أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-08-2015
4092
التاريخ: 3-08-2015
3975
التاريخ: 3-08-2015
3718
التاريخ: 2023-06-23
1405
|
من كلامه في التوحيد ونبذ الغلوّ
« إن اللّه تعالى هو الذي خلق الأجسام وقسّم الارزاق ، لأنه ليس بجسم ولا حالّ في جسم ، ليس كمثله شيء وهو السميع العليم ، وأما الأئمة ( عليهم السّلام ) فإنهم يسألون اللّه تعالى فيخلق ويسألونه فيرزق إيجابا لمسألتهم وإعظاما لحقهم »[1].
في علة الخلق وبعث الأنبياء وتعيين الأوصياء
يا هذا يرحمك اللّه ، إنّ اللّه تعالى لم يخلق الخلق عبثا ، ولا أهملهم سدى ، بل خلقهم بقدرته وجعل لهم أسماعا وأبصارا وقلوبا وألبابا ، ثمّ بعث إليهم النّبيّين ( عليهم السّلام ) مبشّرين ومنذرين ، يأمرونهم بطاعته وينهونهم عن معصيته ، ويعرّفونهم ما جهلوه من أمر خالقهم ودينهم ، وأنزل عليهم كتابا وبعث إليهم ملائكة ، يأتين بينهم وبين من بعثهم إليهم بالفضل الّذي جعله لهم عليهم ، وما آتاهم من الدّلائل الظّاهرة والبراهين الباهرة والآيات الغالبة ، فمنهم من جعل النّار عليه بردا وسلاما ، واتّخذه خليلا ، ومنهم من كلّمه تكليما ، وجعل عصاه ثعبانا مبينا ، ومنهم من أحيى الموتى بإذن اللّه ، وأبرأ الأكمه والأبرص بإذن اللّه ، ومنهم من علّمه منطق الطّير وأوتي من كلّ شيء ثمّ بعث محمّدا صلّى اللّه عليه وآله رحمة للعالمين ، وتمّم به نعمته ، وختم به أنبياءه ، وأرسله إلى النّاس كافّة ، وأظهر من صدقه ما أظهر ، وبيّن من آياته وعلاماته ما بيّن ، ثمّ قبضه صلّى اللّه عليه وآله حميدا فقيدا سعيدا ، وجعل الأمر بعده إلى أخيه وابن عمّه ووصيّه ووارثه عليّ بن أبي طالب ( عليه السّلام ) ، ثمّ إلى الأوصياء من ولده واحدا واحدا ، أحيى بهم دينه ، وأتمّ بهم نوره ، وجعل بينهم وبين إخوانهم وبني عمّهم والأدنين فالأدنين من ذوي أرحامهم فرقانا بيّنا يعرف به الحجّة من المحجوج ، والإمام من المأموم ، بأن عصمهم من الذّنوب ، وبرّأهم من العيوب ، وطهّرهم من الدّنس ، ونزّههم من اللّبس ، وجعلهم خزّان علمه ، ومستودع حكمته ، وموضع سرّه ، وأيّدهم بالدّلائل ، ولولا ذلك لكان النّاس على سواء ، ولادّعى أمر اللّه عزّ وجلّ كلّ أحد ، ولما عرف الحقّ من الباطل ، ولا العالم من الجاهل[2].
في مقام الأئمة ( عليهم السّلام )
« الّذي يجب عليكم ولكم أن تقولوا إنّا قدوة اللّه وأئمّة ، وخلفاء اللّه في أرضه وامناؤه على خلقه ، وحججه في بلاده ، نعرف الحلال والحرام ونعرف تأويل الكتاب وفصل الخطاب »[3].
