أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-12-2020
3753
التاريخ: 15-9-2016
8873
التاريخ: 2024-07-15
482
التاريخ: 31-8-2019
1547
|
معادلة الطاقة = الكتلة × مربع سرعة الضوء والتي هي معروفة للباحث بريستون منذ عام 1875م أي قبل أن يولد ذلك اللص، لأن ولادته كانت عام 1878م، بينما بوانكاريه صاغ تلك المعادلة رياضياً عام 1900م، أما العالم حسن كامل الصباح 48؛ فقد صحح تلك المعادلة وقال بأن الطاقة فيها إيجابية ويجب أن تكون هناك طاقة سلبية، أما من سرقاته الأخرى، كمفهوم الزمكان فهو للروسي مينكوفسكي أستاذ أينشتاين الذي كان يلقبه بالكلب الكسول، أما نسبية الزمان والمكان فهي للعالم بوانكاريه وليبتس والعالم على مصطفى مشرفة الذي كان صديقاً ومعاصراً لأينشتاين وأضاف للنظرية النسبية البعد الخامس وقدم لها الحلول الرياضية والفيزيائية، ثم تعاون ذلك اللص مع الموساد الصهيوني في قتله عام 1950م، بعد سرقة كل معادلاته وابتكاراته الرياضية والفيزيائية، انحناء الزمكان الذي يسبب الجاذبية فهو للرياضي ريمان في هندسة المنحنيات وللعالم علي مصطفى مشرفة 49 الذي ابتكر وأضاف آلية تأثير النفق في النظرية الفيزيائية المعاصرة بالإضافة إلى دراساته العلمية لحركات الأجسام وعلاقاتها بسرعة الضوء، مستفيداً من تحويلات الرياضي لورينتس في النسبية الخاصة لإيجاد العلاقة بين سرعة الضوء والإحداثيات رياضياً، أما اعتبار الزمن هو البعد الرابع فهو لمجموعة من العلماء ومنهم الكندي (801 –869) وديدرو (1775) أي قبل أن يولد ذلك اللص، أما انحناء شعاع الضوء عند مروره قرب قرص الشمس فكان للألماني سوليندر، أما المفعول الكهروضوئي فهو للعالم الإلكتروني حسن كامل الصباح الذي اخترع التلفزيون الملون، واكتشف وابتكر تقنيات لتحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة كهربائية أو حرارية أو ميكانيكية، وكذلك للفيزيائي ميليكان تجارب على المفعول الكهروضوئي عام 1914م.. مما يدل بالبراهين المؤكدة والموثقة بأن اللص اينشتاين هو أكبر سارق للعلم في القرن العشرين كما وصفه أحد الباحثين في الفيزياء النووية والنظريات الكونية.. وهنا نؤكد على أمر تصنيفي وتوثيقي هام وهو فصل النظرية النسبية الخاصة والعامة عن اللص اينشتاين، وعرضها وبحثها ونقدها وتعديلها ومعرفة مبتكري مبادئها الحقيقيين بدراسة مفصلة عن ذلك اللص، الذي عُملق عالمياً بتأثير الإعلام الأوروبي الأميركي الصهيوني الملفق، لكونه يهودياً وصهيونياً، ولكن لا يمكن للحمار مهما سمنته أو يقوم بدور الحصان.
