أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-12-2016
1580
التاريخ: 24-12-2015
2394
التاريخ: 2023-10-02
938
التاريخ: 2023-10-02
1019
|
سار علي (عليه السلام) من المدينة في سبعمائة راكب، أربعمائة من المهاجرين والأنصار فيهم سبعون بدريّاً، والباقي من عامة الصحابة. وقد كان استخلف على المدينة سهل بن حنيف أخا عثمان، وكانت همّة علي (عليه السلام) وأصحابه اللحاق بطلحة والزبير ففاتوه إلى العراق، فتابع مسيره في طلبهم، ولحق به من أهل المدينة جماعة من الأنصار فيهم خزيمة بن ثابت (ذو الشهادتين) وأتاه من قبيلة طي ستمائة راكب. وكاتب علي (عليه السلام) من الربذة أبا موسى الأشعري ليستنفر الناس ـ وكان على الكوفة ـ فثبّطهم أبو موسى وقال: إنّما هي فتنةٌ. ونُمي ذلك إلى علي (عليه السلام) فولّى على الكوفة قرضة بن كعب الأنصاري وكتب إلى أبي موسى: اعتزل عملنا يا بن الحائك مذموماً مدحوراً، فما هذا أول يومنا منك، وانّ لك فينا لهنات وهنات! وسار علي (عليه السلام) بمن معه حتى نزل بذي قار، وبعث بابنه الحسن وعمّار بن ياسر إلى الكوفة يستنفران الناس.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|