في انتظام نظام الإمامة وعدم خلو الأرض من الحجة
ومن رسالة له إلى سفيريه العمري وابنه : « وفّقكما اللّه لطاعته ، وثبّتكما على دينه ، وأسعدكما بمرضاته ، انتهى إلينا ما ذكرتما أن الميثمي أخبركما عن المختار ومناظراته من لقي ، واحتجاجه بأنّه لا خلف غير جعفر بن عليّ وتصديقه إيّاه وفهمت جميع ما كتبتما به ممّا قال أصحابكما عنه ، وأنا أعوذ باللّه من العمى بعد الجلاء ، ومن الضّلالة بعد الهدى ، ومن موبقات الأعمال ، ومرديات الفتن ، فإنّه عزّ وجلّ يقول : ألم * أَ حَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ[4] كيف يتساقطون في الفتنة ، ويتردّدون في الحيرة ، ويأخذون يمينا وشمالا ، فارقوا دينهم ، أم ارتابوا ، أم عاندوا الحقّ ، أم جهلوا ما جاءت به الرّوايات الصّادقة والأخبار الصّحيحة ، أو علموا ذلك فتناسوا ، ما يعلمون أن الأرض لا تخلو من حجّة إمّا ظاهرا وإمّا مغمورا .
أو لم يعلموا انتظام أئمتهم بعد نبيهم ( صلّى اللّه عليه وآله ) واحدا بعد واحد إلى أن أفضى الأمر بأمر اللّه عزّ وجلّ إلى الماضي يعني الحسن بن علي ( عليهما السّلام ) - فقام مقام آبائه ( عليهم السّلام ) يهدي إلى الحق وإلى طريق مستقيم ، كانوا نورا ساطعا ، وشهابا لامعا ، وقمرا زاهرا ، ثمّ اختار اللّه عزّ وجلّ له ما عنده فمضى على منهاج آبائه ( عليهم السّلام ) حذو النّعل بالنّعل على عهد عهده ، ووصيّة أوصى بها إلى وصيّ ستره اللّه عزّ وجلّ بأمره إلى غاية ، وأخفى مكانه بمشيئة للقضاء السّابق والقدر النّافذ ، وفينا موضعه ، ولنا فضله ، ولو قد أذن اللّه عزّ وجلّ فيما قد منعه عنه وأزال عنه ما قد جرى به من حكمه لأراهم الحقّ ظاهرا بأحسن حلية ، وأبين دلالة ، وأوضح علامة ، ولأبان عن نفسه وقام بحجّته ، ولكنّ أقدار اللّه عزّ وجلّ لا تغالب وإرادته لا تردّ وتوفيقه لا يسبق ، فليدعوا عنهم اتّباع الهوى ، وليقيموا على أصلهم الّذي كانوا عليه ، ولا يبحثوا عما ستر عنهم فيأثموا ، ولا يكشفوا ستر اللّه عزّ وجلّ فيندموا ، وليعلموا أنّ الحقّ معنا وفينا ، لا يقول ذلك سوانا إلّا كذّاب مفتر ، ولا يدّعيه غيرنا إلّا ضالّ غويّ ، فليقتصروا منّا على هذه الجملة دون التّفسير ، ويقنعوا من ذلك بالتّعريض دون التّصريح إن شاء اللّه[5].
تقوى اللّه والنجاة من الفتن
يقول ( عليه السّلام ) في رسالته الثانية للشيخ المفيد وهي من الرسائل التي صدرت عنه في غيبته الكبرى : « . . . فلتكن حرسك اللّه بعينه الّتي لا تنام أن تقابل لذلك فتنة تسبلّ نفوس قوم حرثت باطلا لاسترهاب المبطلين ويبتهج لدمارها المؤمنون ، ويحزن لذلك المجرمون ، وآية حركتنا من هذه اللّوثة حادثة بالحرم المعظّم من رجس منافق مذمّم ، مستحلّ للدّم المحرّم ، يعمد بكيده أهل الإيمان ولا يبلغ بذلك غرضه من الظّلم لهم والعدوان ، لأننا من وراء حفظهم بالدّعاء الّذي لا يحجب عن ملك الأرض والسّماء ، فلتطمئنّ بذلك من أوليائنا القلوب ، وليثّقوا بالكفاية منه ، وإن راعتهم بهم الخطوب ، والعاقبة بجميل صنع اللّه سبحانه تكون حميدة لهم ما اجتنبوا المنهيّ عنه من الذّنوب .