ورغم مئات الأدلة والبراهين على لصوصية اينشتاين، فإن بعض البسطاء مازالوا متأثرين بالإعلام الغربي الصهيوني الكاذب، وقد لمسنا ذلك خلال المناقشات في المحاضرات والندوات العلمية ونشر المقالات الفيزيائية.. فبعض المهندسين ذكر بأن اينشتاين هو صاحب النسبية، وقد درسنا ذلك في المناهج العلمية التقليدية في الجامعة، أما البعض الآخر من الدكاترة في مختلف الاختصاصات العلمية النظرية والتطبيقية.. المتخرجين من بعض الدول الاشتراكية كروسيا وبلغاريا وهنغاريا ورومانيا.. ومن المعروف عند الجميع بأن أي شخص يمكن أن يحصل على دكتوراه في العلوم أو في
أي اختصاص يريد في تلك الدول بمجرد أن يدفع ألف أو ألفين دولار للجنة المشرفة هناك، وما عليه إلا أن يذهب إلى أرشيف الجامعة ويسحب أي بحث علمي قديم، ثم يمزق غلافه الخارجي ويطبع غلاف جديد باسمه واسم مشرفه وجامعته، ثم مناقشة صورية شكلية ثم يمنحوه درجة الدكتوراه، وقد أخبر وذكر ذلك عشرات بل مئات ممن درسوا هناك في تلك الجامعات ويأتي إلى بلاده ليستلم مناصب علمية ضمن آليات للتدمير العلمي الممنهج في الجامعات والمعاهد والمؤسسات العلمية في الدول النامية، وهذا ما انعكس سلباً على المشروع النهضوي العربي الإسلامي مما أدى إلى تكريس التخلف والخرافة والابتعاد عن المناهج العلمية النقدية الموضوعية والمنطقية والتجريبية.. وتخريج طلبة لا يفقهون من العلم إلا أموراً سطحية وهدفهم فقط الحصول على وظيفة ولا يهتمون بالثقافة ولا البحث العلمي، مما يؤدي إلى تفعيل آليات التغذية الراجعة السلبية لديمومة التخلف العلمي والقصور الإبداعي والفقر في التفكير والهزالة في التعليم. ولا يقتصر التلفيق والتزوير العلمي على الدول الشيوعية وإنما امتد ذلك الدجل والكذب العلمي إلى الدول الرأسمالية الأوروبية الأميركية وأصبح منهجاً سائداً وفاسداً وممرضاً ومميتاً وكارثياً حتى على أنفسهم. وأكد ذلك الانتشار الكبير لطاعون العصر لفيروس كورونا الذي أصاب عشرا الملايين بل قد يصيب مئات الملايين منهم لاسيما في الصين وأوروبا وأميركا وإيران وروسيا.
مما يدل على فشل النظام الصحي العلمي الذي هو ظاهرة على الإفلاس العقلي المنهجي الإنساني الذي يوجه العلم والتقنية لإطالة الأنياب والأظافر على شكل أسلحة خبيثة متنوعة لتقوية تلك الوحوش المفترسة الرأسمالية والشيوعية والصهيونية لقرصنة موارد الكوكب الأرضي وقتل الشعوب وتشريدها بمئات الملايين وتلويث البيئة والطبيعة. وكان أخطرها في نهاية 2019م، وعام 2020م الحرب (العالمية الثالثة بأسلحة الدمار الشامل الكارثية البيولوجية والكيميائية الصينية الأميركية الذي أصابت معظم دول العالم بالوباء والطاعون كفيروس كورونا والإيدز. 50 وهؤلاء الأغبياء يتقاتلون حتى بالحشرات فيما بينهم كما في نشر الدبابير القاتلة الآسيوية في أميركا التي تقتل النحل والبشر وتتلف المزروعات.. ومن المعروف إحصائياً وعملياً بأنه عند اضراب الأطباء عن العمل في مستشفيات أوروبا وأميركا تقل نسبة الوفيات الشهرية والسنوية عندهم مما يدل على فشل النظام الصحي الطبي عندهم 51، كما أنهم يكذبون حتى في العلوم الفلكية والفضائية والجغرافية. فمعظم صور ناسا للأرض أو المجموعة الشمسية أو مجرتنا أو للكون. هي مهندسة حاسوبياً بتقنيات الفوتوشوب وغيرها، كما أنهم يعلنون عن قيامهم عن رحلات إلى القمر وتكون بالحقيقة رحلات مزيفة وبإخراج سينمائي هوليوودي في استديوهات لندن وأميركا..52
