أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-10-2016
![]()
التاريخ: 2023-05-18
![]()
التاريخ: 2024-09-11
![]()
التاريخ: 17-10-2016
![]() |
جاء في العروة الوثقى، للسيد اليزدي (قُدّس سرّه): ج 2 ص 570، مسألة: 19: يُستحبّ الإكثار بها وتكريرها ما استطاع خصوصاً في دبر كل صلاة فريضة أو نافلة...
وهي كما في المقنع: ص 220، للشيخ الصدوق (رضوان الله عليه): لَبيكَ اللَّهُمّ لَبَيكَ، لَبَيكَ لا شَريكَ لَكَ لَبَيكَ، إنَّ الحَمدَ وَالنِعمةَ لَكَ والمُلكَ لا شريكَ لكَ لَبَيك...
ثم تقول: لبيك ذا المعارج لبيك، لبيك تبدئ والمعاد إليك لبيك، لبيك داعياً إلى دار السلام لبيك، لبيك غفار الذنوب لبيك، لبيك مرهوباً ومرغوباً إليك لبيك، لبيك أنت الغني ونحن الفقراء إليك لبيك، لبيك ذا الجلال والإكرام لبيك.
لبيك إله الحق لبيك، لبيك عبدك ابن عبديك لبيك، لبيك يا كريم لبيك، لبيك أتقرب إليك بمحمدٍ وآل محمدٍ صلى الله عليه وآله وسلم، لبيك بحجة وعمرة معاً لبيك، لبيك هذه عمرة متعة إلى الحج لبيك، لبيك تمامها وبلاغها عليك لبيك.
تقول هذه في دبر كل صلاة مكتوبة أو نافلة، وحين ينهض بك بعيرك أو علوت شرفاً
وجاء في دعائم الإسلام: ج 1 ص 302: عن الإمام جعفر ابن محمد الصادق (عليهما السلام)، أنّه قال: وأكثر من التلبية في دبر كل صلاة مكتوبة أو نافلة، وحين ينهض بك بعيرك، وإذا علوت شرفاً، وإذا هبطت وادياً، أو لقيت راكباً، أو استيقظت من نومك وبالأسحار، على طهر كنت، أو على غير طهر، بعد أن تحرم.
قال العلامة الحلي (رضوان الله عليه) في تذكرة الفقهاء: ج 7 ص 262: ويجزئ من التلبية في دبر كل صلاة مرة واحدة، لإطلاق الأمر بها، وبالواحدة يحصل الامتثال، ولو زاد، كان فيه فضل كثير، لقولهم (عليهم السلام): وأكثر من ذكر ذي المعارج.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|