ونحن نعهد إليك أيّها الوليّ المخلص المجاهد فينا الظّالمين أيّدك اللّه بنصره الّذي أيّد به السّلف من أوليائنا الصّالحين ، أنّه من اتّقى ربّه من إخوانك في الدّين وأخرج ممّا عليه إلى مستحقّيه ، كان آمنا من الفتنة المبطلة ، ومحنها المظلمة المضلّة ومن بخل منهم بما أعاره اللّه من نعمته على من أمره بصلته ، فإنّه يكون خاسرا بذلك لاولاه وآخرته ، ولو أنّ أشياعنا وفّقهم اللّه لطاعته على اجتماع من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم لما تأخّر عنهم اليمن بلقائنا . . . »[6].
رعايته للمسلمين
« . . . فإنا نحيط علما بأنبائكم ولا يعزب عنا شيء من أخباركم ومعرفتنا بالذّلّ الّذي أصابكم مذ جنح كثير منكم إلى ما كان السّلف الصّالح عنه شاسعا ، ونبذوا العهد المأخوذ وراء ظهورهم كأنّهم لا يعلمون .
إنّا غير مهملين لمراعاتكم ، ولا ناسين لذكركم ، ولولا ذلك لنزل بكم الّلأواء واصطلمكم الأعداء فاتّقوا اللّه جلّ جلاله وظاهرونا على انتياشكم من فتنة قد أنافت عليكم يهلك فيها من حمّ أجله ويحمى عنها من أدرك أمله ، وهي أمارة لأزوف حركتنا ومباثّتكم بأمرنا ونهينا ، واللّه متمّ نوره ولو كره المشركون »[7].
الاستعداد الدائم للظهور
فليعمل كلّ امرئ منكم بما يقرب به من محبّتنا ، ويتجنّب ما يدنيه من كراهتنا وسخطنا فإنّ أمرنا بغتة فجاءة حين لا تنفعه توبة ولا ينجيه من عقابنا ندم على حوبة واللّه يلهمكم الرّشد ، ويلطف لكم في التّوفيق برحمته[8].
نماذج من أجوبته القصيرة
ومن أجوبته ( عليه السّلام ) على أسئلة إسحاق بن يعقوب : « أما ما سألت عنه أرشدك اللّه وثبتك من أمر المنكرين لي من أهل بيتنا وبني عمّنا فأعلم أنه ليس بين اللّه عز وجل وبين أحد قرابة ، ومن أنكرني فليس منّي وسبيله سبيل ابن نوح ، أما سبيل عمّي جعفر وولده فسبيل إخوة يوسف ( عليه السّلام ) . . .
وأما أموالكم فما نقبلها إلّا لتطهروا ، فمن شاء فليصل ومن شاء فليقطع . . . وأما ظهور الفرج فإنه إلى اللّه تعالى ذكره وكذب الوقّاتون . . . وأما ما وصلتنا به فلا قبول عندنا إلّا لما طاب وطهر . . . وأكثروا الدعاء بتعجيل الفرج فإن في ذلك فرجكم . . . »[9].
نماذج من أدعيته وزياراته
من دعائه للمؤمنين عامة : « إلهي بحقّ من ناجاك ، وبحقّ من دعاك في البرّ والبحر ، تفضّل على فقراء المؤمنين والمؤمنات بالغناء والثّروة ، وعلى مرضى المؤمنين والمؤمنات بالشّفاء والصّحّة ، وعلى أحياء المؤمنين والمؤمنات باللّطف والكرامة ، وعلى أموات المؤمنين والمؤمنات بالمغفرة والرّحمة ، وعلى غرباء المؤمنين والمؤمنات بالرّدّ إلى أوطانهم سالمين غانمين ، بمحمّد وآله أجمعين »[10].