فعلينا رفع مستوانا الحضاري الشامل وإعداد جميع أركان القوة وتصحيح حتى مناهجنا التعليمية من الأكاذيب والتلفيقات الرأسمالية الشيوعية، ويذكرنا هذا بأننا درسنا في مناهجنا التاريخية بأن كريستوف كولومبوس هو مكتشف أمريكا أو ما يسمونه العالم الجديد، ولكن الحقيقة العلمية التاريخية المثبتة بمئات الأدلة الجغرافية والتاريخية، بأن كولومبس هو إرهابي ولص خبيث ومجرم خطير على شاكلة أحفاده اليوم من أمثال بوش وشارون وغيرهم. وقد اكتشف أميركا العرب الفينيقيون من أكثر من 2500 عام، والعرب المسلمون منذ أكثر من ألف عام.. 53، وبذلك نؤكد على أهمية امتلاك التفكير عالي المرتبة بمناهجه النقدية والعلمية لنقد ما يعرض علينا من فرضيات ونظريات وشخصيات في مختلف العلوم، لمعرفة الصحيح من التلفيق، وأخذ الحكمة من الجميع، وإن أجدادنا قد أبدعوا علماً في ذلك دعوه علم التجريح والتعديل لكشف الحق من الباطل، وقد ابتكرنا حديثاً علم معايرة الثقافة 54 لاسيما المعتقد والعلوم والسلوك، ودعوناه ميزان الحكمة لتقييم ومعرفة العلوم الصحيحة من الزائفة.
ونعرض أيضاً بعض النظريات والفرضيات العلمية والمعادلات الرياضية والاستنتاجات الفكرية والفلسفية للنظرية النسبية ضمن إطار النسق الفلسفي والثقافي الغربي، ونوضح كيف استغلت الصهيونية العالمية سذاجة عقول العلماء في الغرب لتصدير وتكريس مجموعة ضئيلة وهزيلة من الأفكار العلمية في النظرية النسبية الخاصة والعامة لمدة حوالي قرن من الزمن، لدرجة أن المراجع العلمية من كتب ومنشورات دورية علمية فيزيائية وفلكية مليئة بنماذج من قدرة الإعلام الصهيوني على السيطرة على عقول الباحثين الأوروبيين 55 وبعض الباحثين العرب، حتى إن معظمهم لم يستطيع تجاوز (قدسية) اينشتاين مما يدل على قصورهم المنهجي في البحث العلمي، فمثلاً جاء في مقدمة كتاب اينشتاين والنظرية النسبية، د. محمد عبد الرحمن مرحبا، ص8، (إذا أردت أن. تفهم القرن العشرين فعليك بأينشتاين أولاً، وفي ص 51: كل من فهم اينشتاين فقد ألم بالقرن العشرين) 56، الأمر الذي يؤكد ضرورة امتلاكنا للعقل النقدي العلمي الموضوعي للمساهمة في نقد وتطوير النظريات العلمية السائدة وفرز ايجابياتها عن سلبياتها والاستفادة من هذه الإيجابيات، تمهيداً لصياغة نظرية أو نظريات علمية أكثر تطوراً وأعمق تحليلاً وملتزمة بالعمران الأرضي المادي والمعنوي لمختلف شعوب وثقافات ومجتمعات الكوكب الأرضي بشكل إنساني، تمهيداً للاستيطان البشري الكوني لجعل الحياة البشرية متعددة الكواكب في المجموعة الشمسية وغيرها، وهذا يحتم علينا السمو الإنساني العلمي والعلو في الطموح البشري وتصاعد التقدم التقني بشكل متسارع، لأن العصر الكوني بدأ وتاريخه يكتب ونهره يسير ويجري، فالمجتمع الذي لا يعرف السباحة بتلازم العلم والحكمة والإيمان والإبداع سيكون مصيره التهميش.
((وتلكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقُلُها إِلا الْعالَمونَ)) العنكبوت، 43.
وإننا نستغرب قبول العلماء بالخدع اللفظية في التجارب الذهنية المنتشرة في النظرية النسبية، مثل دراسة ذهنية للمركبة الفضائية التي تسير بسرعة 100 ألف كم في الثانية وأخرى تسير مبتعدة عن الأرض بسرعة 180 ألف كم في الثانية ثم مقارنة نتائج الراصد الموجود داخل السفينة ونتائج الآخر الموجود خارجها، وهذه التوليفة النظرية كيف يقبلها العقل العلمي التجريبي؟! وكيف تخضع للبحث العلمي الميداني؟!
فالسرعات الحالية للمركبات الفضائية ضئيلة بالنسبة لهذه السرعات المتخيلة، ومتى توصل العلم إلى ابتكار آليات تقنية تزيد من سرعة المركبات الفضائية والصواريخ الكونية، فإننا نتأكد من صحة هذه الدراسات النظرية في التجارب الخيالية ولا نعطيها أهمية كبرى في الوقت المعاصر.
ومن الخرافات النظرية والمستنتجة من المعادلات الرياضية في النظرية النسبية أن الجسم الذي يسير بسرعة الضوء تصبح كتلته لا نهائية وطوله صفراً وزمنه متوقفاً، فأي منطق عقلي أو منهج علمي أو حتى عقل بدائي يقبل بهذه الاستنتاجات المؤسف أن الباحثين في الدول الغربية المتقدمة تقنياً وعسكرياً ومن والمتأخرة إنسانياً يجدون في مختبراتهم الذرية مثل مسرعات البروتونات وخاصةً عند تسريع الجسيمات الذرية الأولية فإن سرعة بعض هذه العناصر الذرية تفوق سرعة الضوء، بالإضافة أن الرصد الكوني أثبت وجود مجرات كونية تبتعد عنا بسرعات أكبر من سرعة الضوء بكثير 57، فلو كانت المعادلات الرياضية في النظرية النسبية صحيحة لوجب أن تملأ هذه الجسيمات الذرية المسرعة وهذه المجرات الكونية المبتعدة عنا كل الفضاء والخلاء الكوني إلى مالا نهاية لأن كتلتها لا نهائية!؟ وبالتالي نستنتج بسهولة مدى عمق هذه الأخطاء المنهجية في النظرية النسبية، الأمر الذي يحتم علينا رفع مستوانا العلمي والتقني لنتجاوز النمط الحضاري الغربي المعاصر، ونبدع نموذجاً حضارياً ثقافياً علمياً أكثر عمقاً وأفضل إنسانياً، وهذا ما فعلناه في نقدنا للنظرية النسبية ونظرية الكم ثم قمنا بصياغة وهندسة البديل، وهو النظرية الحلزونية الكونية التوحيدية 58، والتي تنسجم مع النسق الثقافي في الفلسفة العمرانية التوازنية الكونية 59، لأنه قد آن الأوان لنبدع فلسفة علمية فكرية كونية جديدة، فحسبنا ما وجدنا عليه من فلسفات قديمة ومعاصرة، لأنني لست من الباحثين الذين يسيرون باتجاه التيار العلمي الإعلامي العام أو بعكسه بل إنني من الباحثين الذين ينقدون هذا التيار ويبدعون ويطورون، وعلى الآخرين وبملء رغبتهم وحسب مستواهم العلمي الثقافي أن يسيروا معه أو ضده، فإننا كالشرارة الصغيرة التي تقدح شلال الاكتشافات العلمية المستقبلية وتطلق مسلسل الاختراعات التقنية، وتهندس المنظومة الثقافية الفكرية التي تكون شبكة العلاقات الاجتماعية والدولية، بحيث توجه المعارف البشرية نحو السمو الإنساني والعمران الأرضي والاستيطان الكوني البشري.
____________________________________________________
هوامش
48– المبدعون العرب حسن كامل الصباح، (ثمانون اختراعاً كهربائياً وإلكترونياً)، د. ناصر محي الدين ملوحي، دار الغسق للنشر، سلمية – سوريا، طا1، 1433هـ/ 2012م.
49– المبدعون العرب.. علي مصطفى مشرفة، مبدع في الفيزياء الذرية ونظرية الكم والنسبية، د. ناصر محي الدين ملوحي، دار الغسق للنشر، سلمية، سوريا، 1440 هـ – 2019م.
50– للتوسع فيروس كورونا، طاعون العصر، صناعة رأسمالية شيوعية صهيونية، د. ناصر محي الدين ملوحي، دار الغسق للنشر، سلمية – سوريا، ط 1، 1441هـ – 2020م.
– الإيدز (AIDS (SIDA طاعون العصر من أسلحة الدمار الشامل البيولوجية.. صناعة أمريكية، د. ناصر محي الدين ملوحي، دار الغسق للنشر، سلمية سوريا، 51439 – 2018م.
51– للتوسع: – الطب العمراني، رؤية جديدة في الطب الحضاري والوقائي والعلاجي والمستقبلي، د. ناصر محي الدين ملوحي، دار الغسق للنشر، سلمية سوريا، ط 1، 1441هـ – 2019م.
– العلاجات المحظورة، وامبراطورية الطب الحديدية، تأليف مجموعة من المؤلفين الغربيين، ترجمة وإعداد: علاء الحلبي من الموقع: sykogene.com.
52– ناسا وأمثالها.. رحلات زائفة وعلوم مزيفة، د. ناصر محي الدين ملوحي، دار الغسق للنشر، (قيد الطبع).
53– للتوسع: – العرب قبل كولمبس رحلات عرب الأندلس وشمال افريقية إلى جزر الأطلس والأمريكيتين، م. لطف الله قاري، دار القلم، دمشق، دار الشامية، بيروت، ط 1، 1420هـ 1999م، وفيه يقدم المؤلف المعلومات التاريخية والوثائق والمصادر والمراجع التي تؤكد اكتشاف الأمريكيتين وجزر المحيط الأطلسي من قبل العرب الفينيقيين والمسلمين قبل كولمبس بزمن طويل.
– الهنود الحمر.. أكبر كارثة إرهابية سكانية، د. ناصر محي الدين ملوحي، دار الغسق للنشر، سلمية، سوريا، ط1، 51439 –2018م.
54– علم معايرة المعتقد والسلوك، (علم ميزان الحكمة)، (النسخة العربية ومختصر الترجمة الإنكليزية) science of calibration the belief and behavior science (Wisdom scale)، د. ناصر محي الدين ملوحي، دار الغسق للنشر، ط1، سلمية، سوريا، 1440 هـ 2019م.
55– للتوسع: – الإعلام، قراءة في الإعلام المعاصر والإسلامي د. محمد منير سعد الدين، دار بيروت المحروسة، ط 3، 1422هـ 2002م، خاصة الصفحات: 123 – 208.
56– اينشتاين والنظرية النسبية، د. عبد الرحمن مرحبا، دار القلم، بیروت – لبنان، ط7، نيسان 1974.
57– للتوسع: – البحث عن اللانهاية حل أسرار الكون تأليف غوردون فديزر، إيغيل ليلستول، إنجة سيليفاك، تقديم ستيفن هوكينغ، ترجمة: د. مكي الحسيني – د. أحمد حصري، مراجعة: أدهم السمان، دار طلاس للدراسات والترجمة والنشر بالتعاون مع المعهد العالي للعلوم التطبيقية والتكنولوجيا، دمشق، ط1، 1997.
58– النظرية الحلزونية الكونية التوحيدية رؤية جديدة لواقع ومستقبل العلوم، د. ناصر محي الدين ملوحي، دار الغسق للنشر، سلمية سوريا، 1433هـ / 2011م.
59– الفلسفة العمرانية التوازنية الكونية، د. ناصر محي الدين ملوحي، دار الغسق للنشر، سلمية سوريا، ط1، 1434هـ 2013م.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|