أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-5-2016
![]()
التاريخ: 30-01-2015
![]()
التاريخ: 25-01-2015
![]()
التاريخ: 31-01-2015
![]() |
كانت في شعبان سنة خمس من الهجرة على ماء لهم يسمى المريسيع بينه وبين الفرع نحو من يوم ورئيسهم الحارث بن أبي ضرار والد جويرية أم المؤمنين دعا قومه وغيرهم لحرب النبي (صلى الله عليه واله) فبلغه ذلك فخرج إليهم واقتتلوا عند المريسيع فنصر الله المسلمين ولم يقتل منهم الا رجل واحد قتله المسلمون خطأ وقتل من العدو عشرة وأسر الباقون وغنموا النعم .
قال المفيد في الارشاد : كان من بلاء علي (عليه السلام) ببني المصطلق ما اشتهر عند العلماء وكان الفتح له في هذه الغزاة بعد ان أصيب يومئذ ناس من بني عبد المطلب فقتل أمير المؤمنين (عليه السلام) رجلين من القوم وهما مالك وابنه وأصاب رسول الله (صلى الله عليه واله) منهم سبيا كثيرا وكان ممن أصيب يومئذ من السبايا جويرية بنت الحارث بن أبي ضرار وكان الذي سبى جويرية أمير المؤمنين (عليه السلام) فجاء بها إلى النبي (صلى الله عليه واله) فاعتقها وتزوجها .
وقال ابن هشام في سيرته : قتل علي بن أبي طالب (عليه السلام) منهم رجلين مالكا وابنه (اه) وفي هذه الغزاة حارب علي (عليه السلام) كفار الجن بأمر رسول الله (صلى الله عليه واله) رواه المفيد مسندا وقال إنها روته العامة كما روته الخاصة وكذلك حكى روايته صاحب السيرة الحلبية .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|