من دعائه في قنوته : « . . . وأسئلك باسمك الذي خلقت به خلقك ورزقتهم كيف شئت وكيف شاؤوا ، يا من لا يغيّره الأيّام والليالي أدعوك بما دعاك به نوح حين ناداك فأنجيته ومن معه وأهلكت قومه ، وأدعوك بما دعاك إبراهيم خليلك حين ناداك فأنجيته وجعلت النّار عليه بردا وسلاما ، وأدعوك بما دعاك به موسى كليمك حين ناداك ففلقت له البحر فأنجيته وبني إسرائيل ، وأغرقت فرعون وقومه في اليمّ ، وأدعوك بما دعاك به عيسى روحك حين ناداك ، فنجّيته من أعدائه وإليك رفعته ، وأدعوك بما دعاك به حبيبك وصفيّك ونبيّك محمّد صلّى اللّه عليه وآله ، فاستجبت له ومن الأحزاب نجّيته ، وعلى أعدائك نصرته ، وأسئلك باسمك الّذي إذا دعيت به أجبت ، يا من له الخلق والأمر ، يا من أحاط بكلّ شيء علما ، يا من أحصى كلّ شيء عددا ، يا من لا تغيّره الأيّام واللّياليّ ، ولا تتشابه عليه الأصوات ، ولا تخفى عليه اللّغات ، ولا يبرمه إلحاح الملحّين .
أسئلك أن تصلّي على محمّد وآل محمّد خيرتك من خلقك ، فصلّ عليهم بأفضل صلواتك ، وصلّ على جميع النّبيّين والمرسلين الّذين بلّغوا عنك الهدى ، وعقدوا لك المواثيق بالطّاعة ، وصلّ على عبادك الصّالحين ، يا من لا يخلف الميعاد أنجز لي ما وعدتني ، واجمع لي أصحابي ، وصبّرهم ، وانصرني على أعدائك وأعداء رسولك ، ولا تخيّب دعوتي ، فإنّي عبدك وابن عبدك ، ابن أمتك ، أسير بين يديك ، سيّدي أنت الّذي مننت عليّ بهذا المقام ، وتفضّلت به عليّ دون كثير من خلقك ، أسئلك أن تصلّي على محمّد وآل محمّد ، وأن تنجز لي ما وعدتني ، إنّك أنت الصّادق ، ولا تخلف الميعاد ، وأنت على كلّ شيء قدير »[11].
من صلواته على النبي ( صلّى اللّه عليه وآله ) : « اللّهمّ صلّ على محمّد سيّد المرسلين ، وخاتم النّبيّين ، وحجّة ربّ العالمين ، المنتجب في الميثاق ، المصطفى في الظّلال ، المطهّر من كلّ آفة ، البريء من كلّ عيب ، المؤمّل للنّجاة ، المرتجى للشّفاعة ، المفوّض إليه في دين اللّه . . . »[12].
نماذج من زياراته : « اللّه أكبر اللّه أكبر ، لا اللّه إلّا اللّه واللّه أكبر ، وللّه الحمد ، الحمد للّه الذي هدانا لهذا ، وعرّفنا أولياءه وأعداءه ، ووفّقنا لزيارة أئمتنا ولم يجعلنا من المعاندين الناصبين ولا من الغلاة المفوّضين ولا من المرتابين المقصّرين ، السّلام على وليّ اللّه وابن أوليائه ، السّلام على المدّخر لكرامة [ أولياء ] اللّه وبوار أعدائه السّلام على النّور الّذي أراد أهل الكفر إطفاءه ، فأبى اللّه إلّا أن يتمّ نوره بكرههم وأمدّه بالحياة حتّى يظهر على يده الحقّ برغمهم ، أشهد أنّ اللّه اصطفاك صغيرا وأكمل لك علومه كبيرا ، وأنّك حيّ لا تموت حتّى تبطل الجبت والطّاغوت .
