المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17761 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

الهداية بعد الضلالة
18-4-2017
Tau Function Prime
22-8-2020
مزايا وعيوب الإعلان في التلفاز
13-7-2022
تدخل الطبيب الشرعي في التحقيق في جريمة القتل
8-8-2017
ولكن ماذا لو لم أكن أملك خياراً؟ ـ الأم المجبرة على العمل
2023-04-09
كتاب الوحي
5-6-2016


مصدر القرآن  
  
1504   04:49 مساءً   التاريخ: 2023-11-19
المؤلف : د. السيد مرتضى جمال الدين
الكتاب أو المصدر : علوم القران الميسر
الجزء والصفحة : ص18
القسم : القرآن الكريم وعلومه / مقالات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-10-2014 1990
التاريخ: 2023-03-23 1212
التاريخ: 14-06-2015 2531
التاريخ: 24-10-2014 2462

(الله جل جلاله) { هُوَ الَّذي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى‏ وَدينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُون ‏} [التوبة : 33] .
الإمام الكاظم (عليه السلام) : قَالَ هُوَ الَّذِي أَمَرَ رَسُولَهُ بِالْوَلَايَةِ لِوَصِيِّهِ، وَالْوَلَايَةُ هِيَ دِينُ الْحَقِّ قُلْتُ‏ ( لِيُظْهِرَهُ‏ عَلَى‏ الدِّينِ‏ كُلِّهِ )‏ قَالَ يُظْهِرُهُ عَلَى جَمِيعِ الْأَدْيَانِ عِنْدَ قِيَامِ الْقَائِم .
الرسول
محمد رسول الله (صل الله عليه واله وسلم) { وَما أَرْسَلْناكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعالَمين } [الأنبياء : 107].
الارشاد : الإمام علي (عليه السلام) : فَإِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّداً (صل الله عليه واله وسلم) لِلنَّاسِ كَافَّةً وَجَعَلَهُ‏ {رَحْمَةً لِلْعالَمِين} [الانبياء : 107] فَصَدَعَ بِمَا أُمِرَ بِهِ وَبَلَّغَ رِسَالاتِ رَبِّهِ، فَلَمَّ بِهِ الصَّدْعَ، وَرَتَقَ بِهِ الْفَتْقَ، وَآمَنَ بِهِ السُّبُلَ، وَحَقَنَ بِهِ الدِّمَاءَ، وَأَلَّفَ بِهِ بَيْنَ ذَوِي الْإِحَنِ وَالْعَدَاوَة .
الرسالة 
( الثقلين ) الكتاب والعترة (القرآن الصامت والقرآن الناطق).
{ قُلْ أَيُّ شَيْ‏ءٍ أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ اللَّهُ شَهيدٌ بَيْني‏ وَبَيْنَكُمْ وأُوحِيَ إِلَيَّ هذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ أَ إِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرى‏ قُلْ لا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَإِنَّني‏ بَري‏ءٌ مِمَّا تُشْرِكُون } [الأنعام : 19] ‏.
قَالَ الإمام الصادق (عليه السلام) : مَنْ بَلَغَ أَنْ يَكُونَ إِمَاماً مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ فَهُوَ يُنْذِرُ بِالْقُرْآنِ كَمَا أَنْذَرَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ (صل الله عليه واله وسلم) .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .