ}[24]:المال[25]،أو الحياة.
قوله تعالى:{لَشَدِيدٌ}[26]:بَخيل[27]، و قويِّ[28].
قوله تعالى:{بُعْثِرَ}[29]:بُعث[30].
قوله تعالى:{وَحُصِّلَ}[31]:جمع[32].
[1]سورة العاديات مكّيّة، و قيل: مدنيّة، و هي مائة و ثلاثة و ستّون حرفا، و أربعون كلمة، و إحدى عشرة آية. قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها أعطي من الأجر عشر حسنات بعدد من بات بالمزدلفة و شهد جمعا] ، و اللّه الموفّق ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /542.
[2]سُورَةُ الْعَادِيَات،الآية : 1.
[3]المعنى من تفردات المؤلف رحمه الله.
وفي تفسيره الموسوم موهبة الرحمن في تفسير القرآن مخطوط ص:45 ، قال رحمه الله: السَّائرات إلى الغزو.
أقول : لعله أراد الإبل التي تسيرسريعًا والله العالم بكتابه .
وفي بحر العلوم :3/ 608 : قال علي بن أبي طالب رضي اللّه عنه: هي الإبل تذهب إلى وقعة بدر.
و قال أبو صالح تقاولت مع عكرمة في قوله وَ الْعادِياتِ ضَبْحاً قال عكرمة قال ابن عباس هي الخيل في القتال فقلت مولاي- يعني: علي بن أبي طالب رضي اللّه عنه- أعلم من مولاك إنه كان يقول هي الإبل التي تكون بمكة حين تفيض من عرفات إلى جمع.
وفي مجمع البيان في تفسير القرآن :10/803 ، عن عليّعليه السلام ،قال : هي الإبل حين ذهبت إلى غزوة بدر تمد أعناقها في السير فهي تضبح أي تضبع.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :3 /137 : كان «علىّ» عليه السلامُ يقولُ: هى الإبلُ، يذهَبُ إلى وقعة «بَدْرٍ». و قال: ما كان مَعنا يومَئذٍ إلا فرَسٌ كان عليه «المِقْدادُ».
[4]سُورَةُ الْعَادِيَات،الآية : 1.
[5]معانى القرآن:3 /284.
[6]مجمع البيان في تفسير القرآن :10/803
[7]سُورَةُ الْعَادِيَات،الآية : 2.
[8]تفسير الصافي :5 /360.
وفي تهذيب اللغة :15 /224 : يعني الخيل في المَكَرّ، أي تَقدح النار بحوافرها إذا رَكضت على الحِجارة.
[9]سُورَةُ الْعَادِيَات،الآية : 3.
[10]سُورَةُ الْعَادِيَات،الآية : 3.
[11]الكشف و البيان تفسير الثعلبى:10 / 270.
[12]سُورَةُ الْعَادِيَات،الآية : 4.
[13]مجمع البيان في تفسير القرآن :10/804 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4/787.
[14]سُورَةُ الْعَادِيَات،الآية : 4.
[15]جمهرة اللغة :2 /943 ، و تهذيب اللغة :1 /174.
[16]سُورَةُ الْعَادِيَات،الآية : 5.
[17]تفسير غريب القرآن : 466.
[18]سُورَةُ الْعَادِيَات،الآية : 5.
[19]درج الدرر فى تفسير القرآن العظيم:2 /730 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 /787.
[20]سُورَةُ الْعَادِيَات،الآية : 6.
[21]تهذيب اللغة :10 /72 ، و تفسير غريب القرآن: 466.
[22]سُورَةُ الْعَادِيَات،الآية : 7.
[23]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4 / 788.
[24]سُورَةُ الْعَادِيَات،الآية : 8.
[25]مجمع البيان في تفسير القرآن :10 /804 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4 / 788.
[26]سُورَةُ الْعَادِيَات،الآية : 8.
[27]تهذيب اللغة :11 /182.
[28]الطراز الأول :6 /8.
[29]سُورَةُ الْعَادِيَات،الآية : 9.
[30]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /544.
وفي معانى القرآن :3 /286 : رأيتها فى مصحف عبد اللّه: «إذا بحث ما فى القبور »، و سمعت بعض أعراب بنى أسد، و قرأها فقال: «بحثر» و هما لغتان: بحثر، و بعثر.
وفي مجاز القرآن :2/ 308 : أثير فأخرج .
[31]سُورَةُ الْعَادِيَات،الآية : 9.
[32]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4 / 788 ، وزاد : في الصحف، أى: أظهر محصلا مجموعا. و قيل: ميز بين خيره و شره. و منه قيل للمنخل: المحصل.
وفي معانى القرآن :3 /286 : بيّن.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|