اللّهمّ صلّ عليه وعلى خدّامه وأعوانه ، على غيبته ونأيه ، واستره سترا عزيزا واجعل له معقلا حريزا واشدد اللّهمّ وطأتك على معانديه ، واحرس مواليه وزائريه . اللّهمّ كما جعلت قلبي بذكره معمورا ، فاجعل سلاحي بنصرته مشهورا وإن حال بيني وبين لقائه الموت الّذي جعلته على عبادك حتما مقضيّا وأقدرت به على خليقتك رغما ، فابعثني عند خروجه ، ظاهرا من حفرتي ، مؤتزرا كفني ، حتّى أجاهد بين يديه ، في الصّفّ الّذي أثنيت على أهله في كتابك ، فقلت كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ .
اللّهمّ طال الانتظار ، وشمت بنا الفجّار ، وصعب علينا الانتصار ، اللّهمّ أرنا وجه وليّك الميمون ، في حياتنا وبعد المنون ، اللّهمّ إنّي أدين لك بالرّجعة ، بين يدي صاحب هذه البقعة ، ألغوث ألغوث ، ألغوث ، يا صاحب الزّمان ، قطعت في وصلتك الخلّان ، وهجرت لزيارتك الأوطان ، وأخفيت أمري عن أهل البلدان لتكون شفيعا عند ربّك وربّي ، وإلى آبائك مواليّ في حسن التّوفيق ، وإسباغ النّعمة عليّ ، وسوق الإحسان إليّ .
اللّهمّ صلّ على محمّد وعلى آل محمّد ، أصحاب الحقّ ، وقادة الخلق ، واستجب منّي ما دعوتك ، وأعطني ما لم أنطق به في دعائي ، ومن صلاح ديني ودنياي ، إنّك حميد مجيد ، وصلّى اللّه على محمّد وآله الطّاهرين .
ثمّ ادخل الصّفّة فصلّ ركعتين وقل : اللّهمّ عبدك الزّائر في فناء وليّك المزور ، الّذي فرضت طاعته على العبيد والأحرار ، وأنقذت به أولياءك من عذاب النّار ، اللّهمّ اجعلها زيارة مقبولة ذات دعاء مستجاب من مصدّق بوليّك غير مرتاب ، اللّهمّ لا تجعله آخر العهد به ولا بزيارته ، ولا تقطع أثري من مشهده ، وزيارة أبيه وجدّه ، اللّهمّ اخلف عليّ نفقتي ، وانفعني بما رزقتني ، في دنياي وآخرتي ولإخواني وأبويّ وجميع عترتي ، أستودعك اللّه أيّها الإمام الّذي يفوز به المؤمنون ويهلك على يديه الكافرون المكذّبون . . . »[13].
[1] غيبة الطوسي : 178 ، احتجاج الطبرسي : 2 / 471 ، إثبات الهداة : 3 / 757 .
[2] بحار الأنوار : 53 / 194 ، معجم أحاديث الإمام المهدي : 4 / 382 .
[3] تفسير العياشي : 1 / 16 ، معجم أحاديث الإمام المهدي : 4 / 467 .
[4] العنكبوت ( 29 ) : 1 - 2 .
[5] كمال الدين : 510 ، بحار الأنوار : 53 / 190 ، معجم أحاديث المهدي : 4 / 287 .
[6] احتجاج الطبرسي : 2 / 498 .
[7] احتجاج الطبرسي : 2 / 495 .
[8] احتجاج الطبرسي : 2 / 495 .
[9] كمال الدين : 483 ، غيبة الطوسي : 176 .
[10] مهج الدعوات للسيد ابن طاووس : 295 الصحيفة المهدية للفيض الكاشاني : 112 .
[11] مهج الدعوات : 68 .
[12] ضمن صلوات طويلة على النبي وأوصيائه ( عليهم السّلام ) ، غيبة الطوسي : 165 ، الصحيفة المهدية : 53 .
[13] مصباح الزائر للسيد ابن طاووس : 327 ، الصحيفة المهدية : 173 ، معجم أحاديث المهدي : 4 / 491 .
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|